مهاجمًا قياداتها.. المدي: مليشيات الحوثي لا صديق لها
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن مهاجمًا قياداتها المدي مليشيات الحوثي لا صديق لها، عدن الغد خاص. هاجم القيادي في المؤتمر الشعبي العام عبد الكريم المدي قيادات مليشيات .،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مهاجمًا قياداتها.. المدي: مليشيات الحوثي لا صديق لها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
((عدن الغد))خاص.
هاجم القيادي في المؤتمر الشعبي العام عبد الكريم المدي قيادات مليشيات الحوثي.
وقال عبد الكريم المدي في تصريح له أن مليشيات الحوثي ليس لها صديق نهائيًا.
وأضاف قائلًا" والقبائل التي وقفت معها أدركت أنها تغدر بها وتقتلها وتُحاول استنزاف موروثها الثقافي.
وأتى هجوم المدي على المليشيات تزامنًا مع استمرارها في ارتكاب الجرائم بحق المدنيين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
نتائج جديدة تؤكد تصاعد عمليات مسام في نزع ألغام الحوثي باليمن
مع تصاعد الجهود الميدانية لتأمين المناطق اليمنية المحررة، يبرز أسبوع أول ديسمبر كأحد أسابيع الإنجاز البارزة لمشروع مسام العامل في نزع الألغام والمتفجرات في اليمن، حيث أسهمت عملياته في تعزيز الأمل لدى آلاف العائلات في العودة إلى بيوتها والمزارع بأمان.
وفي وقت يتم فيه يومياً الكشف عن مخاطر تهدد المدنيين من مخلفات الحرب، تبدو نتائج هذا الأسبوع دليلاً واضحاً على جدية الالتزام والمهنية في العمل من قبل فرق الإزالة.
حسب البيان الصادر عن غرفة عمليات "مسام" — ونشره مكتبها الإعلامي — تمكنت الفرق الميدانية خلال الأسبوع الأول من ديسمبر من نزع 1033 قطعة من الألغام والذخائر غير المنفجرة والعبوات المتفجرة. وقد شملت هذه النتائج 960 ذخيرة غير منفجرة، و62 لغماً مضاداً للدبابات، و6 ألغام مضادة للأفراد، إضافة إلى 5 عبوات ناسفة.
كما نجحت الفرق في تطهير مساحة واسعة تبلغ 336,631 متراً مربعاً من الأراضي الملوّثة، ما يفتح المجال أمام عودة الأهالي واستئناف الحياة الزراعية أو السكنية في مناطق كانت محظورة بسبب مخاطر الألغام.
على صعيد منطقة مديرية "ميدي" في محافظة حجة، أبرزت الإحصائية أن "مسام” منذ بدء عملها هناك أزالت 5,885 قطعة متفجرة من ألغام وذخائر وعبوات ناسفة — ما يعكس استمرارية كبيرة في أنشطة الإزالة والمسوحات.
من خلال هذه الجهود، يؤكد "مسام" أنه ليس مجرد مشروع تقني، بل ركيزة إنسانية تُعيد الأمان للمدنيين، وتمنحهم فرصة للاستقرار والعودة إلى قراهم ومزارعهم بعد سنوات من النزوح والخطر.