#سواليف
هنالك عدة #طرق_طبيعية تساعد على #التخلص من #فضلات_البطن، وفيما يأتي نذكر بعضاً منها:
· شرب الماء: شرب #الماء بكميات مناسبة وتطهير القولون، فهي من أسهل الطرق وأكثرها أماناً، فللماء العديد من الفوائد الصحية للجهاز الهضمي، فهو يُسهل حركة البراز، ويساعد الجسم على التخلص منه، ويُنصح بشرب ثمانية أكواب على الأقل من الماء يومياً للمساعدة على منع الإصابة بالإمساك.
· شرب #العصائر_الطبيعية: مثل: عصير التفاح، والليمون، والكيوي، والموز، والعنب والعديد من عصائر الفاكهة والخضراوات الأخرى التي تحتوي على الألياف والعناصر الغذائية التي قد تُساعد على تطهير القولون، بالإضافة لاحتوائها على السكريات، مثل: الفركتوز .
مقالات ذات صلة خبيرة تغذية تكشف عن طريقة سهلة لخسارة الدهون وتقليل الانتفاخ 2023/10/31· تناول #الألياف: هنالك العديد من الأطعمة الغنية بالألياف، مثل: الجوز، والفاصولياء، والحبوب الكاملة، والفواكه، والخضروات، والمكسرات، والبذور، حيث تُساعد الإلياف على زيادة حركة الأمعاء، وتسهيل التخلص من البراز، وإفراغه من القولون، بالإضافة لتخفيف الإمساك وتعزيز البكتيريا النافعة.
· تناول النشويات المقاومة: هنالك العديد من الأطعمة الغنية بالنشا المقاوم، مثل: البطاطا، وقصب السكر، والبقوليات، والذرة، والموز، والمعكرونة، ويُعتبر النشا المقاوم أحد أنواع السكر التي يصعب على الجسم تحطيمها، فغالباً ما تبقى هذه النشويات غير مهضومة؛ مما يؤدي لتحفيز حركة الأمعاء وتطهير القولون.
· تناول #الأعشاب: قد يكون من المفيد لتطهير القولون تناول بعض الأنواع من شاي الأعشاب، مثل: شاي الزنجبيل، وشاي الليمون، فقد وجدت الدراسات أنّها تساعد على عملية الهضم والتقليل من خطر الإصابة بسرطان القولون.
· تناول بذور #الكتان: يُعدّ تناول بذور الكتان من أهم الطرق لتحسين عملية الهضم والتخلص من البراز والفضلات.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف طرق طبيعية التخلص الماء العصائر الطبيعية الألياف الأعشاب الكتان
إقرأ أيضاً:
مكروهات الوضوء .. عضو بمركز الأزهر العالمي تحذر من 4 أفعال
قالت الدكتورة هبة إبراهيم، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن من الأمور المهمة التي ينبغي على المسلم معرفتها قبل الحديث عن مبطلات الوضوء، هي المكروهات التي قد تُنقص أجر الوضوء، وإن لم تُبطله.
وأضافت عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، خلال تصريح تليفزيوني اليوم الاثنين، أن أول هذه المكروهات هو ترك سنن الوضوء، مشيرة إلى أن البعض يظن أن أداء الفرض فقط كافٍ، وهذا صحيح من حيث الصحة الشرعية، لكن الوضوء هنا يكون ناقص الأجر والثواب.
وأكدت أن سنن الوضوء التي أتى بها النبي ﷺ هي ما يُميز بين العبادة الكاملة والناقصة، داعية المسلمين إلى الاقتداء بالنبي في كل صغيرة وكبيرة، لا سيما في الطهارة التي تُعد مفتاح الصلاة.
وتابعت: من مكروهات الوضوء أيضًا الإسراف في استخدام الماء، حتى لو كان الإنسان يتوضأ بجانب نهر جارٍ، مؤكدة أن النبي نهى عن الإسراف في الماء، لما في ذلك من مخالفة لهديه، واعتداء على النعم.
كما شددت عضو مركز الأزهر للفتوى على أن من المكروهات كذلك الوضوء في مكان نجس أو غير طاهر مع التيقن بوجود نجاسة، لأن الطهارة لا تليق إلا بمكان طاهر، ولأن في ذلك امتهانًا لعبادة عظيمة.
وأوضحت أن من الأمور المكروهة أيضًا الإكثار من الكلام أثناء الوضوء لغير حاجة، فالمستحب أن يكون الذكر والدعاء هو لسان المسلم خلال الوضوء، لأنه عبادة يُبتدأ فيها بالتسمية، وتُختم بالدعاء، وتُعد مدخلًا إلى الصلاة التي هي صلة العبد بربه.
وأكدت على أهمية الخشوع والتأدب أثناء الوضوء، لأنه ليس مجرد غسل للأعضاء، بل عبادة تمهّد للوقوف بين يدي الله، ومن المهم أن يؤديها المسلم بخشوع وسكينة واتباع للسنة النبوية المطهرة.
أمنستي تندد بسياسات الإعدام في السعودية.. تستهدف هذه الفئات