في واقعة صادمة، تم اتهام الممثل والكوميدي الشهير راسل براند بالاعتداء على ممثلة خلال تصوير فيلم "آرثر" في عام 2010.

هذا الاتهام يأتي بعد اتهامات سابقة توجهت إليه من قبل أربع نساء بتهمة الاغتصاب والاعتداء والإساءة العاطفية.

ووفقا لصحيفة “ديلي ميل” البريطانية، تم الكشف عن هذه الادعاءات الخطيرة في تحقيق أجرته صحيفة Sunday Times وبرنامج Channel 4 Dispatches.

صدمة لمحبيه.. وفاة فنان شهير وأسرته بفعل قصف الاحتلال الإسرائيلي فنان شهير يجري عملية بسببها.. كيف تكتشف أمراض المخ من الأعراض؟

وتمكنت النساء من رواية قصصهن للصحافة، وفي الأسابيع التالية، ظهرت المزيد من الادعاءات ضد براند حيث تقدمت المزيد من النساء بشهاداتهن.

والآن، يواجه براند اتهامًا قضائيًا بالاعتداء الجنسي في دعوى مرفوعة في نيويورك. وتم تعريف المدعية في الدعوى بأنها "جين دو"، وزُعم أنها تعرضت للاعتداء أثناء ظهورها كشخصية إضافية في مشهد من فيلم "آرثر" الذي تم تصويره في مطعم لو سيرك في مانهاتن في يوليو 2010.

جدير بالذكر أن هذا الحادث وقع قبل ثلاثة أشهر فقط من زواج براند من نجمة البوب ​​كاتي بيري.

تلك الادعاءات المتكررة تتسبب في تعرض سمعة براند للضرر بشكل كبير، حيث يواجه الآن تحقيقات قضائية تتعلق باتهامات خطيرة. من المهم التأكد من إجراء تحقيقات دقيقة وعادلة للوقوف على حقيقة الادعاءات وتحقيق العدالة في هذه القضية.

وزعمت المُدعية في إفادة خطية أن براند كان مخمورا، تفوح منه رائحة الكحول، وكان يحمل زجاجة فودكا في موقع التصوير قبل مهاجمتها في الحمام.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: اتهامات خطيرة احتلال الاسرائيلي

إقرأ أيضاً:

حصيلة صادمة: قتلى "حملة ترامب" في اليمن تضاهي 23 عامًا من الضربات الأميركية على البلاد

خلص تحليل أجرته مجموعة إير وورز لمراقبة الضحايا المدنيين إلى أن الحملة الجوية التي شنتها أمريكا على اليمن في عهد ترامب أسفرت عن مقتل 224 مدنيًا في شهرين بين مارس/ آذار ومايو/ أيار، أي ما يقارب عدد المدنيين الذين قُتلوا في 23 عامًا من الضربات الأميركية على الجماعات الإسلامية والمسلحة في اليمن. اعلان

ويشير التقرير الذي نشرته صحيفة الغارديان البريطانية إلى أن هذه الحصيلة المرتفعة، بعد تنفيذ 33 ضربة فقط، تعكس تغيرًا كبيرًا في السياسة العسكرية الأميركية، ما قد يحمل دلالات على الكيفية التي قد تتعامل بها إدارة ترامب مع إيران في حال انضم إلى الحملة الإسرائيلية هناك.

وفي هذا الصدد، قالت مديرة مجموعة إير وورز، إميلي تريب: "ترسم هذه الحملة ملامح ترامب في زمن الحرب، كما تعكس ما يمكن أن يفعله الحلفاء. ومع اقتراب الولايات المتحدة من التصعيد، لا بد من فهم حملة اليمن لفهم ما قد يحدث مستقبلًا".

ويُعتبر استهداف المدنيين بشكل متعمد أو غير متناسب مع المكاسب العسكرية جريمة حرب بموجب اتفاقيات جنيف، رغم أن هذا المبدأ قد تم توسيعه بشكل ملحوظ في النزاعات الأخيرة، مثل العدوان الإسرائيلي على غزة الذي شهد حوادث قتل جماعي تجاوزت فيها أعداد الضحايا المئة في كل مرة.

وانطلقت عملية الراكب الخشن (Rough Rider) ضد الحوثيين في مارس/ آذار بهدف وقف هجماتهم على السفن التجارية في البحر الأحمر وخليج عدن، كرد على الهجمات التي وقعت خلال ولاية الرئيس الأميركي السابق جو بايدن. وتشير التقديرات إلى أن الحملة كلّفت نحو مليار دولار في شهرها الأول.

