كوريا الشمالية تعلن عطلة سنوية احتفالاً بإطلاق صاروخ باليستي
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
خصصت بيونغ يانغ يوم عطلة للاحتفال بالذكرى السنوية للتجربة الناجحة لصاروخها الباليستي العابر للقارات، "هواسونغ-17"، العام الماضي.
في 18 نوفمبر (تشرين الثاني) 2022 أجرت بيونغ يانغ ما يعتقد أنه أول اختبار طيران كامل لصاروخ هواسونغ-17 الذي أطلق عليه المحللون العسكريون اسم "الصاروخ الوحش"، وفق ما أفادت وكالة الأنباء الكورية الشمالية الرسمية الأحد.
وحُددت هذه الذكرى السنوية على أنها يوم عطلة رسمية خلال اجتماع لمجلس الشعب الأعلى، حسبما أفادت الوكالة، الأحد.
وذكرت أن تخصيص "يوم للصناعة الصاروخية يمثل حدثاً مميزاً في طريقنا المقدس لتطوير الدفاع الوطني".
فمن خلال عملية الإطلاق الصاروخية تلك، أظهرت كوريا الشمالية "للعالم عظمة قوة نووية عالمية وأمة تمتلك أقوى صاروخ باليستي عابر للقارات"، حسب الوكالة.
وتجري كوريا الشمالية باستمرار اختبارات على أسلحة مهمة خلال أيام العطل الرسمية.
وقال جهاز الاستخبارات الكوري الجنوبي الأسبوع الماضي إن بيونغ يانغ تعمل على مشروعها لإطلاق قمر صناعي للاستطلاع العسكري.
وفشلت كوريا الشمالية مرتين في وضع قمر صناعي للتجسس في المدار. وبعد فشل المحاولة الثانية في أغسطس (آب)، أعلنت نيتها إطلاق واحد ثالث في أكتوبر (تشرين الأول) لكن ذلك لم يتحقق.
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: کوریا الشمالیة
إقرأ أيضاً:
نمو القطاع الخاص غير النفطي في دبي خلال نوفمبر الماضي
استقر مؤشر مدراء المشتريات في دبي خلال شهر نوفمبر الماضي ليسجل 54.5 نقطة، وشهدت الشركات غير المنتجة للنفط في دبي تحسنا ملحوظا في ظروف التشغيل.
وظلت قراءة المؤشر أعلى من المستوى المحايد بين النمو والانكماش، والمستوى المحايد للمؤشر عند 50 نقطة الذي يعكس حجم انكماش أو نمو أداء القطاع الخاص.
وأظهر مؤشر مديري المشتريات، الصادر عن ستاندرد آند بورز جلوبال (S&P Global)، تحسن قوي في ظروف الأعمال هو الأسرع منذ شهر يناير. كما تسارع نمو النشاط منذ شهر أكتوبر، مع ارتفاع المبيعات بشكل حاد.
زيادة في أعداد الموظفين
وأفادت الشركات غير المنتجة للنفط أيضا بوجود زيادة في أعداد الموظفين في منتصف الربع الرابع، وهو الزيادة الأسرع في 18شهرا. وفي الوقت نفسه، انخفض مخزون مستلزمات الانتاج للمرة الأولى منذ شهر أغسطس.
شهدت سلاسل التوريد تحسنا في شهر نوفمبر الماضي، مع تقليص فترات التسليم بأسرع في عام. في الوقت نفسه، ارتفعت تكاليف مستلزمات الإنتاج الإجمالية بأكبر معدل لها منذ شهر فبراير، وكانت مدفوعة بالضغوط الناتجة عن تكاليف الموظفين. واستجابت الشركات لذلك بنقل بعض هذه التكاليف المتزايدة إلى العملاء، مما أدى إلى ارتفاع متواضع في أسعار الانتاج.