أمين الفتوى: الدعاء مستجاب بكل الأماكن وليس مقتصرا على زيارة الكعبة
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
قال الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن الدعاء بالكعبة المشرفة مستجاب دائما وليس بعدد زيارتها، المهم أن تكون خاشعا مقبلا.
الدعاء مستجاب دائماوأضاف «شلبي»، خلال حواره لبرنامج «فتاوى الناس» عبر قناة الناس، اليوم الأربعاء، أنه يجب أن يكون الإنسان خاشعا لله في أي مكان مخلصا لله ويدعو بصفاء قلب دون أن يكون دعاؤه فيه حزن لأحد، ويكون مضطرا لهذا الدعاء.
وتابع أنه من رحمة الله علينا استجابه الدعاء طوال الحياه، وليست قاصرة على رؤية الكعبة أو وجود أيام معينة لاستجابة الدعاء، فأي دعاء ليس له علاقة بالإثم فإنه مستجاب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قناة الناس أمين الفتوى دعاء
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى: الصلاة على النبي ترفع البلاء وتحمي من المصائب
أجاب الشيخ محمد عبد السميع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، عن سؤال حول: "فضل الصلاة على سيدنا النبي محمد صلى الله عليه وسلم؟".
وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال فتوى اليوم الاثنين: "ما بالك بعبد يظل طيلة يوم يقول اللهم صل على سيدنا محمد وآله، فما بالك لو وقع فى محنة أو مصيبة لكان الله سبحانه وتعالى أشد إقبالا عليه إذهابا لمحنته وتفريجا إلى كربته".
وتابع: "تعرفوا وتقربوا إلى الله بالصلاة على سيدنا النبي محمد صلى الله عليه وسلم، فبعض العارفين بالله لا يفطر لسانهم عن ذكر رسول الله، حتى قال أنه لو امتنعت عني رؤية رسول الله لأعددت نفسي من غير المسلمين".
1- يؤجر المصلي على النبي - صلى الله عليه وسلّم- بعشر حسنات.
2-يرفع المصلي على النبي -صلى الله عليه وسلم- عشر درجات.
3-يغفر للمصلي على النبي- صلى الله عليه وسلم- عشر سيئات.
4-سبب في شفاعة الرسول -صلى الله عليه وسلم- له يوم القيامة.
5-يكفي الله العبد المصلي على رسول الله ما أهمّه.
6-تصلي الملائكة على العبد إذا صلى على رسول الله -صلى الله عليه وسلّم-.
7-الصلاة على النبي تعتبر امتثالًا لأوامر الله تعالى.
8-سبب من أسباب استجابة الدعاء إذا اختتمت واستفتحت به.
9-تنقذ المسلم من صفة البخل.
10-سبب من أسباب طرح البركة.
11-سبب لتثبيت قدم العبد المصلي على الصراط المستقيم يوم القيامة.
12-التقرّب إلى الله تعالى.
13-نيل المراد في الدنيا والآخرة.
14- سبب في فتح أبواب الرحمة.
15-دليل صادق وقطعيّ على محبّة رسول الله - صلى الله عليه وسلّم-.