النرويج..اكتشاف قبر للفايكنغ في فناء منزل
تاريخ النشر: 4th, July 2023 GMT
عثر في فناء أحد المنازل الخاصة في منطقة سيتيسدال بالنرويج على قبر يعود للفايكنغ.
وتشير Science Norway، إلى أن صاحب الدار عثر على لوحة توضع فوق القبر وعلى سيف عندما كان يحفر في فناء الدار.
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا
إقرأ أيضاً:
مفاجأة .. اكتشاف مصدر جديد للذهب في الكون | ما هو؟
في خطوة جديدة نحو فهم أعمق لأصل العناصر الثقيلة في الكون، أعلن فريق من العلماء أنهم عثروا على مصدر آخر محتمل للذهب، ما أثار حالة واسعة من الجدل.
هذا الاكتشاف يأتي في أعقاب فترة طويلة من الأبحاث والدراسات التي بحثت في كيفية تشكيل العناصر الثقيلة بعد الانفجار العظيم، الذي حدث قبل نحو 13.8 مليار عام.
ماذا حدث بعد الانفجار العظيم؟بعد الانفجار العظيم، بدأ الكون في تشكيل العناصر الأساسية مثل الهيدروجين والهيليوم. لكنها كانت مسألة معقدة حول كيفية ظهور العناصر الأثقل، مثل الذهب.
في السابق، كان يُعتقد أن إنتاج الذهب يرتبط بشكل أساسي باصطدامات النجوم النيوترونية، كما لوحظ في عام 2017 عندما اصطدم نجمين نيوترونيين، مما أدى إلى إطلاق موجات جاذبية وظهور عناصر ثقيلة مثل الذهب والبلاتين.
مصدر جديد للذهبومع ذلك، يُظهر البحث الأخير أن هناك أدلة تشير إلى أن "النجوم المغناطيسية"، وهي نوع من النجوم النيوترونية ذات الكثافة العالية والمجالات المغناطيسية القوية، قد تكون مصدرًا مهمًا آخر للذهب.
يُعتقد أن هذه النجوم تكونت فقط بعد 200 مليون عام من نشأة الكون، وبدأت في إطلاق طاقة كبيرة من خلال ومضات إشعاع قوية.
للاستدلال على هذه الفرضية، قام الباحثون بفحص بيانات قديمة من تلسكوبات ناسا ووكالة الفضاء الأوروبية، بالإضافة إلى تحليل بيانات لأشعة غاما من انفجار مغناطاري سُجل في ديسمبر 2004.
وقد أظهرت النتائج تطابقًا مع التوقعات النظرية لأبحاثهم، مما يعزز الفرضية بأن هذه النجوم المسماة أولًا يمكن أن تكون لها قدرة كبيرة على إنتاج العناصر الثقيلة.
تحذير من نتائج الدراسةرغم هذا التقدم، تعكس الآراء المختلفة بعض التحفظات، حيث أكدت العالمة إلينورا ترويا من جامعة روما، والتي لم تشارك في الدراسة، على ضرورة عدم المبالغة في تفسير النتائج.
وأشارت إلى أن الأدلة الجديدة لا تُقارن بما تم رصده في اصطدام النجوم النيوترونية عام 2017، واعتبرت المغناطيسات "أجسام فوضوية" قد تنتج عناصر أخف مثل الألمنيوم بدلاً من الذهب.
وبحسب العلماء فإن هذا الاكتشاف لا يمثل فقط فهمًا أفضل لكيفية تشكيل الذهب في الكون، بل يفتح آفاقًا جديدة للبحث والدراسة في مجالات الفيزياء الفلكية. وفي ظل تعقيد الظروف التي تشهدها النجوم المغناطيسية، يبقى السبيل مفتوحًا أمام العلماء لتوسيع معرفتهم حول العناصر الثقيلة وكيفية تكونها في الفضاء.