وزارة العمل: ختام برامج تدريبية مجانية للشباب.. وفرص عمل في الإسماعيلية
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
قالت وزارة العمل فى بيان لها، أن مديرية العمل بمحافظة الإسماعيلية، إختتمت الدورات التدريبية المجانية على مهنة التفصيل والخياطة ، والتبريد والتكييف بمركز التدريب المهني التابعة للمديرية، وكذلك إجراء الاختبارات النهائية للدورات ، وتعيين الخريجين من الدورات فى مصانع وشركات القطاع الخاص ، وذلك فى إطار سعى المديرية لتمكين المرأة اقتصادياً وتعزيز حصولها على فرص عمل لائقة للدخول الى سوق العمل الحر ، وتحت إشراف الإدارة المركزية للتدريب المهنى بالوزارة ، وتنفيذاً لتوجيهات وزير العمل حسن شحاتة بالإهتمام بتدريب الشباب من الجنسين على المهن التى يتطلبها سوق العمل داخل المحافظة وتأهيلهم للحصول على فرص عمل لائقة او بدء مشروع صغير خاص.
وأوضح حسن رداد مدير مديرية العمل بالاسماعيلية ، بأن هذه البرامج التدريبية المجانية استفاد منها 50 شاب ، بعد انتهاء مدة التدريب بواقع 150 ساعة تدريبية ، ومنوهاً إلى تعيين الخريجين من دورة التفصيل والخياطة باحد المصانع، مشيراً إلى ان المتدربين قدموا الشكر والتقدير للوزارة والمديرية على توفير هذه التدريبات المجانية والتى ساهمت فى تعلم مهارات الخياطة والتفصيل والتبريد والتكييف.
كما أشاد مدير المديرية بمستوى المتدربين ومهاراتهم في الخياطة والتفصيل والتبريد والتكييف واتقانهم للمهنة والذى ظهر جلياً فى جودة المنتجات التى قامو بصنعها والموديلات المختلفة من الملابس، مؤكداً استمرار المديرية في تقديم مزيد من التدريبات المجانية للشباب من أبناء المحافظة والمقيمين فيها على المهن التي يحتاجها سوق العمل.
FB_IMG_1699174496431 FB_IMG_1699174493933 FB_IMG_1699174491945 FB_IMG_1699174489968 FB_IMG_1699174488061 FB_IMG_1699174485454المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التبريد والتكييف البرامج التدريبية التدريب المهني تمكين المرأة اقتصاديا محافظة الاسماعيلية وزارة العمل
إقرأ أيضاً:
وثائق رسمية.. ترامب يخطط لترحيل فلسطينيين وسوريين ويمنيين
واشنطن - الوكالات
كشفت صحيفة واشنطن بوست، استنادًا إلى وثائق رسمية، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كانت تعتزم تمويل برامج ترحيل مهاجرين من عدة جنسيات، من خلال تحويل أموال مخصصة في الأصل للمساعدات الخارجية.
ووفقًا للتقرير، فإن المخططات التي أعدتها وزارة الأمن الداخلي كانت تستهدف ترحيل مهاجرين من جنسيات متعددة، بينها فلسطينيون، سوريون، يمنيون، ليبيون وسودانيون، في خطوة أثارت حينها مخاوف من انعكاساتها الإنسانية والسياسية على المجتمعات المستهدفة.
وتشير الوثائق إلى أن وزارة الأمن الداخلي سعت لاستخدام جزء من ميزانية المساعدات الخارجية – المخصصة عادة للتنمية والدعم الإنساني في دول أخرى – لتمويل عمليات ترحيل جماعي، في ما اعتبره مراقبون محاولة لتوسيع نطاق سياسة "أمريكا أولاً" إلى المجال الإنساني والهجرة.
وفي السياق ذاته، نقلت الصحيفة عن مسؤولين في وزارة الأمن الداخلي قولهم إن القرار بشأن الوضع القانوني للمهاجرين القادمين من هاييتي وأوكرانيا، والذين يتمتعون حاليًا بوضع "الحماية المؤقتة" (TPS)، لم يُحسم بعد، مما يفتح الباب أمام احتمال التراجع عن هذه السياسة في حال قررت الإدارة الحالية إعادة تقييم الحالات الإنسانية.
ويُذكر أن برامج الحماية المؤقتة تمنح مواطني بعض الدول المتضررة من الكوارث أو الصراعات حق الإقامة والعمل المؤقت في الولايات المتحدة، وهي موضع جدل سياسي متكرر بين الجمهوريين والديمقراطيين.