"الصحة الفلسطينية" توجه نداء عاجلا لجميع الطواقم الطبية
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
ناشدت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الاثنين، كل الطواقم الطبية الالتحاق فورا بالعمل في مستشفى كمال عدوان شمال القطاع، جاء ذلك في خبر عاجل أفادت به فضائية "سكاي نيوز عربية" اليوم الاثنين.
وكانت الصحة الفلسطينية قد أعلنت ارتفاع عدد الضحايا في غزة إلى أكثر من 14 ألف شهيد بينهم أكثر من 6000 طفل.
وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية باستشهاد شاب وطفل فلسطيني برصاص الاحتلال في نابلس.
وبدأت هدنة إنسانية في قطاع غزة، في السابعة صباح الجمعة، لإدخال المساعدات الإنسانية للمدنيين داخل القطاع المحاصر لأكثر من 49 يومًا، والتي اتفقت عليها الفصائل الفلسطينية وجيش الاحتلال الإسرائيلي، بعد جهود مصرية قطرية أمريكية مُكثفة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزارة الصحة الفلسطينية الطواقم الطبية رصاص الاحتلال نابلس قطاع غزة الصحة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
بلدية غزة توجه نداء لتوفير الآليات والوقود تجنباً لتوقف الخدمات الأساسية
الثورة نت/..
وجهت بلدية مدينة غزة نداء عاجلا لتوفير الآليات والوقود، محذرة من شلل شبه تام يهدد بتوقف الخدمات الأساسية في المدينة.
وبينت أن النقص الحاد في الآليات، وعدم توفر الوقود وقطع الغيار اللازمة لصيانة الآليات، يشكّل مشكلة كبيرة تواجه البلدية وتحدّ من قدرتها على توفير الخدمات الأساسية للمدينة.
وأوضحت البلدية إن الاحتلال دمر 134 آلية، أي ما يعادل نحو 80% من عدد الآليات التابعة للبلدية، مؤكدة عدم توفر الوقود والزيوت بشكل دائم لتشغيل الآليات والمرافق الخدمية.
وناشدت بلدية غزة، المجتمع الدولي والمنظمات الدولية بالتدخل العاجل وتوفير الاحتياجات الإنسانية الطارئة، ومساعدة البلدية في الحد من الكارثة الخطيرة التي تعيشها المدينة.
وفي وقت سابق، حذرت بلدية غزة، من حالة عطش كبيرة تلوح في الأوفق مع بدء ارتفاع درجات الحرارة، وزيادة حاجة المواطنين والنازحين إلى المياه.
وأكدت أن المدينة تعيش أوضاعاً كارثية بسبب تدمير الاحتلال نحو 75% من آبار المياه منذ السابع من أكتوبر 2023، وعدم توفر الوقود اللازم لتشغيل الآبار المتبقية.
وأضافت أن كميات المياه المتوفرة حاليًا لا تتجاوز 35 ألف كوب يوميًا من أصل 120 ألف كوب كانت تُضخ قبل العدوان في مثل هذه الفترات، وهي كمية تُعد شديدة الانخفاض مقارنة بالاحتياج الفعلي للمدينة.
وبينت أن هذه الكمية توزع بين نحو 20 ألف كوب من مياه “ميكروت”، و15 ألف كوب تُنتجها آبار البلدية التي تعمل لساعات محدودة جدًا بسبب نقص الوقود والكهرباء، بالإضافة إلى كميات محدودة من الآبار الخاصة.
كما حذرت البلدية من أن حجم النفايات المتراكمة داخل المدينة تجاوز 250 ألف طن ما ينذر بكارثة بيئية وصحية في وقت تستمر الأزمة الإنسانية التي تضرب القطاع منذ 20 شهراً.
وأشارت إلى أن النفايات تتكدس بكميات هائلة وسط الأحياء سكنية، دون توفر الإمكانيات اللازمة لإزالتها، تزامناً مع منع طواقم البلدية من الوصول إلى المكبات الرسمية.