طفلة فلسطينية تبحث عن والدتها لتغسل لها ملابسها الملطخة بال.دما.ء.. فيديو مؤثر!
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
"وين ماما تغسلي أواعيه" بهذه الكلمات تبحث طفلة فلسطينية عن والدتها وهي تبكي ولا تريد تقبل فكرة أنها قد استشهدت!
هذا ما تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي من خلال مقطع فيديو قصير يوضح طفلة لا يزيد عمرها عن 10 سنوات وهي في المستشفى ويحاول أحد فريق الإسعاف تنظيف وجهها من الغبار والدم.اء وتردد باكية (ممسكة بملابسها الملطخة بالدم.
A post shared by ام عائشه (@dina__123d)
إيقاف الاجتياح البريووفقًا لموقع سبوتنيك عربي، ذكرت وسائل إعلام غربية أمس الأحد أن الجيش الإسرائيلي أوقف خطته للاجتياح البري لغزة والتي بدأ بها يوم الجمعة الماضي.
كما أكدت نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس في حوار لها مع شبكة "سي بي إس" الإخبارية الأمريكية أن الولايات المتحدة ليس لديها أي نية على الإطلاق لإرسال قوات قتالية إلى إسرائيل أو غزة. مشيرة إلى أن دولتها تتمسك بدعم إسرائيل في حقها في الدفاع عن نفسها وتدعو كذلك إلى حماية المدنيين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طفلة فلسطينية الجيش الإسرائيلي الاجتياح البري قوات قتالية إسرائيل غزة
إقرأ أيضاً:
حكم مشاركة المرأة الحائض في الغسل ودفن والدتها.. الإفتاء تجيب
أجاب الشيخ إبراهيم عبد السلام، أمين الفتوى في دار الإفتاء، عن سؤال حول حكم زيارة المرأة الحائض للمقابر، وهل يجوز لها أن تقف على غسل والدتها أو تشارك في دفنها؟.
حكم مشاركة المرأة الحائض في الغسل والدفنوأوضح أمين الفتوى في دار الإفتاء، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الجمعة، أن زيارة القبور سُنة أرشد إليها النبي صلى الله عليه وسلم لما فيها من ترقيق للقلوب وتذكير بالآخرة، مستشهدًا بقوله صلى الله عليه وسلم: «كنت نهيتكم عن زيارة القبور ألا فزوروها فإنها تذكركم الآخرة».
وأضاف أمين الفتوى في دار الإفتاء أن الميت ينتفع بالزيارة وبالدعاء وقراءة القرآن والصدقات التي تُهدى إليه، حتى قال بعض العلماء: "لولا الأحياء لهلكت الأموات"، مشيرًا إلى أن القبور تفرح بزيارة أهلها وبدعواتهم.
وبيّن أمين الفتوى في دار الإفتاء أن كون المرأة حائضًا أو نفساء أو في حالة جنابة لا يؤثر على صحة الزيارة إطلاقًا، لأن الطهارة من الحدث الأكبر أو الأصغر شرط فقط للصلاة وللطواف بالبيت الحرام.
وأوضح أمين الفتوى في دار الإفتاء أن زيارة القبور وقراءة القرآن من الحفظ أو من الهاتف والدعاء والاستغفار والصلاة على النبي، فجميعها مباحة للمرأة الحائض ولا يمنعها مانع شرعي من فعلها، باستثناء مسّ المصحف فقط.
حكم مشاركة المرأة الحائض في الغسل ودفن والدتهاوأضاف أمين الفتوى في دار الإفتاء أن مشاركة المرأة الحائض في غسل أمها أو الوقوف على الغسل أو المساعدة في الدفن أو السير في الجنازة أمر جائز شرعًا.
الإفتاء تعقد مجالس إفتائية وأنشطة ثقافية بشمال سيناء لتعزيز الوعي ومواجهة التطرف
اختتام امتحانات الدور الأول لطلاب الفرقة الثانية ببرنامج تدريب الوافدين بدار الإفتاء المصرية
واستشهد أمين الفتوى في دار الإفتاء بقول النبي صلى الله عليه وسلم: «إن المؤمن لا ينجس حيًا ولا ميتًا»، موضحًا أن الحيض مانع شرعي معنوي، وليس نجاسة حسية تمنع من اللمس أو المساعدة.
وأكد أمين الفتوى في دار الإفتاء أن الأمر الوحيد الذي لا يجوز للمرأة الحائض فعله في هذه الحالات هو صلاة الجنازة، لأنها صلاة تشترط الطهارة مثل سائر الصلوات، فتشترط الطهارة من الحدثين، وطهارة البدن والثياب والمكان، وبذلك تكون زيارة القبور والمشاركة في أمور الجنازة جائزة، بينما تُمنع فقط من أداء صلاة الجنازة.