قصواء الخلالي: الدول الغربية تدعم إسرائيل بإفراط يندى له الجبين (فيديو)
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
قالت الإعلامية قصواء الخلالي إن الدول الغربية تدعم إسرائيل بإفراط يندى له الجبين، إذ حوَّل الكيان الإسرائيلي ما يحدثه، من انتهاكات إنسانية ومجازر صارخة، ضد الشعب الفلسطيني، إلى وسيلة للضغط، لتنفيذ ما يريدونه، وهو فكر صهيوني منظم، منذ بداية الأزمة في الثلاثينيات وما قبل ذلك، محاولة انتهاك للوطن العربي، استمرت على انتهاك الشعب الفلسطيني وانتهاك الأرض الفلسطينية والحق الفلسطيني، ولكن الحقائق أبدى من أن تخفى.
وأضافت الخلالي، خلال تقديمها برنامج «في المساء مع قصواء»، على قناة «CBC»، إن المشهد يتحول من سيئ إلى أسوأ، بسبب ما حدث من اشتباكات الاحتلال، مع الدول العربية المختلفة، ويستخدم إدخال المساعدات كوسيلة معاكسة، وللضغط على الآخرين.
وقدمت الخلالي العزاء في استشهاد مراسل القاهرة الإخبارية في غزة: «زميل عزيز، استشهد على بعد كيلو مترات في قطاع غزة، والأمنيات كلها بالتوفيق للمراسلين، في ممارستهم للدور وتحمل المسؤولية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فلسطين غزة أطفال ضحايا
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تصادق على إقامة 22 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية المحتلة
القدس المحتلة – وكالات
كشفت صحيفة يسرائيل هيوم العبرية، أن المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون السياسية والأمنية (الكابينت) صادق مؤخرًا على إقامة 22 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية المحتلة، في خطوة وصفت بأنها الأوسع منذ سنوات في إطار توسيع النشاط الاستيطاني الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية.
وبحسب الصحيفة، فإن القرار يأتي في سياق "تعزيز السيطرة الإسرائيلية على مناطق استراتيجية في الضفة"، فيما اعتبرته أوساط فلسطينية ودولية تصعيدًا خطيرًا وانتهاكًا صارخًا للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة، خاصة قرار مجلس الأمن 2334 الذي يُدين الاستيطان ويعتبره غير شرعي.
وتتوزع المستوطنات الجديدة على مناطق عدة في الضفة الغربية، وتشمل بعضها مواقع استيطانية عشوائية تم "شرعنتها" بموجب هذا القرار، بينما تشمل أخرى خطط بناء لمجمعات سكنية جديدة، ضمن ما تسميه إسرائيل "توسيع التجمعات القائمة".
ويأتي القرار في ظل توترات متصاعدة بالضفة الغربية، وتصعيد مستمر في أعمال العنف من قبل المستوطنين ضد الفلسطينيين، وسط صمت دولي وانتقادات خجولة من بعض العواصم الغربية، في حين حذرت جهات فلسطينية من أن هذه الخطوة تهدد ما تبقى من فرص لتحقيق السلام على أساس حل الدولتين.