تكنولوجيا لو نفسك تشتري Apple AirPods ومش قادر.. جبنالك سماعات رخيصة تشبهها تماما
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
تكنولوجيا، لو نفسك تشتري Apple AirPods ومش قادر جبنالك سماعات رخيصة تشبهها تماما،قامت شركة Noise الهندية بإطلاق سماعة لاسلكية جديدة تحت اسم Air Buds Mini 2، وهي .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لو نفسك تشتري Apple AirPods ومش قادر.. جبنالك سماعات رخيصة تشبهها تماما، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
قامت شركة Noise الهندية بإطلاق سماعة لاسلكية جديدة تحت اسم Air Buds Mini 2، وهي سماعة أذن TWS بسعر معقول، وتعتبر التوأم المتطابق تمامًا مع سماعات Apple AirPods من حيث التصميم.
مميزات السماعة Noise الشبيهة لـ Apple AirPodsتبدو سماعات الأذن Noise Air Buds Mini 2 مشابهة لسماعات AirPods من Apple. إنها تمتلك تصميمًا شبه داخلي للأذن، وتأتي مقاومة للماء بفضل معيار IPX5. يمكن للمستخدمين تنفيذ وظائف مختلفة عن طريق الضغط على ساق السماعة.
ومن حيث الصوت، تم تجهيز سماعات الأذن Noise Air Buds Mini 2 بأربعة ميكروفونات وتقنية إلغاء الضوضاء البيئية (ENC) للتخلص من الأصوات غير المرغوب فيها أثناء المكالمات وضمان جودة صوت واضحة.
وتوفر سماعات الأذن تأخيرًا قليلًا للغاية يصل إلى 50 مللي ثانية لأغراض الألعاب، كما تتميز بتقنية الاتصال Bluetooth 5.3 مع مدى يصل إلى 10 أمتار بالإضافة إلى تقنية Hyper Sync. كما أنها تدعم Siri و Google Assistant.
يزعم أن سماعات الأذن Noise Air Buds Mini 2 توفر عمر بطارية إجمالي يصل إلى 45 ساعة مع العلبة. ويقال أن كل سماعة أذن توفر 7 ساعات من الاستخدام بشحنة واحدة، و تدعم سماعات الأذن TWS الشحن السريع.
تأتي سماعات الأذن Noise Air Buds Mini 2 بألوان الأسود و الأبيض و البيج و الأزرق.
ويبلغ سعر السماعة 2،499 روبية (أي ما يعادل 900 جنيه مصري) ولكنها مدرجة في موقع Flipkart الهندي بسعر 999 روبية (أي ما يعادل 370 جنيه مصري).
سماعة Vivo iQOO TWS 1كما أطلقت شركة فيفو سماعات تحمل اسم iQOO TWS 1 وهناك أيضًا إصدار خاص من الجهاز يحمل علامة BMW. ويمكنك متابعة القراءة لمعرفة ما يقدمه الجهاز.
تشبه سماعات الأذن iQOO TWS 1 منظر سماعات Apple AirPods Pro، وتتميز بجذع وأطراف سيليكون للأذن. ويحمل الإصدار BMW شريطين أحمر وأسود وأزرق من BMW Motorsport على علبة الشحن المستديرة بشكل حجر. وتتمتع سماعات الأذن TWS بشهادة مقاومة للماء والغبار بتصنيف IP54.
وفيما يتعلق بالصوت، تأتي سماعات الأذن iQOO TWS 1 مجهزة بسائق ديناميكي بقطر 12.2 مم. وتتميز بإلغاء ذكي للضوضاء بمقدار 49 ديسيبل. وهناك ثلاثة ميكروفونات لضمان جودة واضحة في المكالمات. وتدعم سماعات الأذن TWS نقل الصوت بدقة عالية من نوع aptX Lossless، وهناك وضع منخفض الكمون بمقدار 52 مللي ثانية. ويُقال إن الصوت مُعدل من قبل مختبر Golden Ears Acoustic Lab. ويوفر الجهاز الصوت الثلاثي الأبعاد ودعم لتسجيل الصوت ثنائي الأبعاد.
تعمل سماعات الأذن iQOO TWS 1 ببطارية 420 مللي أمبير في الساعة ويقال إنها تدوم حتى 42 ساعة مع علبة الشحن والتخزين. ويدعم السماعات حتى 10.5 ساعات من الاستخدام بشحنة واحدة. ويدعم الجهاز الصوتي الاتصال المزدوج وميزة العثور على سماعات الأذن الخاصة بك.
