بدأت غرفة شركات السياحة، التابعة للاتحاد المصري للغرف السياحية، بث أفلام توعوية عبر منصات التواصل الاجتماعي، لتحذير المواطنين من التعامل مع الكيانات والصفحات المجهولة، التي تزعم القدرة على تسفير المواطنين حاملي تأشيرات السياحة والزيارة للسعودية، لأداء فريضة الحج، مشددة على أن التأشيرة الوحيدة التي يسمح لحاملها بأداء المناسك هي تأشيرة الحج.

زيادة نسب الإقبال

وقال أحمد وحيد، عضو مجلس إدارة غرفة شركات السياحة التابعة للاتحاد المصري للغرف السياحية، إنه يتوقع أن تتسبب الأفلام التوعوية التي نشرتها الغرفة، في زيادة نسب إقبال المواطنين على التقدم للحج السياحي، خاصة أنها توضح الضمانات التي سيحصل عليها المواطن المسافر للحج، من رعاية طبية شاملة منذ سفره وحتى عودته لأرض الوطن، فضلا عن الحفاظ على حقوقه المادية كافة، حال حدوث أي خلل في تنظيم برنامج الحج المتفق عليه.

أخر موعد للتقدم للحج السياحي

وأشار «وحيد» في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، إلى أن مواعيد التقدم للحج السياحي، بدأت يوم 20 نوفمبر الماضي، وستستمر حتى يوم 4 يناير المقبل، لافتا إلى أن الضوابط المنظمة للحج السياحي لهذا العام، حظرت على المواطنين الذين أدوا مناسك الحج قبل ذلك، التقدم لبرامج الحج السياحي هذا العام، وكذلك تقدم المواطنين الذين تقدموا بطلبات الحج هذا العام لحج القرعة، الذي تنظمه وزارة الداخلية، أو حج الجمعيات الأهلية الذي تنظمه وزارة التضامن الاجتماعي.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الحج السياحي الحج السياحة غرفة السياحة للحج السیاحی

إقرأ أيضاً:

السعودية.. فيديو الأمير الوليد بن طلال يزور الفيلا التي ولد فيها يثير تفاعلا

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أثار رجل الأعمال السعودي، الأمير الوليد بن طلال، تفاعلا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بعد مقطع فيديو نشره يقود دراجة هوائية ويزور الفيلا التي ولد فيها.

مقطع الفيديو المتداول نشره الوليد بن طلال على صفحته بمنصة إكس (تويتر سابقا) بتعليق اكتفى به بنشر أيقونة العلم السعودي.

ويُذكر، أن الوليد بن طلال هو حفيد مؤسس المملكة العربية السعودية الملك عبد العزيز آل سعود، ورغم أن الأمير لا يتبوأ أي منصب حكومي، إلا أن محفظته الاستثمارية جعلته صوتاً مؤثراً داخل بلده الأم، إذ تُقدّر ثروته الشخصية بحسب تقرير لمجلة "فوربس" بحوالي 17 مليار دولار.

ويتصدر الأمير الوليد بن طلال القائمة كأغنى سعودي، ويُعزى نحو 40% من هذه الثروة إلى حصته في شركة "المملكة القابضة" المدرجة في السوق المالية السعودية، والتي تستثمر في فنادق فور سيزونز، وفندق جورج الخامس في باريس، وتمتلك 10% من شركة "إكس" (تويتر سابقًا) بالشراكة مع إيلون ماسك.

وكان الأمير السعودي قد بدأ أعماله في العام 1979، مستثمراً في سوق العقارات السعودية، ومشاريع البناء، ولكنه سرعان ما تحول اهتمامه إلى المصارف، واستحوذ على اهتمام وول ستريت بكونه إحدى أكبر المساهمين في سيتي في العام 1991، وفي وقت لاحق، عندما تسببت الأزمة المالية العالمية في تراجع أسهم المصرف، زاد الأمير حصته، في خطوة لتعزيز الثقة، ما أنقذ مجموعة سيتي.

مقالات مشابهة

  • وزارة الداخلية تُحذر المواطنين
  • حقيقة نشوب حريق بمتحف ركن فاروق بحلوان.. السياحة تكشف التفاصيل
  • امين عام السياحة: القطاع السياحي في الأردن يتمتع بقدرة عالية على التعافي رغم الأزمات الإقليمية
  • السعودية.. فيديو الأمير الوليد بن طلال يزور الفيلا التي ولد فيها يثير تفاعلا
  • التعليم تعلن عن فتح باب التقدم لمدارس التكنولوجيا التطبيقية والتعليم المزدوج للعام الدراسي ٢٠٢٥/ ٢٠٢٦
  • وزيرة السياحة اللبنانية: علاقات التعاون مع مصر وثيقة.. ونسعى لعودة لبنان سويسرا الشرق
  • وزارة السياحة تكشف ملابسات الحريق المحدود بـ فندق سوفتيل الجزيرة في القاهرة
  • بسبب سيجارة.. وزارة السياحة والآثار تكشف تفاصيل حريق فندق سوفتيل الجزيرة بالقاهرة
  • القيادة تهنئ الحاكم العام لكومنولث جزر البهاما بذكرى استقلال بلادها
  • فتح باب التقدم لطلاب أولى ثانوي بمدارس STEM للمتفوقين.. اعرف الشروط والمصروفات