كانييه ويست يخطط لبناء مدينة أكبر من باريس والموقع.. الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
متابعة بتجــرد: يبدو أنّ كانييه ويست الذي يعيش في دبي منذ الشهرين الماضيين، لديه خطط كبيرة لمستقبله في المنطقة. إذ كشفت المصادر أنّ مغني الراب العالمي يخطّط لبناء مدينة أكبر من باريس في الشرق الأوسط، وذلك ضمن رؤيته الطموحة لخلق عالم جديد.
وبحسب التقارير، هدف ويست النهائي هو بناء مدينة أكبر من باريس وهو يحلم بهذا المشروع منذ سنوات.
ونشر ويست في حسابه الخاص على “إكس” صورة للمشروع الذي أطلق عليه اسم “YZY DROAM”، وأوضح أنّه يبحث عن طلبات عمل في مجالات تشمل الهندسة والهندسة المعمارية وإدارة المشاريع والبناء.
وقد سبق لويست أن أعرب عن اهتمامه بالهندسة المعمارية والتصميم الحضري، واستثمر في العديد من العقارات حول العالم، بما في ذلك مزرعة في وايومنغ عام 2020، حيث بنى قبابًا مستقبلية هدّمتها السلطات لاحقًا. وأعرب عن اهتمامه ببناء مدينة هناك، لكن الحكومة ردّت خططه.
أمّا بالنسبة للرؤية التي وضعها ويست لمدينته، فهو يريد أن يخلق مدينة فاضلة، تعكس قيمه وفلسفته حول الجماليات، وتوفّر نوعية حياة أفضل لسكانها.
ولم يتمّ الكشف بعد عن موقع المكان المحدّد أو تفاصيل مشروعه، لكن المصادر تقول إنّه أجرى محادثات مع العديد من المستثمرين والحكومات في المنطقة، وإنّه يأمل في بدء بناء المدينة قريباً.
YZY
DROAM
PHASE 1 pic.twitter.com/wPdxl4w37S
المصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
ما هي متلازمة الشرق الأوسط التنفسية؟.. الصحة العالمية تحذر من هذه الأعراض
بعد ظهور 9 حالات إصابة جديدة بمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية، أدت إلى وفاة شخصين، أطلقت منظمة الصحة العالمية تحذيرا بشأن المتلازمة، وأوصت بتطبيق تدابير للوقاية منها ومكافحتها لمنع انتشارها.
ما هي متلازمة الشرق الأوسط التنفسية؟ومتلازمة الشرق الأوسط التنفسية هي مرض تنفسي يسببه فيروس كورونا، وينتقل إلى البشر من خلال الاتصال المباشر أو غير المباشر بالإبل العربية - العائل الطبيعي للفيروس ومستودعه الحيواني.
ويبلغ معدل الوفيات بين الحالات المؤكدة نحو 36%، ولكن منظمة الصحة العالمية توقعت أن يكون هذا التقدير مبالغا فيه، نظرا لأن حالات الإصابة الخفيفة غالبا ما لا يتم اكتشافها.
وينتقل فيروس متلازمة الشرق الأوسط التنفسية من إنسان إلى آخر عبر جزيئات الجهاز التنفسي المعدية، خاصة من مسافات قريبة، وكذلك من خلال الاتصال المباشر.
وأشارت المنظمة، إلى اتخاذ عدة تدابير للوقاية من العدوى ومكافحتها، بما في ذلك المراقبة الدقيقة والفحوصات ورفع مستوى الوعي الصحي العام، من بين تدابير أخرى، وحتى 21 أبريل 2025، تم الإبلاغ عالميا عما مجموعه 2627 حالة إصابة مؤكدة مختبريا بفيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية لمنظمة الصحة العالمية، بما فيها 946 حالة وفاة مرتبطة بها.
وأكدت الصحة العالمية أن الإبلاغ عن هذه الحالات لا يغير تقييمها العام للمخاطر، والتي لا تزال معتدلة على المستويين العالمي والإقليمي، وأن هذه الحالات تظهر أن الفيروس المسبب للمتلازمة لا يزال يشكل تهديدا في البلدان التي ينتشر فيها بين الإبل وينتقل إلى البشر.
ولفتت منظمة الصحة العالمية، إلى أنها لا تنصح بإجراء فحوصات خاصة عند نقاط الدخول فيما يتعلق بهذا الحدث، كما أنها لا توصي حاليا بتطبيق أي قيود على السفر أو التجارة.
اقرأ أيضاًإنفلونزا الإبل.. هل يوجد لقاح لـ متلازمة الشرق الأوسط التنفسية؟
إنفلونزا الإبل.. كل ما تريد معرفته عن متلازمة الشرق الأوسط التنفسية
قليلة الدهون ومصدر للمعادن.. فوائد سحرية لتناول لحوم الإبل