#سواليف

قال المتحدث باسم #وزارة_الصحة في #غزة أشرف القدرة ان الوضع في المستشفى الإندونيسي كارثي للغاية بعد استهداف قوات #الاحتلال لمخيم #جباليا .

واضاف القدرة في تصريحات صحفية انه قد يكون هناك عدد كبير من #الشهداء والجرحى لأن المنطقة مكتظة بالسكان ، حيث عدد #الضحايا قد يكون الأكبر وقد يناهز عدد ضحايا #مذبحة #المستشفى_المعمداني.

واكد القدرة ان نقص المستلزمات الطبية ينعكس سلبا على عدد الجرحى الذين يتم إنقاذهم قائلاً : ” نحاول إنقاذ أكبر عدد ممكن من الجرحى في ظل عدم توفر الإمكانيات “

مقالات ذات صلة ترفيعات وإحالات إلى التقاعد في وزارة التربية / اسماء 2023/10/31

واضاف :” لم يعد يتوفر لدينا سرير واحد لعلاج الجرحى نتيجة انهيار المستشفيات”

واكد ان الحروق الناتجة عن الأسلحة المستخدمة غالبا ما تتسبب في إزهاق أرواح أكثر .

وزارة الصحة في غزة تقول إن الوضع في المستشفى الإندونيسي كارثي للغاية والدفاع المدني يشير إلى أن ما تشهده جباليا "ليست المجزرة الأولى للاحتلال بحق المدنيين في القطاع"#حرب_غزة #فيديو

للاشتراك عبر واتساب:https://t.co/8kaEfTCbyR

للاشتراك عبر تليغرام:https://t.co/v7ABGZU253 pic.twitter.com/haFSTuRBjZ

— الجزيرة فلسطين (@AJA_Palestine) October 31, 2023

المتحدث باسم وزارة الداخلية في #غزة: الاحتلال دمر حيا سكنيا وسط مخيم جباليا بشكل كامل بعد قصفه بـ 6 قنابل تزن كل واحدة طنا من المتفجرات، والعدد الأولي لضحايا المجزرة يقدر بـ 400 بين شهيد وجريح#الأخبار #حرب_غزة pic.twitter.com/0XBzMbSGOT

— قناة الجزيرة (@AJArabic) October 31, 2023

غزاويون يبحثون بين جثامين #مجزرة_جباليا، للتعرف على جثث أقاربهم.. لحظات مروعة تخلع الأفئدة.#غزة
pic.twitter.com/xkjQKAHVKr

— مجلة ميم.. مِرآتنا (@Meemmag) October 31, 2023

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف وزارة الصحة غزة الاحتلال جباليا الشهداء الضحايا مذبحة المستشفى المعمداني حرب غزة فيديو غزة الأخبار حرب غزة غزة

إقرأ أيضاً:

حداد بالنمسا بعد مذبحة ثانوية غراتس

أعلنت النمسا الحداد الوطني 3 أيام على ضحايا الهجوم المسلح الذي نفذه طالب سابق على مدرسة ثانوية بمدينة غراتس، ثاني أكبر مدن البلاد، أدى إلى مقتل 10 أشخاص في أسوأ حادث من نوعه في تاريخ النمسا الحديث.

وانتحر منفذ الهجوم بعد إطلاقه النار، وقال وزير الداخلية النمساوي غيرهارد كارنر إن 10 أشخاص آخرين أصيبوا، لكنه لم يُدل بمزيد من التفاصيل، بينما ذكرت وسائل إعلام نمساوية أن معظم الضحايا من الطلاب.

وأفادت السلطات بأن 7 من الضحايا كانوا إناثا و3 من الذكور، دون تحديد أعمارهم.

وقالت الشرطة إنها تعتقد أن منفذ الهجوم تصرف بمفرده عندما دخل المدرسة حاملا معه مسدسين قبل أن يبدأ بإطلاق النار، ولا تزال دوافعه غير واضحة.

والمهاجم شاب نمساوي يبلغ من العمر 21 عاما عُثر عليه ميتا في إحدى دورات المياه بعد تنفيذه الهجوم.

وذكرت "صحيفة زالتسبورغر ناخريشتن" النمساوية أن منفذ الهجوم ليس له سجل جنائي، وأنه اشترى سلاحا في الآونة الأخيرة.

