نائب: مصر مؤهلة لتكون مركزا إقليميا للتصنيع الزراعي بفضل إمكاناتها الكبيرة
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
أكد النائب حازم الجندي، عضو مجلس الشيوخ، أن مصر مؤهلة لأن تصبح مركزًا إقليميًا للتصنيع الزراعي بشكل عام والصناعات الغذائية بشكل خاص، وذلك بفضل إمكاناتها الكبيرة في هذا المجال.
وأوضح «الجندي»، في بيان له، أن مصر تتمتع بنقاط قوة عديدة تجعلها مؤهلة لهذا الدور، مثل كونها أكبر سوق في المنطقة، وتمتعها بوفرة الإنتاج الزراعي خاصة في الخضروات والفاكهة، بالإضافة إلى وجود كميات كبيرة من المخلفات الزراعية غير المستغلة.
وأشار إلى أنَّ التصنيع الزراعي يساهم في زيادة القيمة المضافة للمنتجات الزراعية، وتوفير فرص العمل، وخفض فاقد الإنتاج الزراعي، مشددًا على ضرورة دعم الدولة للتصنيع الزراعي، وتوفير التسهيلات اللازمة للمستثمرين في هذا المجال.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التصنيع الزراعي توفير فرص العمل زيادة الصادرات الزراعية الصادرات الزراعية
إقرأ أيضاً:
رئيس بعثة الجامعة العربية بالأمم المتحدة: إسبانيا مؤهلة لقيادة تحرك جماعي للاعتراف بالدولة الفلسطينية
تحدث السفير ماجد عبد الفتاح رئيس بعثة جامعة الدول العربية بالأمم المتحدة، عن اجتماع وزراء الخارجية العرب والأوروبيين في مدريد، وهل إذا كان يعكس تحوّلًا في المزاج الأوروبي تجاه الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، أو إمكانية إسبانيا في قيادة حراك أوروبي جماعي للاعتراف بالدولة الفلسطينية.
وقال في تصريحات ببرنامج "كل الأبعاد" الذي تقدمه الإعلامية هدير أبو زيد، عبر قناة "إكسترا نيوز"، إنّ إسبانيا تُعد من الدول المؤهلة لقيادة مثل هذا الحراك، إلى جانب دول مثل النرويج، فرنسا، السويد، وإيرلندا، وكلها دول قامت مؤخرًا بخطوة الاعتراف الرسمي بدولة فلسطين، ما يشير إلى تصاعد الزخم السياسي في هذا الاتجاه.
وتابع، أنّ المؤتمر الدولي المرتقب عقده منتصف يونيو في الأمم المتحدة قد يُفضي إلى زيادة عدد الدول المعترفة بفلسطين إلى ما يتراوح بين 160 إلى 165 دولة، متجاوزًا الرقم الحالي البالغ 148 دولة، مشددًا على أن هذا المسار يُعزز شرعية القضية الفلسطينية على المستوى الدولي.
أشار إلى أن البعثة العربية تُكثف جهودها مع عدد من الدول المؤثرة، من بينها فرنسا، المملكة المتحدة، كندا، بالإضافة إلى دول في آسيا مثل أستراليا ونيوزيلندا، بهدف دفعها للاعتراف الرسمي بالدولة الفلسطينية، لافتًا أن مؤتمر مدريد يُشكّل انطلاقة نحو سلسلة من الإجراءات السياسية والدبلوماسية الحاسمة في المرحلة المقبلة.