ثقافة وفن أغنية يمكن خير- تفاقم أزمة رامي صبري وعمرو مصطفى ومصير عودتها إلى يوتيوب
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
ثقافة وفن، أغنية يمكن خير تفاقم أزمة رامي صبري وعمرو مصطفى ومصير عودتها إلى يوتيوب،لازال صراع الألحان مستمر بين كلا من الفنان عمرو مصطفى والفنان رامي صبري، حول أغنيتي .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أغنية يمكن خير- تفاقم أزمة رامي صبري وعمرو مصطفى ومصير عودتها إلى يوتيوب، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
لازال صراع الألحان مستمر بين كلا من الفنان عمرو مصطفى والفنان رامي صبري، حول أغنيتي “يمكن خير، رقصة”، وارتفعت حدته بعد حذف يمكن خير من موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”، بعد تحقيقها أكثر من 50 مليون مشاهدة.
يمكن خير.. اتهامات انتهت بحذف الأغنيةهاجم عمرو مصطفى رامي صبري واتهمه بسرقة لحن أغنيته “رقصة”، ووضعها في أغنية “يمكن خير”، حيث جاء تشابه الألحان في البداية الموسيقية لكلًا من الأغنيتين والفرق في سرعة النغمة لكلًا منهما.
كان قد طرح عمرو مصطفى أغنية رقصة بتاريخ 22 7 2022، والتي سجلت أكثر من 4 ملايين مشاهدة عبر موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”.
وجاء التشابه بين يمكن خير ورقصة في البداية الموسيقية لأغنية رقصة وكما ذكرنا سابقًا الفرق فقط في سرعة النغمة.
طالب عمرو مصطفى خلال إحدى لقاءاته التلفزيونية بإثبات رسمي من رامي صبري يظهر فيه توقيت وضعه للحن أغنية يمكن خير، حيث أعلن الاخير في وقت سابق بأنه أتم لحن الأغنية في 2019، أي قبل أغنية رقصة بـ 3 سنوات.
وبعد هذا اللقاء حذفت إدارة اليوتيوب أغنية يمكن خير، بعد النجاح الذي حققته ووصولها لأكثر من 50 مليون مشاهدة، ولكن لم يلتزم رامي صبري الصمت .
قدم رامي صبري توقيت لحن “يمكن خير” من داخل الاستوديو المنزلي الخاص به، وأظهر الفيديو بأنه حفظ لحن الأغنية في يوليو 2019.
ومن هنا فتبقى الأغنية أما الوضع القانوني لحقوق الملكية الفكرية لـ عمرو مصطفى أو رامي صبري، فهل سيستطيع رامي صبري إثبات حقه أم ستظل خارج اليوتيوب إلى حين إشعار آخر
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أغنیة یمکن خیر عمرو مصطفى
إقرأ أيضاً:
المجلس الوطني للتطوير الاقتصادي والاجتماعي يحذر من تفاقم أزمة المياه في ليبيا
الوطن| متابعات
حذر المجلس الوطني للتطوير الاقتصادي والاجتماعي من تفاقم أزمة المياه في ليبيا، مؤكدًا أن البلاد تقف اليوم أمام أحد أخطر التحديات الوجودية التي تهدد حاضرها التنموي ومستقبل أجيالها.
وكشف رئيس فريق الاستراتيجية الوطنية للأمن المائي بشير نوير، أن ليبيا تواجه شحًا مائيًا يصنف ضمن الأسوأ عالميًا، حيث لا تتلقى نحو 90% من مساحتها أكثر من 100 ملم من الأمطار سنويًا، بينما لا تتجاوز حصة الفرد من المياه المتجددة 120 مترًا مكعبًا، أي أقل بثمانية أضعاف من خط الفقر المائي المعتمد دوليًا.
وأوضح أن الاعتماد شبه الكامل على المياه الجوفية غير المتجددة بنسبة 97%، إلى جانب النمو السكاني المتسارع وتزايد الهجرة والتوسع العمراني، يفاقم الضغوط على الموارد المتاحة، في ظل شبكات إمداد متهالكة تفقد ما يصل إلى 30% من المياه قبل وصولها إلى المستهلكين.
وأضاف أن أنظمة الري التقليدية، التي تستهلك 85% من المياه المتاحة للقطاع الزراعي، تفقد أكثر من نصف الكميات قبل وصولها إلى جذور النباتات.
وأشار نوير إلى أن تداعيات التغير المناخي تزيد من تعقيد المشهد، مؤكدًا أن ليبيا تشهد انخفاضًا متواصلًا في معدلات الأمطار وارتفاعًا في معدلات التبخر، إضافة إلى تكرار الظواهر المناخية الحادة مثل فيضانات درنة وموجات الجفاف في فزان.
وعلى الرغم من حدة الأزمة، أشار نوير إلى أن تطبيق نظم الري بالتنقيط على 20% من الأراضي الزراعية قد يوفر احتياجات مليوني نسمة من المياه سنويًا، إضافة إلى إمكان رفع المخزون المائي عبر إعادة تأهيل السدود مثل سد وادي كعام.
الوسومالمجلس الوطني للتطوير الاقتصادي والاجتماعي بشير نوير ليبيا
بتكلفة 1.7 مليون ريال.. افتتاح مدرسة الشيخ جاعد بن خميس الخروصي بجنوب الباطنة