أحمد فرحات عن زوجته: «لسه بنخرج سوا وبناكل درة مشوي على الكورنيش»
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
تحدث الفنان أحمد فرحات عن علاقته بزوجته، التي تعيش بجواره، وترعاه بصورة كبيرة خلال الفترة الحالية، خاصة بعد تعرضه لجلطة مؤخراً.
أحمد فرحات يتحدث عن زوجتهوقال أحمد فرحات لـ«الوطن»: زوجتي هي كل شيء في حياتي، فهي عكازي في الدنيا، ووجدت في عيونها نظرات الخوف الشديدة بمجرد دخولي المستشفى، وعلى الرغم من أننا كبار في السن، لكننا مازلنا نخرج سوياً ونأكل درة مشوي على الكورنيش، وأحياناً نذهب إلى الأهرامات.
استقرت الحالة الصحية للفنان أحمد فرحات، إذ أنه تعرض لوعكة صحية مؤخرًا ألزمته دخول أحد المستشفيات، ولكنه خرج منها منذ أيام، وعاد إلى منزله ليستكمل رحلة العلاج، بعدما تعرض لجلطة أثرت بشكل كبير على حركته في المشي وبعض الكلمات.
محطات في حياة أحمد فرحاتويعد أحمد فرحات، من أشهر أطفال السينما المصرية في خمسينيات القرن الماضي، ومن أبرز أفلامه «إشاعة حب» وعبارته الشهيرة «بابا إنت يا حبيبي»، وفيلم «سر طاقية الإخفاء»، و«شارع الحب»، و«معبودة الجماهير».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد فرحات الفنان أحمد فرحات أحمد فرحات
إقرأ أيضاً:
من محامي إلى قاتل متسلسل: تفاصيل مرعبة في قضية سفاح المعمورة
القاهرة
في واحدة من أبشع الجرائم التي شهدها المجتمع المصري مطلع عام 2025، كشفت التحقيقات عن تفاصيل صادمة حول ما يُعرف إعلاميًا بـ”سفاح المعمورة”، المحامي الذي تحوّل إلى قاتل متسلسل أنهى حياة ثلاثة أشخاص، وهم زوجته وموكلة لديه وثالث ربطته به علاقة عمل تحولت لصداقة قبل أن يكون ضحيته، في جرائم متتالية ارتكبها بدافع المال، مستخدمًا أكثر من 20 شقة سكنية كوسيلة للتخفي وإخفاء جثث ضحاياه، حتى جاءت سهرة حمراء كشف جرائمه ومكان إخفاء جثتين له، ليبدأ مسلسل التحقيق معه الذي استمر قرابة الـ 5 أشهر، حتى أحيل إلى المحاكمة الجنائية.
المتهم، نصر. ا. إ. غ، 52 عامًا، يعمل محامي استئناف ويقيم بمنطقة المعمورة البلد بالإسكندرية، اعترف خلال التحقيقات التي استمرت نحو 5 أشهر، بارتكابه الجرائم الثلاث، والتي بدأت بزوجته “مي. ف”، التي ارتبط بها بعلاقة عاطفية تطورت إلى زواج عرفي عام 2021، وقال إن خلافات متكررة نشبت بينهما بسبب “غيرتها المفرطة”، لتصل إلى ذروتها في يناير 2024، حين سمعته في محادثة مع موكلته، ما أدى إلى مشادة انتهت بجريمة قتل.
وبحسب اعترافات المتهم، فإنه اعتدى على زوجته بالضرب حتى فارقت الحياة، ثم عمد إلى تجريدها من ملابسها، وكفنها بقماش، وأقام عليها صلاة الجنازة، قبل أن يخطط لإخفاء الجثة، توجه إلى أحد الحرفيين وطلب منه صناعة صندوق خشبي بمواصفات خاصة دون أن يوضح الغرض منه، ليضع جثمان زوجته داخله.
لاحقًا، وبعد انتهاء مدة الإيجار، انتقل إلى وحدة سكنية جديدة في الطابق الأرضي بأحد العقارات في المعمورة البلد، حيث قام بنقل التابوت واحتفظ به في إحدى الغرف.