تحت رعاية سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، رئيس مجلس إدارة مصرف الإمارات العربية المتحدة المركزي، افتتح معالي خالد محمد بالعمى، محافظ المصرف المركزي اليوم، “قمة قادة الشمول المالي في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا”، التي يستضيفها المصرف المركزي على مدى يومين في أبوظبي بالشراكة مع صندوق النقد العربي والبنك الدولي.

حضر القمة، التي تُعقد للمرة الأولى في دولة الإمارات، معالي عبد العزيز عبدالله الغرير، رئيس اتحاد مصارف الإمارات، ومعالي عبد الرحمن آل صالح، نائب رئيس مجلس إدارة المصرف المركزي، وسعادة يونس الخوري، وكيل وزارة المالية، عضو مجلس إدارة المصرف المركزي، وسعادة الدكتورعلي محمد بخيت الرميثي، عضو مجلس إدارة المصرف المركزي، وأصحاب السعادة مساعدي المحافظ، إلى جانب كبار المسؤولين في البنوك المركزية والهيئات التنظيمية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وممثلي الجهات الحكومية والمنظمات الإقليمية والدولية والمؤسسات المالية.

وناقشت القمة التي تُعقد تحت شعار “صياغة الأجندات الإقليمية والعالمية” قضايا إستراتيجية تُسهم في تطوير أنظمة مالية شاملة ومسؤولة ومستدامة، تضمنت أبرز محاورها: الابتكار الرقمي، وحماية المستهلك، والمساواة بين الجنسين، والصحة المالية.

وفي كلمته الافتتاحية، أكد معالي خالد محمد بالعمى، التزام الدولة الراسخ بتعزيز الشمول المالي بوصفه ركيزة أساسية للتنمية المستدامة ودعامة للمرونة الاقتصادية.

وقال معاليه، إن دولة الإمارات تمضي بخطى ثابتة لترسيخ مكانتها نموذجاً عالمياً في الابتكار المالي والاقتصادي والتنمية الشاملة، مستندة إلى نهج وطني طموح تُجسّده رؤية الإمارات 2031 ومئوية الإمارات 2071، وتوجّه جهودنا نحو بناء منظومة مالية أكثر شمولاً وكفاءةً واستدامة.

وأضاف معاليه أن تعزيز الشمول المالي يمثل ركيزةً محورية في جهود المصرف المركزي لبناء منظومة مالية شاملة ومستدامة، والتي تُمكن جميع فئات المجتمع من الوصول إلى فرص النمو والمساهمة الفاعلة في مسيرة التطوير الاقتصادي للدولة.

وشهد اليوم الأول من القمة تدشين مبادرات وطنية ودولية لدعم الشمول المالي، حيث أطلق معالي محافظ المصرف المركزي، الإستراتيجية الوطنية للشمول المالي لدولة الإمارات 2026–2030، التي طوّرها المصرف المركزي بدعم شركائه الدوليين من البنك الدولي، ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، وصندوق النقد العربي، ومساهمة أكثر من 70 جهة وطنية معنية.

وتمثل الإستراتيجية إطاراً وطنياً شاملاً يهدف إلى تمكين جميع أفراد المجتمع من الوصول العادل والآمن إلى الخدمات المالية، وترسيخ ريادة دولة الإمارات عالمياً في تطوير نظام مالي شامل ومستدام، بما يعكس التزام الدولة بقيادة التحول المالي على الصعيدين الإقليمي والدولي.

وأكد معالي محافظ المصرف المركزي أن الإستراتيجية الوطنية للشمول المالي صُممت لتكون شاملة لجميع فئات المجتمع، مع التركيز على مجموعة من الأولويات الوطنية المحورية، من أبرزها: تعزيز المنظومة التشريعية الداعمة للشمول المالي، وتسريع التحول الرقمي للقطاع المالي، وترسيخ الثقافة والصحة المالية لدى الجميع، بالإضافة إلى تمكين منظومة البيانات والذكاء الاصطناعي لدعم الابتكار واتخاذ القرارات الإستراتيجية وتطوير المؤشر الوطني للصحة المالية.