تقدم سماعات الأذن iQOO TWS 1 بسعر 399 يوان صيني (حوالي 55 دولارًا) ويتم تقديمها بلون أسود وإصدار BMW (لون أبيض). وكان الإصدار الأسود متاحًا للشراء ابتداءً من 10 يوليو الماضي ، في حين سيتم طرح الإصدار BMW للبيع اعتبارًا من 21 يوليو.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
حكومة الاحتلال تشتري تمديد خدمة جنود الاحتياط بالمال.. وتتهرب من تجنيد الحريديم
قال الكاتب في موقع "آي سي"، ماتان خودوروف، إنّ: "خطة المزايا التي قدمتها حكومة الاحتلال للجنود الاحتياطيين، ما زالت تثير الانتقادات المتلاحقة، لأنها تعرض عليهم ثلاثة مليارات شيكل أخرى من جهة، وفي الوقت ذاته تستمر بتجاهل الاستنزاف، وعدم المساواة في العبء مع الحريديم، وحاجتهم الملحة للعودة لأعمالهم".
وأضاف خودوروف، في مقال ترجمته "عربي21"، أنّ: "الصورة التي خرج بها أربعة من وزراء الحكومة بنيامين نتيناهو، يسرائيل كاتس، بيتسلئيل سموتريتش، ياريف ليفين، لإعلان هذه المزايا الجديدة لجنود الاحتياط، تبدو مُتعرّقة كثيرا من الجهد المبذول، وتنمّ عن ضغط شديد، لأن المليارات الثلاثة الجدد تضاف الى تسعة مليارات أخرى مُخصّصة للمجندين في الأشهر الأولى من الحرب".
وتابع بأنه: "لفترة من الوقت، يتساءل المشاهد العادي حين يرى الصورة عمّا إذا كان أمامه مجموعة من مقدمي برامج الادخار البنكي المربح، وليس من يرسلون آلاف الجنود للقتال الخطير في غزة، والأهم من ذلك أنه كيف حدث مع هذا "الكرم" أن انتهى الأمر بالعديد من العسكريين لضائقة مالية وتعقيدات بيروقراطية".
وكشف أنّ: "ما لم يذكره الوزراء أن هذا الإغداق المالي على الجنود لم يحسّن معدلات استجابتهم لأوامر الاستدعاء الآخذة في الانخفاض، حتى وصل ببعض الوحدات لـ60 في المئة، بالنظر للعبء الهائل الذي يقع على عاتقهم لعام ونصف".
"مع أنه في الغالبية العظمى من حالات الاستنكاف عن اللحاق بالجيش، لا يتعلق الأمر بالرفض الأيديولوجي، أو الشعور بعدم الجدوى، بل يتعلق باعتبارات يومية شخصية: التعب والإرهاق، والأزمات العائلية، والصدمات النفسية، والأعمال التجارية التي تواجه خطر البقاء بعد غياب صاحبها لمئات الأيام" بحسب المقال نفسه.
إلى ذلك، نقل عن أحد جنود الاحتياط قوله: "إنني وصلت إلى النقطة التي كان عليّ فيها الاختيار بين الزي العسكري أو سبل العيش، لذلك كان عليّ الاختيار، صحيح أن الدولة تعرف كيفية تعويض الغياب عن العمل على أساس حجم الراتب، والنشاط التجاري للشخص العامل لحسابه الخاص على أساس دورة الإيرادات السنوية، لكنها لا تأخذ في الاعتبار أنواعاً أخرى من الخسارة الاقتصادية، تتعلق بمكوث رب العمل فترة طويلة في الجيش، دون متابعة يومية لأعمال شركته".
وأكّد أن "هذه مجرد أمثلة على الأضرار التي يصعب دعمها بالأدلة، أو تحديدها بأرقام دقيقة، لكن بالنسبة لأفراد الاحتياط أنفسهم فهي حقيقة ملموسة، وتظل بلا إجابة، لذلك، فإن ما يحتاجونه بوضوح هو تخفيف العبء، ومساحة للتنفس بين نداءات الجيش والاستمرارية المهنية".
أوضح: "لأن عودتهم للإطار المدني هي المساعدة الاقتصادية الرئيسية التي يمكنهم الحصول عليها، لكنها مساعدة لا يستطيع نتنياهو وشركاؤه تقديمها لأن زيادة الجيش النظامي عبرتجنيد الحريديم سيؤدي لانهيار الائتلاف، كما أن وقف الحرب خارج تفكيرهم".
وختم بالقول إنّ: "هذه المزايا إذا استُخدمت صحيح أنها ستؤدي إلى تحسين الوضع المالي لبعض الجنود، لكنها في الوقت ذاته ستزيد الأعباء العسكرية الموجهة إليهم، وبهذا المعنى، يبدو أن نتنياهو ووزراءه اختاروا، وليس للمرة الأولى، آلية ضخ الأموال السهلة بدلاً من الحل الضروري المتمثل في إصلاح الجيش المتمثل بعدم إعفاء قطاعكامل من اليهود من التزام الخدمة العسكرية وهم الحريديم".