«الأطباء العرب» يعلن تفاصيل مشاركة الأمين العام بـ«التجمع الصحي العالمي» في جنيف
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
أعلن اتحاد الأطباء العرب، تفاصيل مشاركة الدكتور أسامة رسلان، أمين عام الاتحاد، في الملتقى الدوري للتجمع الصحي العالمي، التابع لمنظمة الصحة العالمية، المنعقد بالمقر الرئيسي للمنظمة في جنيف بسويسرا، مؤكدا أن الاتحاد هو العضو العربي الوحيد ضمن أكثر من 60 منظمة وهيئة عالمية، يتكون منها التجمع الصحي العالمي.
أخبار متعلقة
«الأطباء العرب» تنظم دورة لدعم قدرات الأطفال ذوي الإعاقة
«الأطباء العرب»: تسليم قافلة مستلزمات وتجهيزات طبية للأشقاء في السودان
أمين «الأطباء العرب»: العالم كله يشهد على دور «التمريض» خلال تفشي كورونا
وأوضح الاتحاد، في بيان له، أن اجتماعات «رسلان»، بدأت يوم 27 يونيو، للجنة التخطيط الاستراتيجي، للوقوف على الوضع الوبائي العالمي، وما تم من أنشطة ومناقشات مع الجهات الصحية المعنية، وعلى أرض الواقع، وما تم من إجراءات انطلاقا من رؤية التجمع الصحي العالمي، وناقش الترتيبات اللازمة للأجندة المطروحة للنقاش في اجتماع «التجمع».
وشملت الترتيبات، استعراض جميع المستجدات على أرض الواقع، وما تم من خطة العمل في الفترة السابقة، ومراجعة الوضع المالي للتجمع الصحي العالمي بأنشطته المختلفة، ومراجعة ما تم من تنفيذ في بنود خطة العمل، والقضايا الرئيسية والفرص المتاحة والتحديات القائمة، والتعرف على خطة عمل عام 2023، من حيث الأنشطة والأمور المالية، واتخاذ القرارات المناسبة طبقا للأولويات القائمة، واستعراض نتائج المسح الميداني للتجمع الصحي العالمي للانطلاق منها في وضع خطة 2024- 2025.
وشارك في الملتقى نحو 60 عضو وشريك من أعضاء التجمع، معظمهم بالحضور المباشر، ونحو 15 عضوا عبر تقنية زووم على الإنترنت.
وعلى هامش فعاليات الملتقى، بحث أمين عام الاتحاد، مع ممثلي عدد من الجهات والهيئات الدولية، سبل التعاون والتنسيق المشترك في المجالات الإغاثية والإنسانية، وشملت أبرز مجالات التعاون مواجهة الأوبئة، وتوفير الأدوية والتجهيزات الطبية، وإعداد وتحسين نوعية الغذاء، وكيفية تحقيق الأمن الغذائي.
الاطباء اتحاد الاطباء العرب الاطباء العرب امين عام اتحاد الاطباء العرب التجمع الصحي العالمي اخبار الاطباء اخبار اتحاد الاطباء العربالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين الاطباء اخبار الاطباء
إقرأ أيضاً:
الأمين العام لمجلس التعاون يرحِّب بإعلان أستراليا عزمها الاعتراف بالدولة الفلسطينية
العُمانية: رحّب معالي جاسم محمد البديوي، الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، بإعلان أستراليا عزمها الاعتراف بالدولة الفلسطينية، وإعلان نيوزيلندا دراستها الاعتراف بالدولة الفلسطينية.
وذكر معاليه أن هذه الخطوة تمثل دعمًا مهمًا للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق، وتجسيدًا للمبادئ والقيم التي نصّت عليها المواثيق والقرارات الدولية.
وأشاد معاليه بالمواقف المبدئية والثابتة لكل من: أستراليا ونيوزيلندا في دعم القضية الفلسطينية، وحرصهما على تعزيز جهود المجتمع الدولي الرامية إلى تحقيق السلام العادل والشامل، استنادًا إلى حل الدولتين ومبادرة السلام العربية وقرارات الشرعية الدولية، بما يكفل للشعب الفلسطيني حقه في إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
ومن جانبها رحَّبَتْ رابطةُ العالم الإسلامي بإعلان أستراليا عزمَها الاعترافَ بالدولة الفلسطينية، وإعلان نيوزيلندا دراستها الاعتراف بالدولة الفلسطينية.
وفي بيانٍ للأمانة العامة للرابطة أشاد معالي الأمين العام رئيس هيئة علماء المسلمين الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى، بهذا الموقف من حكومتَي البَلَدين، مؤكِّدًا أنّه خطوةٌ مهمّة في الاتجاه الصحيح نحو الموقف الشرعيّ والمسؤول مع الحقّ التاريخيّ والقانونيّ للشَّعب الفلسطيني، والسبيل الوحيد لتحقيق السلام الشامل العادل والدائم في المنطقة.
وقال: "إنّ على دول العالم كافةً تحمُّلَ مسؤولياتِها تجاه مظلوميّة الشعب الفلسطيني، بالوقوف على الجانب الصحيح من التاريخ؛ انتصارًا للشرعيّة الدولية، ووضع حدٍّ لهذه المأساة الإنسانية المؤلمة، وتداعياتِها الخطِرة على المنطقة والمجتمع الدولي والعالم أجمع".