خبراء في التكنولوجيا يكشفون عن تطبيقات تستنفد بطارية هاتفك الذكي!
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
كشف خبراء أن تطبيقات الوسائط الاجتماعية وخدمات البث وبعض الألعاب من بين أسوأ العوامل التي تؤدي إلى استنزاف بطارية هاتفك.
ووفقا لخبراء التكنولوجيا في Decluttr، وهو موقع إلكتروني للتداول التكنولوجي، فإن التطبيقات الأكثر ضررا لبطارية هاتفك الذكي هي التطبيقات التي تعمل باستمرار في الخلفية - حتى عندما لا يتم استخدامها بنشاط.
ويحذر الخبراء من أن "فيسبوك" و"إنستغرام" و"تويتر" و"سناب تشات" و"تيك توك"، من أكثر التطبيقات استنزافا، حيث يمكن للتطبيقات الوصول إلى موقعك والميكروفون والكاميرا وجهات الاتصال الخاصة بك في جميع الأوقات.
ويأتي ذلك بعد أن اشتكى المستخدمون من أن تطبيق Meta الجديد لوسائل التواصل الاجتماعي، الذي حطم الأرقام القياسية من خلال حصد أكثر من 109 مليون مستخدم منذ إطلاقه الأسبوع الماضي، كان "يقتل بطارية هواتفهم بسرعة البرق".
وبصرف النظر عن تطبيقات الوسائط الاجتماعية، حذر Decluttr من أن تطبيقات البث بما في ذلك Spotify وNetflix أيضا من بين أسوأ التطبيقات المخالفة لاستنفاد بطارية هاتفك - وتطبيق "أمازون".
إقرأ المزيدوحذر من أن تطبيق خدمة سيارات الأجرة "أوبر" يستنزف أيضا عمر البطارية لأنه، مثل تطبيقات الوسائط الاجتماعية، لديه إمكانية الوصول إلى موقعك والميكروفون والوسائط، فضلا عن المعلومات المالية.
وتعمل تطبيقات الألعاب مثل Candy Crush أيضا على إفراغ عمر بطارية هاتفك لأنها تتطلب قدرا كبيرا من قوة المعالجة.
وقال Decluttr إن إحدى الطرق لتقليل استخدام البطارية لهذه التطبيقات هي إيقاف الوصول إلى ميزات مثل الكاميرا والميكروفون.
ويمكن أن يساعد تغيير الوصول إلى الموقع للسماح فقط عند استخدام التطبيق، في الحفاظ على عمر بطارية هاتفك الذكي لفترة أطول.
وتقول نصيحة أخرى إنه ينبغي إيقاف تشغيل إعداد تحديث التطبيقات في الخلفية بهاتفك، والذي يسمح للتطبيقات بالتحقق من التحديثات والمحتوى الجديد، حتى عندما لا تكون قيد الاستخدام بشكل نشط.
المصدر: ديلي ميل
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا انستغرام تطبيقات تيك توك مواقع التواصل الإجتماعي هاتف الوصول إلى
إقرأ أيضاً:
قوات دولية لغزة.. بين الطموح الأميركي والواقع المعقد
وفي هذا السياق، استعرض برنامج "مسار الأحداث" هذه التعقيدات، حيث يتساءل خبراء ومحللون عن دور القوات المقترحة والتزامات الدول المشاركة في ظل مخاوف من تقسيم غزة لمنطقتين تحت ذريعة إعادة الإعمار.
ويؤكد محللون أن الدور العربي خاصة قطر ومصر وتركيا حاسم في نجاح الخطة، بينما يحذرون من محاولات إسرائيل للابتزاز السياسي عبر ملف المعابر والمساعدات.
ويؤكد خبراء على أهمية ألا تكون هذه القوات مرتبطة بالاحتلال أو بديلة عنه، مع ضرورة حضور الهوية الفلسطينية في إدارة المعابر.
وبحسب خبراء أميركيين، فإن نجاح المهمة يتطلب بناء ثقة في بيئة تفتقر للثقة، معربين عن قناعتهم بأن هذه القوة ستكون مؤقتة وليست دائمة.
تقديم: عبد السلام محمد
Published On 26/10/202526/10/2025|آخر تحديث: 01:36 (توقيت مكة)آخر تحديث: 01:36 (توقيت مكة)انقر هنا للمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعيshare2شارِكْ
facebooktwitterwhatsappcopylinkحفظ