من جانبها، أكدت سعادة فاطمة عبدالله الجابري، مساعد محافظ المصرف المركزي لشؤون قطاع مكافحة الجرائم المالية، سلوك السوق وحماية المستهلك، أن الإستراتيجية الوطنية للشمول المالي ترمي إلى تحقيق مجموعة من الأهداف بحلول عام 2030، من أبرزها رفع نسبة امتلاك الحسابات المالية، وزيادة نسبة الأفراد المستفيدين من تقنيات المدفوعات الرقمية، مع توجيه الجهود نحو مواءمة الابتكار المالي مع الأطر التنظيمية الوطنية لتعزيز مرونة القطاع المالي واستدامته.

وتتضمن الإستراتيجية حزمة من 12 مبادرة رائدة لتوسيع نطاق الشمول المالي عبر مختلف فئات المجتمع، وتشمل إتاحة حسابات مالية شاملة لجميع المقيمين، وتطوير منتجات مبتكرة تستهدف النساء والشباب وأصحاب الهمم، وتمكين رواد الأعمال والشركات المتناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة من الوصول إلى الخدمات المالية.

وتتبنى خطة وطنية للثقافة المالية، وتسعى لإنشاء مركز عالمي للصحة المالية في دولة الإمارات، بما يعكس التزام الدولة ببناء منظومة مالية شاملة ومستدامة، كما تؤكد على أهمية الحوكمة القوية واتخاذ القرارات المبنية على البيانات لضمان تحقيق تأثير دائم وقابل للقياس، وتعزيز الاستفادة القصوى من الموارد والفرص المالية على المستويين الوطني والدولي.

كما تضمنت فعاليات اليوم الأول من القمة، إلقاء كلمات رئيسية من مسؤولي البنك الدولي وصندوق النقد العربي، إضافة إلى عقد جلسات حوارية متعددة تناولت توسيع استخدام الخدمات المالية، والإعلان عن نتائج المؤشر الإقليمي للشمول المالي “فيندكس” في المنطقة العربية، والذي يرصد التقدم المحرز في هذا المجال بما يدعم صانعي القرارفي تطوير السياسات لبناء أنظمة مالية أكثر شمولاً ومرونةً واستدامة.

وشملت الفعاليات جلسات مخصصة حول أسس الصحة المالية، حيث تم الإعلان عن استضافة أسبوع الصحة المالية العالمي لعام 2026، بالإضافة إلى جلسات تناولت الصحة المالية للمرأة وتمكينها اقتصادياً، وتعزيز الثقافة المالية.وام


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

لا دعم أميركيا للبنان في 2026: دمشق أولوية واشنطن في الشرق الأوسط

يشهد الشرق الأوسط مرحلة معقدة، تتشابك فيها المصالح الإقليمية والدولية في سوريا ولبنان وتركيا وإسرائيل، وتتقاطع التحركات الإقليمية مع السياسات الأميركية في منطقة لا تزال تتأرجح بين التوتر والتهدئة. تسعى الأطراف المعنية إلى إدارة الملفات الأمنية والسياسية والاقتصادية بطريقة تحافظ على مصالحها، فيما تحاول واشنطن الحفاظ على توازن دقيق بين دعم حلفائها التقليديين وتجنب تصعيد الصراعات.

