موقع 24:
2025-06-23@05:48:38 GMT

موتورولا تكشف عن نموذج لهاتف ذكي يمكن ارتداؤه

تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT

موتورولا تكشف عن نموذج لهاتف ذكي يمكن ارتداؤه

عرضت موتورولا بعض المفاهيم الغريبة في Lenovo Tech World ’23، وكشفت شركة تصنيع الهواتف الذكية التابعة لشركة لينوفو عن نموذج أولي لـ "شاشة قابلة للتكيف"، يمكن دمجها في هاتف أو حامل أو سوار ذكي.

وبالإضافة إلى هذا المفهوم الجديد، سلطت الشركة الضوء على العديد من الميزات التطويرية المدعومة بالذكاء الاصطناعي لأجهزة لينوفو التي يمكن شراؤها بالفعل.

مفهوم العرض هو هاتف ذكي قابل للطي مزود بشاشة FHD+ pOLED، وكتبت الشركة في منشور مدونتها الإعلانية أن النموذج الأولي "يمكن ثنيه وتشكيله في أشكال مختلفة حسب احتياجات المستخدمين".

ويمكن للجهاز أن يتمدد بشكل مسطح بالكامل لاستخدامه كهاتف ذكي تقليدي، أو يمكنك ثنيه جزئياً لوضعه على المكتب (على غرار الهواتف القابلة للطي).. ويمكنك أيضاً لف الجهاز جزئياً حول معصمك حيث يتحول إلى شيء يشبه السوار الذكي.

ويحتوي النموذج الأولي على شاشة مقاس 6.9 بوصة ويعمل بتجربة أندرويد الكاملة، تماماً مثل أي هاتف ذكي.. وعندما يكون في وضع قائم، فإنه يتحول إلى شكل مضغوط من أندرويد على قسم 4.6 بوصة من شاشته.

وبالإضافة إلى نموذجها الأولي المرن، قدمت موتورولا أيضاً العديد من المفاهيم التي تعمل بالذكاء الاصطناعي، نظراً لأن هذا ما ستفعله الشركات في عام 2023.. وكتبت الشركة "مع هذا المفهوم، يمكن للمستخدمين تحميل أو التقاط صورة لملابسهم لإنتاج صور متعددة فريدة من نوعها تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي والتي تعكس أسلوبهم.. يمكنك بعد ذلك تحويل تلك الصور التي صنعها الذكاء الاصطناعي إلى خلفية مخصصة لجهازك".

وأعلنت الشركة أيضاً أنها تعمل على مساعد صوتي/نصي شخصي لأجهزة الكمبيوتر والهواتف الذكية يعمل على نموذج لغة كبير، وتقول الشركة إن المساعد الذي يحمل اسم MotoAI، يمكنه الإجابة على الأسئلة، وصياغة الرسائل، وجدولة المهام، وغير ذلك الكثير، بحسب موقع إن غادجيت.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة موتورولا الذكاء الاصطناعي

إقرأ أيضاً:

الصيدلاني اليمني.. نموذج للإمكانات المعطّلة

 

 

الثورة /

أثبت الإنسان اليمني تميزه في مختلف العلوم الإنسانية منذ القدم، وعرف علم الطب والصيدلة – كما يقول مختصون – في وقت مبكر من تاريخ البشرية.
في التاريخ الحديث يواجه الصيدلاني اليمني الكثير من التحديات والصعوبات وإذا اتيحت له الإمكانيات والأجواء الملائمة وفقا للأستاذ الدكتور عبدالملك عبدالله يحيى أبو دنيا رئيس قسم الصيدلة الصناعية في كلية الصيدلة جامعة صنعاء فإنه سيحقق الكثير من الإنجازات المؤثرة في هذا المجال.
ويوضح الدكتور أبو دنيا في حديثه لـ”الثورة” أن الصيدلة اليمنية نموذجًا للإمكانات المعطلة للآسف الشديد.. مشيرا إلى أن الصيدلي اليمني يتخرج غالبًا بمستوى علمي لا بأس به، ثم يُترك دون دعم أو تدريب أو فرص بحثية أو تمويل لمشاريعه. إذ لا توجد منظومة وطنية تهتم بالتصنيع الدوائي، أو تستثمر في العقول الشابة.
ويضيف: رغم أن اليمن تمتلك ثروات نباتية وبيئية يمكن أن تجعلها من الدول الرائدة في مجال الأدوية الطبيعية، والمستحضرات الطبية.
ويوضح الدكتور أبو دنيا أن الصيدلي اليمني عندما يُمنح فرصة للبحث، أو يُحتضن في بيئة علمية متقدمة، فإنه لا يقل كفاءة عن أي باحث عالمي. ولنا في الأمثلة العديدة من اليمنيين العاملين في كبرى شركات الأدوية والمختبرات في أوروبا والخليج وأمريكا، خير شاهد.
ويؤكد أن هناك وسائل وطرقاً وإجراءات لا بد منها إذا أردنا إعادة الاعتبار للكفاءة اليمنية في مختلف العلوم الإنسانية وعلم الصيدلة والتطبيب تحديدا وإذا توفرت ستكون بمثابة الطريق لإطلاق قدرات اليمنيين في الداخل ومن تلك الإجراءات إنشاء مراكز بحثية وطنية تُدار بكفاءات حقيقية وتُمنح استقلالًا علميًا وتمويلًا كافيًا.
وإحياء التصنيع الدوائي المحلي عبر شراكات مع الدول التي لها تجارب ناجحة كإيران أو الهند. وتحفيز الابتكار الصيدلاني من خلال منح جوائز ودورات تدريبية، وربط الجامعات بسوق العمل ووضع مناهج تطبيقية حديثة بدلًا من التعليم النظري الجاف. وكذلك تشجيع ريادة الأعمال الدوائية بتمويل مشاريع شبابية صغيرة في إنتاج وتركيب الأدوية والمستحضرات العشبية.
ويؤكد أبو الدنيا بالقول «لا ينقصنا الذكاء بل الإنصاف».
مضيفا: المأساة الحقيقية ليست في قلة العقول اليمنية، بل في قلة من يفتح أمامها الأبواب. ما دام اليمني قادرًا على التفوق حين يغادر حدود وطنه، فهذا يعني أن المشكلة ليست فيه، بل في البيئة التي وُضع فيها.

تحقيق وتصوير / عادل حويس

مقالات مشابهة

  • دراسة حديثة تكشف: التعرض للضوء الاصطناعي ليلًا يؤدي إلى الاكتئاب
  • دراسة صادمة.. أنظمة الذكاء الاصطناعي تظهر سلوكا خطيرا للحفاظ على بقائها
  • لمنافسة موتورولا وسامسونج.. آبل تطلق آيفون بتصميم صدفي وسعر صادم
  • “جوجل” تطلق ميزة البحث الصوتي التفاعلي
  • الصيدلاني اليمني.. نموذج للإمكانات المعطّلة
  • الذكاء الاصطناعي بين الابتكار والابتزاز.. تقارير أنثروبيك تكشف الحقيقة
  • رسالة استقالة مهندسة مصرية من مايكروسوفت تجدد الجدل حول دور الشركة في حرب غزة
  • FT: الهجوم الإسرائيلي الأولي على إيران تم بهواتف مشفّرة ودرونز وأقمار صناعية
  • ولأوروبا أيضا صوت يُسمع وسط ضجيج الحرب بين إيران وإسرائيل.. جهودٌ لنزع فتيل الانفجار
  • موتورولا تكشف عن أول قائمة لأجهزتها المؤهلة لتحديث أندرويد 16