وفي تصريحاته، وصف ترامب حملة بايدن بأنها "ضعيفة بشكل مثير للشفقة"، بينما تسرّبت رسائل بين مسؤولين أميركيين رفيعين على تطبيق سيغنال حول بداية الحملة إلى أحد الصحفيين.

وقد سجلت إير وورز أكثر الهجمات دموية في أبريل/ نيسان. ففي 17 من الشهر ذاته، قُتل 84 مدنيًا على الأقل في غارة على ميناء رأس عيسى قرب الحديدة، استهدفت منشآت نفطية بحسب القوات الأميركية.

وأشارت منشورات على فيسبوك إلى مقتل طفلين هما فاضل فواز علي المسق ومحمد علي صالح أسعد المسق، بعدما اصطحبهما أحد أقاربهم إلى موقع الهجوم أثناء عمله. كما لقي نَبيل يحيى (48 عامًا) مصرعه إثر انفجار شاحنة وقود كان يقودها، وفق شقيقه سلطان يحيى الذي قال: "تلك الشاحنة كانت كل ما يملكه".

في غارة جوية أمريكية: استهداف قبيلة يمنية كانت تحتفل بعيد الفطر دون أسلحة

وفي اليوم التالي، أفاد فرع الهلال الأحمر المحلي بأن الغارات تمت على موجتين، حيث عاودت الطائرات القصف بعد وصول المسعفين.

وفي 28 أبريل/ نيسان، وثقت إير وورز مقتل 68 مدنيًا على الأقل داخل مركز احتجاز في صعدة، معظمهم من المهاجرين الأفارقة، وإصابة ما لا يقل عن 47 آخرين. وظهرت صور مروعة على الشاشات ومواقع التواصل بعد الضربة.

وقالت القيادة المركزية الأميركية في مايو/ أيار أنها "على علم بادعاءات سقوط ضحايا مدنيين" في الحادثة، وإنها "تُجري تقييمًا"، إلا أن أي تحديث رسمي لم يصدر منذ ذلك الحين.

Relatedالحوثيون يدخلون على الخط: هل تتسع رقعة المواجهة بين إيران وإسرائيلالحوثيون يُعلنون استهداف مطار بن غوريون وإسرائيل تتحدث عن اعتراض صاروخ يمنيالحوثيون مستعدون لدخول المعركة مع إيران.. ردّ للجميل أم دفاع عن "مشروع إقليمي؟

وقد انتهت عملية الراكب الخشن في مايو/ أيار بعد التوصل إلى اتفاق بين الولايات المتحدة والحوثيين. وأعلن الحوثيون، الذين يعادون إسرائيل ويتحالفون مع إيران، أنهم سيتوقفون عن استهداف السفن التجارية مقابل إنهاء القصف الأميركي.

لكن هذا لم يكن نهاية التصعيد. ففي هذا الأسبوع، أطلق الحوثيون عددًا من الصواريخ الباليستية باتجاه إسرائيل دعمًا لإيران، أصاب أحدها الضفة الغربية وأدى إلى إصابة خمسة فلسطينيين.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • أردوغان: أرفعوا الأيدي عن الزناد قبل المزيد من الدماء والدمار
  • علامات غضب الله على العبد.. 3 أدلة صادمة راقب ظهورها في حياتك
  • تحريات لكشف ملابسات اتهام خادمة بسرقة شقة في الدقي
  • عراقجي: إيران تؤيد إجراء المزيد من المحادثات مع أوروبا
  • لعنة الساعات الروليكس.. اتهامات متبادلة بين خادمة أجنبية وأصحاب فيلا بأكتوبر
  • 34 شهيدا في غزة منذ فجر اليوم أغلبهم من المجوعين / مشاهد صادمة
  • في مصر.. اتهام خادمة بسرقة ساعات ثمينة من منزل تعمل فيه
  • حصيلة صادمة: قتلى "حملة ترامب" في اليمن تضاهي 23 عامًا من الضربات الأميركية على البلاد
  • أزمة الغاز المنزلي تخنق عدن للأسبوع الثاني وسط اتهامات للحكومة بالتقاعس والتورط في التهريب
  • استهداف المزيد من الصحفيين الأوروبيين باستخدام برمجيات باراغون الإسرائيلية الخبيثة