اليابان تفرض عقوبات على أربع مؤسسات وأربعة أشخاص
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
قالت خارجية اليابان إن طوكيو فرضت عقوبات على أربع مؤسسات وأربعة أفراد تعتبرهم متورطين في برامج كوريا الشمالية النووية والصاروخية وأنشطة أخرى تحظرها قرارات مجلس الأمن الدولي.
وشملت قائمة العقوبات الجديدة، شركة Intellekt LCC ومقرها موسكو، والمواطن الروسي سيرغي كوزلوف وكذلك مواطن كوري شمالي يعيش في موسكو.
وجاء في بيان الخارجية اليابانية: "في إطار المساهمة في الجهود الدولية من أجل السلام العالمي، تتخذ بلادنا تدابير على شكل تجميد الأصول على خلفية البرامج النووية وغيرها من البرامج لإنتاج أسلحة الدمار الشامل، فضلا عن برنامج الصواريخ وغيرها من البرامج المحظورة على كوريا الشمالية بواسطة قرارات مجلس الأمن الدولي".
وتشمل قائمة المؤسسات كذلك شركة Versor S.R.O من سلوفاكيا، وشركة Air Koryo Trading Corporation الموجودة في الصين وكوريا الشمالية، وكذلك شركة تحمل اسم Kimsuky، ولم يتم تحديد عنوان تواجدها.
وبالإضافة إلى سيرغي كوزلوف، تضم قائمة الأشخاص أيضا، المواطن الكوري الشمالي تشونغ جين يونغ الذي يعيش في موسكو، وكذلك أشوت مكرتيشيف وهو مواطن من أصول أذربيجانية يعيش في سلوفاكيا، والمواطن الكوري الشمالي ري سوك الذي يعيش في الصين، والمواطن الكوري الشمالي تشونغ يونغ نام الذي يعيش في مينسك.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا عقوبات اقتصادية عقوبات ضد روسيا یعیش فی
إقرأ أيضاً:
رئيس الدولة والرئيس الكوري يبحثان تعزيز الشراكة الاستراتيجية
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةيبحث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وفخامة لي جيه ميونغ، رئيس جمهورية كوريا، الذي يبدأ اليوم، «زيارة دولة» لدولة الإمارات العربية المتحدة، فرص تعزيز العلاقات التنموية والاقتصادية بين البلدين، وتوسيع آفاقها، بما يعود بالخير والازدهار على شعبيهما، إضافةً إلى العمل المشترك لتحقيق أهداف الشراكة الاستراتيجية الخاصة والشراكة الاقتصادية الشاملة بين البلدين.
كما يبحث سموه والرئيس الكوري خلال زيارته الأولى إلى الدولة بعد انتخابه رئيساً لجمهورية كوريا، عدداً من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
وترتبط دولة الإمارات العربية المتحدة وجمهورية كوريا الجنوبية بشراكة استراتيجية خاصة، أضفت على علاقاتهما الثنائية أهمية استثنائية، ودفعتها باستمرار نحو المزيد من النمو والتقدم، تجسيداً لرؤاهما في تعزيز التنمية والازدهار لشعبي البلدين.