وتعكس التحركات الأخيرة، بما في ذلك رفض البيت الأبيض تعيين جويل ريبورن نائبًا لمساعد وزير الخارجية لشؤون الشرق الأدنى رغم موافقة لجنة الخارجية، رغبة الإدارة الأميركية في إدارة الملفات الحساسة ضمن معادلة متوازنة تصب في مصلحة تركيا.
عليه، تسعى تركيا وإسرائيل إلى تثبيت نفوذهما في سوريا بطرق مختلفة، إذ تعتبر تركيا بقاء سوريا موحدة أمرًا ذا أهمية، في حين ترى إسرائيل في إضعاف سوريا وتشظّيها ضمانة لأمنها وحدودها، وهو ما ينعكس مباشرة على لبنان. وفي المقابل، لا يمكن اعتبار المحادثات المباشرة بين دمشق وتل أبيب مسارًا للتطبيع، بل هي آلية لإدارة الواقع الميداني وفق خطوط تهدئة دقيقة، كما تقول مصادر أميركية. وتتداخل هذه الديناميات مع اختلافات المواقف الأميركية نفسها، حيث يُعد باراك من أبرز الداعمين للدور التركي، وهو الذي يحافظ على علاقة سياسية – شخصية مع المسؤولين الاتراك، وقد غلبت ورقة باراك على موقف ريبورن في مشهد يعكس تعقيدات القرار الأميركي في الشرق الأوسط. ويبرز دور الرئيس الأميركي دونالد ترامب أيضا، إذ تربطه علاقة شخصية جيدة بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ويستند في تقييماته إلى رؤية ترى أن الدور التركي سيكون حاسمًا في استقرار المشهد السوري، وأن الهدوء النسبي على الجبهة السورية ناتج عن تفاهمات غير معلنة.

وفي الوقت نفسه، ترفض واشنطن تقسيم سوريا، ويُطبق في الجنوب السوري نموذج حكم محلي يعتمد على أبناء المنطقة، مع الحفاظ على وحدة الأراضي ومنع أي تقسيم رسمي. وتسعى واشنطن إلى الحد من حرية التحرك الإسرائيلي،حيث تتجه إلى إنشاء قاعدة أميركية في المزة لتكون الضامن الأساسي لمنع أي تقسيم، خاصة وأنها لعبت الدور الفاصل في اتفاق فك الاشتباك بين سوريا وإسرائيل الذي توسطت لإبرامه في أيار 1974، وملحقاته وخرائطه.

وعليه، يتوقع أن يشهد المشهد الإسرائيلي تغييرات على وقع الانتخابات المقبلة، إذ يُتوقع أن يخسر بنيامين نتنياهو، ما قد يفتح الباب أمام حكومة جديدة تسعى لتطوير الاتفاقات الأمنية وربما إعادة النظر في انتشارها الميداني. وفي الوقت نفسه، يرتبط غالبية المرشحين للحكومة الإسرائيلية بعلاقات وثيقة مع الديمقراطيين، ما يجعل أي تبدّل في الكونغرس لمصلحة الديمقراطيين عاملاً مؤثرًا في رسم السياسات الإسرائيلية تجاه سوريا ولبنان.

وفي انتظار ذلك، فإن استعادة سوريا لدورها الإقليمي تحتاج إلى عقود من إعادة البناء، ولا توجد مؤشرات على سعي دمشق لتوسيع نفوذها خارج حدودها الحالية. أما لبنان، فظروفه الداخلية والسياسية تحول دون استثماره كممر أو مقر لإعادة الإعمار، في ظل رفض بعض الأطراف التفاهم مع الرئيس الانتقالي أحمد الشرع، بينما يرى آخرون ضرورة طيّ الصفحة، غير أن اعتبارات سياسية وطائفية تعرقل أي انفتاح كامل. وعليه، وصف باراك لبنان بأنه دولة شبه فاشلة أُهدرت عليها فرص مهمة، بما فيها فرصته في الأمم المتحدة، ليفسر بذلك تراجع الاهتمام الأميركي بالالتزام المالي تجاهه، مع تركيز واشنطن على سوريا وتركيا باعتبارهما المحور الاستراتيجي الأساسي في المنطقة.وتكشف موازنة 2026 الأميركية عن عدم تخصيص أي مبالغ لدعم الجيش اللبناني أو مؤسسات المجتمع المدني أو برامج الأمم المتحدة مثل UNDP والأونروا، ما يعكس نهاية مرحلة “القوة الناعمة” في لبنان. كما تأجلت المبادرة الفرنسية–السعودية، فيما يتعرض الجيش اللبناني لانتقادات أميركية، حيث اعتبرت صحيفة وول ستريت جورنال أن الدولة عاجزة عن تنفيذ قراراتها، وأن الجيش لا يقوم بالمطلوب منه.