وأضافت أن المسلح كان ضحية للتنمر وأنه حمل مسدسا وبندقية صيد، وأطلق النار على تلاميذ في فصلين دراسيين، أحدهما كان فصله الدراسي.

واعتبر المستشار النمساوي كريستيان شتوك الهجوم "مأساة وطنية هزت بلدنا بأكمله ولا توجد كلمات تصف الألم والحزن اللذين نشعر بهما جميعا في هذه اللحظة".

إعلان

من جانبها، قالت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس عبر منصة إكس "يجب أن يشعر كل طفل بالأمان في المدرسة وأن يكون قادرا على التعلم دون خوف أو عنف.. قلبي مع الضحايا وأسرهم والشعب النمساوي في هذا الوقت القاتم".

كما أعرب الرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير والمستشار الألماني فريدريش ميرتس عن تعازيهما للمستشار النمساوي كريستيان ستوكر.

إيقاد الشموع أمام الثانوية التي شهدت الحادث في مدينة غراتس (الأوروبية) عدوى أميركية

ووُضعت باقات زهور وشموع أمام المدرسة، التي تضم حوالي 400 طالب تتراوح أعمارهم بين 14 و18 عاما.

وقالت أميركية مقيمة في غراتس لوكالة الصحافة الفرنسية إنها "مصدومة لأن الأمر لا يُحتمل"، بعد علمها بما حدث قرب مدرسة ابتدائية وروضة أطفال يرتادهما طفلاها.

وقالت -رافضة ذكر اسمها- "في بلادي الأم الولايات المتحدة يحدث هذا بشكل متكرر كما نعلم، لكن حدوثه هنا أمر غير مسبوق".

وتُعدّ الهجمات العلنية نادرة في النمسا التي يقطنها ما يقرب من 9.2 ملايين نسمة، وتُصنّف من بين أكثر 10 دول أمانا في العالم، وفقا لمؤشر السلام العالمي.

ورغم أن هذه الهجمات لا تزال أقل شيوعا من الولايات المتحدة، فإن أوروبا شهدت في السنوات الأخيرة هجمات على المدارس والجامعات لم تكن مرتبطة بالإرهاب.

ففي فرنسا، قُتل مساعد تدريس أمس في هجوم بسكين في مدرسة ببلدة نوجينت الشرقية.

وفي يناير/ كانون الأول الماضي، طعن شاب يبلغ من العمر 18 عاما طالبا في مدرسة ثانوية ومعلما حتى الموت في مدرسة بشمال شرق سلوفاكيا.

وفي ديسمبر/كانون الأول الماضي، طعن شاب يبلغ من العمر 19 عاما طالبا في السابعة من عمره حتى الموت وأصاب آخرين في مدرسة ابتدائية في العاصمة الكرواتية زغرب.

وفي ديسمبر/كانون الأول 2023، أسفر هجوم شنه طالب في جامعة وسط براغ في التشيك عن مقتل 14 شخصا وإصابة 25 آخرين.

وقبل بضعة أشهر، أطلق فتى يبلغ من العمر 13 عاما النار على 9 من زملائه في الصف وحارس أمن في مدرسة ابتدائية في بلغراد بصربيا.

إعلان

مقالات مشابهة

  • استشهاد 15 فلسطينيًا في قصف للاحتلال الإسرائيلي على جباليا وغزة ورفح
  • وفاة الممثل هاريس يولين عن عمر يناهز 88 عامًا
  • وزارة الصحة في غزة تناشد لإدخال وحدات دم نتيجة تزايد أعداد الجرحى
  • غزة - الجرحى يعانون من عدم استكمال التدخلات العلاجية
  • غارة دامية على جباليا.. الاحتلال يدمر منزلًا ويسقط عشرات الجرحى
  • تأجيل مشاهد بسمة بوسيل في بيج رامي بسبب أزمة صحية لنجلها
  • حداد بالنمسا بعد مذبحة ثانوية غراتس
  • الصحة العالمية: مستشفى الأمل في غزة أصبح عمليا خارج الخدمة
  • منظمة الصحة العالمية: مستشفى الأمل في غزة أصبح عمليًا خارج الخدمة
  • تكليف أطباء الأسنان وتعيينهم بعد التخرج أمام مجلس الدولة.. في هذا الموعد