البابا فرنسيس: أتوسل إليكم باسم الله أن توقفوا الحرب
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
سرايا - جدد البابا فرنسيس، الأحد، دعوته لوقف الحرب في قطاع غزة وإطلاق سراح الرهائن وإيصال المساعدات الإنسانية إلى القطاع حيث الوضع "خطير للغاية".
وقال البابا بعد صلاة التبشير الملائكي في ساحة القديس بطرس في روما: "ما زلت أفكر في الوضع الخطير في فلسطين وتل أبيب حيث فقد العديد من الأشخاص حياتهم".
وأضاف "أتوسل إليكم باسم الله أن تتوقفوا، أوقفوا إطلاق النار.
ودعا البابا عدة مرات منذ اندلاع الحرب إلى إنهاء القتال وإطلاق سراح الرهائن وإيصال المساعدات الإنسانية لغزة.
إقرأ أيضاً : إدارة سجون الاحتلال تداهم سجن مجدو وتعتدي على الأسرىإقرأ أيضاً : 9770 شهيداً في غزة .. وكارثة صحية تلوح في الأفق إقرأ أيضاً : المتحدث باسم وزارة الصحة بغزة: الاحتلال الإسرائيلي يمارس حرب إبادة وتطهيرا عرقيا
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: غزة القطاع الوضع الوضع فلسطين الله غزة الوضع فلسطين الوضع الصحة الله غزة الاحتلال القطاع
إقرأ أيضاً:
اليمن يطالب بتجديد الدعم الأمريكي لمواجهة الأزمة الإنسانية المتصاعدة
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
اجتمع وزير الخارجية اليمني شائع الزنداني مع السفير الأمريكي لدى اليمن ستيفن فاجن بالعاصمة السعودية الرياض يوم الاثنين، وذلك في محاولة لإنعاش الدعم المالي الأمريكي المعلق منذ أشهر.
وحسب وكالة الأنباء اليمنية الرسمية، فإن المباحثات ركزت على سبل تعزيز التعاون الثنائي واستئناف الدعم التنموي والإنساني الأمريكي، الذي يُعتبر حاسمًا لاحتواء تداعيات الأزمة الإنسانية في واحدة من أفقر دول المنطقة.
وأشار الزنداني إلى أن استمرار تعليق المساعدات يفاقم معاناة المدنيين ويُضعف استقرار المؤسسات الخدمية، داعيًا واشنطن إلى “التزامها الأخلاقي” تجاه الشعب اليمني.
من جانبه، نوّه السفير الأمريكي بالتزام بلاده بدعم الحكومة اليمنية ومجلس القيادة الرئاسي، مُشيرًا إلى حرص الولايات المتحدة على توسيع شراكتها مع صنعاء في المجالات التنموية والسياسية.
ومع ذلك، لم يُعلن عن خطوات ملموسة لإنهاء تجميد المساعدات، التي توقفت بشكل مفاجئ قبل أشهر، مما تسبب في تفاقم نقص الغذاء والدواء وارتفاع معدلات الفقر.
يذكر أن اليمن يعتمد بشكل كبير على المساعدات الخارجية، وسط تحذيرات متكررة من المنظمات الدولية من خطر مجاعة غير مسبوقة في ظل استمرار الأزمات السياسية والاقتصادية.