في المجمل، يظهر المشهد كتركيبة دقيقة من التوازنات والتحديات، حيث باتت واشنطن ترى أن نفوذها الاستراتيجي في الشرق الأوسط، الذي يمتد من تركيا إلى السعودية مرورًا بسوريا، لا يحتاج على الإطلاق إلى لبنان، الذي لا يسبب سوى المشاكل إذا تم التركيز على استقراره فهو لمنع انزلاقه نحو صراع جديد مع إسرائيل.
  المصدر: خاص لبنان24 مواضيع ذات صلة السيناتور الأميركي ليندسي غراهام: لا سلام في الشرق الأوسط بوجود سلاح حزب الله Lebanon 24 السيناتور الأميركي ليندسي غراهام: لا سلام في الشرق الأوسط بوجود سلاح حزب الله 16/11/2025 10:01:36 16/11/2025 10:01:36 Lebanon 24 Lebanon 24 المندوب الأميركي في مجلس الأمن: لا سلام في الشرق الأوسط ما دامت حماس موجودة Lebanon 24 المندوب الأميركي في مجلس الأمن: لا سلام في الشرق الأوسط ما دامت حماس موجودة 16/11/2025 10:01:36 16/11/2025 10:01:36 Lebanon 24 Lebanon 24 محفوظ: تحولات كبرى تعيد رسم خريطة الشرق الأوسط ولبنان على الموعد Lebanon 24 محفوظ: تحولات كبرى تعيد رسم خريطة الشرق الأوسط ولبنان على الموعد 16/11/2025 10:01:36 16/11/2025 10:01:36 Lebanon 24 Lebanon 24 قائد القيادة الوسطى الأميركية: جنودنا استجابوا للدعوة لإحلال السلام في الشرق الأوسط وفق توجيهات القائد الأعلى Lebanon 24 قائد القيادة الوسطى الأميركية: جنودنا استجابوا للدعوة لإحلال السلام في الشرق الأوسط وفق توجيهات القائد الأعلى 16/11/2025 10:01:36 16/11/2025 10:01:36 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 الأمم المتحدة وزير الخارجية دونالد ترامب الشرق الأوسط الإسرائيلية الإسرائيلي الفرنسية السعودية تابع قد يعجبك أيضاً أكبر سفارة لأصغر بلد.. سؤال يُطرح Lebanon 24 أكبر سفارة لأصغر بلد.. سؤال يُطرح 09:45 | 2025-11-16 16/11/2025 09:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 البطالة في لبنان: شباب معلّق بين وطنٍ بلا فرص ومطار بلا عودة Lebanon 24 البطالة في لبنان: شباب معلّق بين وطنٍ بلا فرص ومطار بلا عودة 09:30 | 2025-11-16 16/11/2025 09:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 قماطي: سنواجه أي عدوان على لبنان Lebanon 24 قماطي: سنواجه أي عدوان على لبنان 09:27 | 2025-11-16 16/11/2025 09:27:28 Lebanon 24 Lebanon 24 "تشديد" في الأسلاك العسكرية Lebanon 24 "تشديد" في الأسلاك العسكرية 09:15 | 2025-11-16 16/11/2025 09:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 إليكم ما سيشهدهُ "طقس لبنان" بعد أيام.. ترقبوا! Lebanon 24 إليكم ما سيشهدهُ "طقس لبنان" بعد أيام.. ترقبوا! 09:11 | 2025-11-16 16/11/2025 09:11:40 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بالصور... فنانة لبنانيّة تزوّجت مدنيّاً في أبو ظبي وهذا هو عريسها Lebanon 24 بالصور... فنانة لبنانيّة تزوّجت مدنيّاً في أبو ظبي وهذا هو عريسها 15:23 | 2025-11-15 15/11/2025 03:23:15 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. نجم مسلسل "الهيبة" يترك الديانة الدرزية ويعتنق المسيحية Lebanon 24 بالفيديو.. نجم مسلسل "الهيبة" يترك الديانة الدرزية ويعتنق المسيحية 22:31 | 2025-11-15 15/11/2025 10:31:13 Lebanon 24 Lebanon 24 التهويل الاسرائيلي.. لماذا بيروت والبقاع؟ Lebanon 24 التهويل الاسرائيلي.. لماذا بيروت والبقاع؟ 17:01 | 2025-11-15 15/11/2025 05:01:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تقرير أميركي يتحدث عن سلاح حزب الله.. هذا ما كشفه Lebanon 24 تقرير أميركي يتحدث عن سلاح حزب الله.. هذا ما كشفه 17:30 | 2025-11-15 15/11/2025 05:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 خبرٌ عن "تحويل الأموال" في لبنان.. ما الجديد؟ Lebanon 24 خبرٌ عن "تحويل الأموال" في لبنان.. ما الجديد؟ 22:48 | 2025-11-15 15/11/2025 10:48:35 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب هتاف دهام - Hitaf Daham أيضاً في لبنان 09:45 | 2025-11-16 أكبر سفارة لأصغر بلد.. سؤال يُطرح 09:30 | 2025-11-16 البطالة في لبنان: شباب معلّق بين وطنٍ بلا فرص ومطار بلا عودة 09:27 | 2025-11-16 قماطي: سنواجه أي عدوان على لبنان 09:15 | 2025-11-16 "تشديد" في الأسلاك العسكرية 09:11 | 2025-11-16 إليكم ما سيشهدهُ "طقس لبنان" بعد أيام.. ترقبوا! 09:00 | 2025-11-16 من وثيقة المدينة المنوّرة إلى الواقع اللبناني فيديو قائدة على المنصة.. أوّل امرأة تقود أوركسترا إيرانية فمن هي؟ (فيديو) Lebanon 24 قائدة على المنصة.. أوّل امرأة تقود أوركسترا إيرانية فمن هي؟ (فيديو) 19:17 | 2025-11-15 16/11/2025 10:01:36 Lebanon 24 Lebanon 24 فقمة تستنجد بقارب في عرض البحر هربا من هجوم حيتان قاتلة (فيديو) Lebanon 24 فقمة تستنجد بقارب في عرض البحر هربا من هجوم حيتان قاتلة (فيديو) 11:00 | 2025-11-15 16/11/2025 10:01:36 Lebanon 24 Lebanon 24 يشبه الانسان.. روبوت يرعب الصينيين! (فيديو) Lebanon 24 يشبه الانسان.. روبوت يرعب الصينيين! (فيديو) 11:00 | 2025-11-08 16/11/2025 10:01:36 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • محافظ البنك المركزي المصري يرأس اجتماع المجموعة التشاورية الإقليمية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا
  • حلقة في مسقط تناقش تطوير أنظمة النقل المستدام بالشرق الأوسط وشمال إفريقيا
  • اليوم… عرض فيلم "باب" لأول مرة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ضمن فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي الدولي 
  • اليوم… العرض الأول في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لفيلم "الأشياء التي تقتلها" على المسرح الكبير
  • اليوم… عرض "الجولة 13" لأول مرة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ضمن مسابقة آفاق السينما العربية 
  • رئيس الدولة يصدر مرسوماً اتحادياً بتعيين مساعدي محافظ المصرف المركزي
  • رئيس بوينج بالشرق الأوسط وإفريقيا وآسيا الوسطى لـ «الاتحاد»: 450 طائرة «بوينج» قيد الطلب من الناقلات الوطنية الإماراتية
  • لا دعم أميركيا للبنان في 2026: دمشق أولوية واشنطن في الشرق الأوسط
  • محادثة هاتفية «روسية – إسرائيلية» حول وقف إطلاق النار في قطاع غزة