في عيد ميلادها.. ماذا قدمت ديانا كرازون للقضية الفلسطينية؟
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
تحتفل اليوم الفنانة ديانا كرزون بعيد ميلادها حيثأنها من مواليد 30 أكتوبرعام 1983.
نبذه عن حياتها
ولدت ديانا في الكويت نشأت وتربت في الأردن وسط عائلة فنية لأب موسيقيّ وعضو في نقابة الفنانين بالأردن، وأم سورية كردية انفصلا لاحقا.
وتعتبر ديانا هي الأخت الكبرى لثلاثة أشقاء زين، هيا، داوود، ، حصلت على دبلوم إدارة علوم طيران من جامعة عمان الأهلية أشيع خبر خطوبتها من الإعلامي اللبناني الراحل مازن دياب عام 2008 لكنها وضحت بأنها مجرد صداقة أعلنت خطوبتها في 24 فبراير 2020 من الإعلامي الأردني معاذ العمري.
وفي الرابع عشر من سبتمبر 2020 أعلنت زواجها منه رسمياً في يونيو 2021 رزقت بابنتها الأولى «سلمى» في يونيو 2023 رزقت بابنها الثاني "راشد".
وبدأت ديانا الغناء في سن السادسة حيث كانت تؤدّي الأغاني الوطنية في الحفلات المدرسية، شاركت في عدد من المهرجانات الوطنية بالأردن وخارجها، وكانت أول أغانيها “يا أيها الملك” للملك عبد الله الثاني بن الحسين. شاركت في مهرجان الأغنية الأردنية لموسمين متتالين حيث قدمت أغنيتين احدهمها رسالة فنان.
ومنذ اندلاع الأزمة الفلسطينة وتعرضها للعدوان من قبل قوات الاحتلال وتبنت ديانا كرزون الدفاع عنهم والدعاء لهم بتخطى هذه الأزمة.
الأمر لم يصل عند هذا الحد بل قامت بطرح أغنية تضاما مع الشعب الفلسطيني بعنوان الشعب البطل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ديانا كرزون الفنانة ديانا كرزون القضية الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
عاجل. خاص يورونيوز: بيلاروسيا تفرج عن سجناء سياسيين من بينهم زعيم المعارضة سيارهي تسيخانوسكي
أصدر الرئيس البيلاروسي عفوًا عن العديد من السجناء يوم السبت خلال زيارة المبعوث الأمريكي الخاص كيث كيلوغ في خطوة لتخفيف حدة التوتر مع الغرب. اعلان
أفرجت بيلاروسيا يوم السبت عن مجموعة من السجناء السياسيين في صفقة وساطة بين الولايات المتحدة والرئيس البيلاروسي أليكساندر لوكاشينكا، بحسب مصادر من المعارضة البيلاروسية لـ"يورونيوز".
وكان من بين المفرج عنهم سيارهي تسيخانوسكايا، زوج زعيمة المعارضة المنفية سفياتلانا تسيخانوسكايا، الذي اعتُقل عام 2020 أثناء ترشحه للانتخابات الرئاسية كمعارض مباشر للوكاشينكا.
وقد توسط المبعوث الأمريكي كيث كيلوغ، مستشار سابق للرئيس دونالد ترامب، في عملية الإفراج، بعد زيارته لبيلاروسيا هذا الأسبوع لإجراء محادثات مع لوكاشينكا.
ومنذ العام الماضي، أصدر لوكاشينكا بشكل منتظم عفوًا عن عدد محدود من السجناء السياسيين، في ما يراه المحللون محاولة من مينسك لتلطيف العلاقات مع الغرب، لا سيما قبيل الانتخابات الرئاسية المقررة في يناير 2025. وأوضح لوكاشينكا أن هذه العفو هي "لفتة إنسانية" تجاه سجناء مدانين بتهم تتعلق بالتطرف.
من جانبه، قال كيلوغ، المبعوث الأمريكي الخاص بالحرب الروسية على أوكرانيا، إن زيارته قد تساهم في إطلاق محادثات سلام تهدف إلى إنهاء الغزو الروسي لأوكرانيا.
لكن في المقابل، اعتبرت زعيمة المعارضة سفياتلانا تسيخانوسكايا، في مقابلة مع يورونيوز، أن لوكاشينكا "غير جدير بالثقة"، مؤكدة أن بيلاروسيا ليست مكانًا للمفاوضات لأن لوكاشينكا "جزء من هذه الحرب".
يُذكر أن لوكاشينكا يُعد حليفًا رئيسيًا للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وقد سمح باستخدام أراضي بيلاروسيا كنقطة انطلاق للغزو الروسي في فبراير 2022.
وأوضحت تسيخانوسكايا أن لوكاشينكا "شريك في العدوان ويخدم مصالح بوتين"، مضيفة أن الحرب "تمثل له فرصة اقتصادية جيدة" من خلال دعم الجيش الروسي رغم العقوبات الدولية المفروضة عليه.
كان سيارهي تسيخانوسكي مدونًا مشهورًا قرر الترشح للرئاسة عام 2020، لكنه اعتُقل قبل الانتخابات في ربيع ذلك العام. في البداية، حُكم عليه بـ"الاعتقال الإداري" ما منعه من تسجيل ترشحه، فتقدمت زوجته سفياتلانا تسيخانوسكايا كمرشحة بديلة وأصبحت أبرز منافس للوكاشينكا.
حكمت محكمة في مينسك على تسيخانوسكي بالسجن 18 عامًا في ظروف قاسية، دون السماح له بالزيارات العائلية أو مكالمات هاتفية أو مقابلة محاميه بشكل خاص، كما حُرم من القراءة والتراسل.
وفي 2023، صدر بحقه حكم إضافي بالسجن لمدة عام ونصف بتهمة "عصيان إدارة السجن".
منذ سجنه، لم تتمكن تسيخانوسكايا من التواصل معه، وأعربت عن قلقها بشأن حالته، مؤكدة في حديث سابق ليورونيوز: "أطفالي يكتبون له رسائل ولا يتلقون ردًا. يسألون إن كان والدهم على قيد الحياة، وهذا وضع مؤلم جدًا. سجن زوجي ألمي الشخصي، لكن هدفي هو إطلاق سراح جميع السجناء السياسيين."
في انتخابات 2020، أعلن لوكاشينكا فوزه، لكن الاتحاد الأوروبي والمراقبون الدوليون وصفوا الانتخابات بأنها مزورة، ما أثار احتجاجات حاشدة تعرضت لقمع عنيف من الشرطة، مع اعتقال عشرات الآلاف من المتظاهرين السلميين وتوثيق حالات تعذيب.
غادرت سفياتلانا تسيخانوسكايا البلاد إلى المنفى خشية الملاحقة، فيما سُجن العديد من أعضاء حملتها، بمن فيهم ماريا كاليسنيكافا.
وحسب مركز فياسنا لحقوق الإنسان، تم اعتقال أكثر من 50,000 شخص لأسباب سياسية منذ الانتخابات، وأدين 5,472 منهم في قضايا جنائية سياسية. كما تُقدر الأمم المتحدة أن نحو 300,000 بيلاروسي غادروا البلاد، معظمهم إلى بولندا وليتوانيا.
ولا تزال السلطات تحتجز يوميًا ما بين 15 و20 شخصًا لأسباب سياسية. في 2023، حكم على تسيخانوسكايا بالسجن 15 عامًا.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة