أعلنت القوة الأوروبية لمكافحة القرصنة في الصومال، أن سفينة حربية إسبانية تقترب من سفينة تجارية ربما اختطفها قراصنة.

 

على جانب آخر، وقالت شركة أمبري البريطانية للأمن البحر، إن سفينة مملوكة لسويسرا تم استهدافها على بعد نحو 23 ميلا جنوب غربي المخا باليمن.

وأضافت أن السفينة واصلت الإبحار شمالا، وغيرت مسارها 180 درجة بعد 30 دقيقة لتبحر جنوبا وتعود نحو باب المندب.

 

ونشر الإعلام العسكري “لواء الضفة” صباح اليوم الجمعة، مقطع فيديو للسفينة التي تعرضت لهجوم اليوم على أيدي جماعة الحوثيين.

 

 وظهر في مقطع الفيديو الذي نشره “لواء الضفة” عبر حسابهم الرسمي، سفينة اشتعلت فيها النيران، وسط البحر الأحمر. 

كانت شركة أمبري البريطانية للأمن البحري، أعلنت صباح اليوم الجمعة عن تضرر سفينة ترفع علم ليبيريا، إثر هجوم جوي عندما كانت تبحر جنوبًا عبر مضيق باب المندب، وتعرضت لهجوم بمقذوف أدى لسقوط إحدى الحاويات في البحر واشتعال حريق في السفينة.

 

 كانت أعلنت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية، تعرض إحدى السفن لحادث جديد، وأنها تحقق في بلاغ عن حادث شمال ميناء المخا في اليمن قرب باب المندب، محذرة السفن والإبلاغ عن أي اشتباه.

 

 أعلنت جماعة الحوثيين أمس، عن تنفيذ عملية عسكرية ضد سفينة حاويات كانت متجهة إلى إسرائيل بطائرة مسيرة واستهدافها بعد رفض طاقم السفينة الاستجابة لنداءات القوات البحرية اليمنية.

 

 

 

أوضح الحوثيون أنهم منعوا مرور عدة سفن كانت متجهة للكيان الإسرائيلي خلال 48 ساعة الماضية.

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: القوة الأوروبية لمكافحة القرصنة الصومال أنباء اختطاف سفينة

إقرأ أيضاً:

بعد 12 عامًا.. جهاز الردع يكشف تفاصيل اختطاف العقيد أبو عجيلة الحبشي

كشف جهاز الردع لمكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة تفاصيل جديدة حول قضية اختطاف العقيد أبو عجيلة الحبشي، الذي فُقد أثره في الـ3 من يونيو عام 2012، أثناء توجهه في مهمة عسكرية رسمية إلى طرابلس.

ووفق ما أوردته التحقيقات التي أُعيد فتحها مؤخرًا، فإن العقيد الحبشي تلقى تكليفًا من رئاسة الأركان العامة في تلك الفترة للانتقال من مدينة ترهونة إلى طرابلس على رأس قوة مكونة من دبابات وعناصر مسلحة، بهدف دعم مواقع عسكرية حساسة في العاصمة.

وجاء في الوثائقي أن عند وصول الحبشي إلى طرابلس، وتحديدًا في طريق المطار، اعتُرِض موكبه من قبل عناصر تابعة للجنة الأمنية العليا.

ووفق الشهادات، فقد نُقل الحبشي تحت التهديد إلى مقر غير رسمي تابع للجنة الأمنية يقع في إحدى الفلل السكنية بحي الأندلس، حيث جرى احتجازه دون سند قانوني أو إجراءات رسمية.

بعد فترة قصيرة، وبحسب إفادات عدد من المتورطين في العملية، جرى نقل الحبشي إلى مدينة بنغازي وتسليمه إلى كتيبة راف الله السحاتي، عبر “صالح العامري” .

واستلم الموقوف آنذاك شخصان هما “عبد الباسط الساحلي” و”عمر البركي”، وكلاهما قُتلا لاحقًا في مواجهات مسلحة، ما زاد من تعقيد الوصول إلى مصير العقيد المختفي، وفق الجهاز.

وأوضح الوثائقي أن التحقيقات، التي أُحيلت إلى مكتب النائب العام في فبراير 2024، جاءت بعد استجوابات وشهادات وثّقها الجهاز، تضمنت اعترافات من بعض المشاركين في عملية الاحتجاز والنقل.

من جانبها، عبّرت عائلة الحبشي عن تقديرها لاستجابة النائب العام وتحرك الجهاز الأمني بعد سنوات من الغموض والإغلاق غير الرسمي للملف.

ولفت الجهاز إلى أن السلطات القضائية تواصل مراجعة تفاصيل القضية، وسط دعوات من ذوي الضحية إلى كل من يملك معلومات أن يتقدم بها إلى الجهات المختصة، للإسهام في كشف مصيره وإغلاق أحد أكثر الملفات الأمنية غموضًا في ليبيا ما بعد 2011.

المصدر: جهاز الردع لمكافحة الإرهاب والجريمة

Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0

مقالات مشابهة

  • قتل العلماء أو قتل القوة؟
  • السفينة مادلين التي أبحرت ضد التيار بشراع الإنسانية
  • اللواء رأفت الشرقاوي عن 30 يونيو: الشعب المصري رفض اختطاف الدولة
  • اختطاف مزارع كوردي على يد مسلحين شمالي كركوك
  • وزير المكتب السلطاني يستقبل قائد القوات الخاصة البريطانية
  • تصاعد الاختطافات بعدن وسط اتهامات لقوات الانتقالي
  • مادلين كُلّاب صيادة فلسطينية سميت عليها سفينة من أسطول الحرية
  • مصر.. ما يحصل بالبحر المتوسط ومصير مدن مثل الإسكندرية بعد فيديو من قمرة قيادة سفينة يشعل ضجة وخبراء يردون
  • بعد 12 عامًا.. جهاز الردع يكشف تفاصيل اختطاف العقيد أبو عجيلة الحبشي
  • لحج.. ضبط ثلاثة مهربين بحوزتهم 44 كيلوجراماً من الحشيش ومواد مخدرة قرب باب المندب