وزيرة الثقافة تُقدم العزاء للدكتورة إيناس عبد الدايم في وفاة زوجها
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
قدمت الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة، واجب العزاء للدكتورة إيناس عبد الدايم، وزيرة الثقافة السابقة، في رحيل زوجها المهندس مدحت شليق، الذي توفي أمس بعد صراع مع المرض.
وقالت وزيرة الثقافة: «نُشاطر الدكتورة إيناس عبد الدايم، الأحزان في رحيل زوجها، ودعت الله أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يلهم أهله الصبر والسلوان».
وأعلنت الدكتورة إيناس عبد الدايم وفاة زوجها المهندس مدحت شليق أمس، وقالت عبر موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»: «توفى إلى رحمة الله زوجي المهندس مدحت شليق، نسألكم الدعاء».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الثقافة مدحت شليق وزيرة الثقافة وزارة الثقافة إیناس عبد الدایم وزیرة الثقافة
إقرأ أيضاً:
مدحت بركات: أمن سيناء خط أحمر ودور مصر في غزة لا يحتمل المزايدة
أكد المهندس مدحت بركات، رئيس حزب أبناء مصر، دعمه الكامل لما جاء في بيان وزارة الخارجية المصرية بشأن الضوابط المنظمة لزيارة المناطق الحدودية المحاذية لقطاع غزة، مشددًا على أن أمن واستقرار سيناء يمثلان أولوية وطنية لا تقبل التهاون، ولا يمكن فصلها عن الموقف المصري الثابت والداعم للقضية الفلسطينية.
وأوضح بركات أن الدولة المصرية تتحمل أعباءً جسيمة، سياسية وإنسانية، في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي الوحشي على قطاع غزة، لافتًا إلى أن مصر لم تدخر جهدًا منذ بداية الحرب، سواء على مستوى إيصال المساعدات الإنسانية أو الجهود الدبلوماسية المكثفة لوقف إطلاق النار وإنهاء الحصار المفروض على الشعب الفلسطيني.
وأشار رئيس حزب أبناء مصر إلى أن تنظيم الزيارات إلى المناطق الحدودية ليس إجراءً بيروقراطيًا بل ضرورة أمنية وسيادية تفرضها تعقيدات المشهد الراهن، مؤكدًا أن أي تجاوز لهذه الضوابط قد يُستغل من أطراف خارجية لزعزعة الأمن المصري أو التشويش على الدور الإنساني والسياسي الذي تقوم به القاهرة.
وأضاف أن بعض التحركات غير المنسقة التي يسعى إليها البعض تحت لافتة الدعم الإنساني قد تؤدي إلى نتائج عكسية، وتفتح المجال أمام اختراقات أو استغلال سياسي، وهو ما ترفضه الدولة المصرية الحريصة على حماية أمنها القومي وفي الوقت ذاته دعمها الراسخ وغير المشروط للقضية الفلسطينية.
ودعا المهندس مدحت بركات جميع الوفود والمنظمات الراغبة في تقديم الدعم للفلسطينيين إلى الالتزام الكامل بالآليات الرسمية المعتمدة من قبل الدولة المصرية، مشيرًا إلى أن تلك الآليات أثبتت فاعليتها في تنظيم زيارات إنسانية داعمة، بعيدًا عن الفوضى أو التسييس.
وختم بركات تصريحه بالتأكيد على أن مصر ستبقى خط الدفاع الأول عن القضية الفلسطينية، ولكنها لن تسمح بتحويل حدودها إلى ساحة للمزايدات أو محاولات اختراق أمنها القومي، معتبرًا أن حماية سيناء هي حماية للوطن كله.