الحد الأقصى للسحب والشراء للبطاقات الائتمانية خارج مصر.. التفاصيل الكاملة
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
توفر البنوك المصرية إمكانية استخدام البطاقات الائتمانية سواء في السحب أو الشراء خارج مصر خلال السفر، أو الشراء من المواقع الأجنبية ونرصد الحد الأقصى للاستخدام خارج البلاد من خلال مختلف البطاقات الائتمانية من بنك مصر.
ووفقا لقائمة أسعار خدمات بنك مصر في يناير 2024، فإن الحد الشهري للشراء خارج مصر والشراء عبر الإنترنت بالعملية الأجنبية كما يلي:
الحد الشهري للشراء خارج مصر- بطاقة كلاسيك أو كلاسيك الإسلامية 100 دولار شهريًا.
- البطاقة الذهبية أو الذهبية الإسلامية 200 دولار شهريًا.
- بطاقة التجار أي بيزنس أو الشركات 100 دولار شهريًا.
- بطاقة التيتانيوم أو التيتانيوم الإسلامي 500 دولار شهريًا.
- البطاقة البلاتينية ألف دولار شهريًا.
- بطاقة سيجنتشر أو وورلد، ألفين دولار شهريًا.
- بطاقة وورلد إيليت 4 آلاف دولار شهريًا.
وبالنسبة للشراء من خلال شبكة الإنترنت خارج مصر «من ضمن حد المشتريات الشهري خارج مصر كالتالي:
- بطاقة كلاسيك أو كلاسيك الإسلامية 60 دولار شهريًا.
- البطاقة الذهبية أو الذهبية الإسلامية 100 دولار شهريًا.
- بطاقة التجار أي بيزنس أو الشركات 60 دولارا شهريًا.
- بطاقة التيتانيوم أو التيتانيوم الإسلامي 250 دولارا شهريًا.
- البطاقة البلاتينية 500 دولار شهريًا.
- بطاقة سيجنتشر أو وورلد، ألف دولار شهريًا.
- بطاقة وورلد إيليت ألفين دولار شهريًا.
الحد الشهري للسحب النقديوعن الحد الشهري للسحب النقدي خارج الجمهورية يكون للبطاقة الكلاسيك والذهبية والبيزني والتيتانيوم والبلاتينية 100 دولار شهريًا، وبالنسبة لبطاقة سيجنتشر وورلد وورلد إيليت 200 دولار شهريًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البطاقات الائتمانية بطاقة الائتمان السحب خارج مصر الحد الأقصى للسحب بنك مصر دولار شهری ا الحد الشهری خارج مصر
إقرأ أيضاً:
مسؤول إيراني يدعو بلاده لفرض سيطرتها الكاملة على مضيق هرمز
18 يونيو، 2025
بغداد/المسلة: قال وزير الاقتصاد الإيراني السابق إحسان خاندوزي يوم الأربعاء إن الناقلات وشحنات الغاز الطبيعي المسال يجب أن تمر عبر مضيق هرمز بإذن من إيران فقط وإن تلك السياسة يجب أن تدخل حيز التنفيذ “اعتبارا من الغد ولمدة مئة يوم”.
ولم يتضح بعد ما إذا كان ذلك الوزير السابق يعكس بتصريحاته قرارا من المؤسسة الحاكمة في إيران أم يدلي فقط برأيه الشخصي في الأمر.
ولطالما استخدمت طهران التهديد بإغلاق الممر المائي الضيق كوسيلة لدرء الضغوط الغربية دون التصرف بناء على تهديداتها. وزادت المخاطر منذ أن شنت إسرائيل حربا جوية على إيران الأسبوع الماضي بعد أن خلصت إلى أن الأخيرة على وشك تطوير سلاح نووي. وتؤكد إيران أن برنامجها النووي مخصص للأغراض المدنية فقط.
وكتب خاندوزي في منشور على منصة إكس “هذه السياسة (الخاصة بالعبور من المضيق) ستكون حاسمة إذا نفذت في الوقت الصحيح. أي تأخير في تنفيذها سيعني إطالة أمد الحرب داخل البلاد”.
ولم ترد وزارتا النفط والخارجية الإيرانيتان بعد على طلب للحصول على تعليق.
وكان خاندوزي وزيرا للاقتصاد حتى صيف العام الماضي في حكومة الرئيس الراحل إبراهيم رئيسي، ولا يزال قريبا من المتشددين في المؤسسة الإيرانية.
ويقع مضيق هرمز بين عُمان وإيران وهو طريق التصدير الرئيسي لمنتجي الخليج مثل السعودية والإمارات والعراق والكويت.
ويمر نحو 20 بالمئة من النفط الذي يُستهلك يوميا في العالم، أي حوالي 18 مليون برميل، عبر مضيق هرمز الذي يبلغ عرضه في أضيق نقطة منه نحو 33 كيلومترا فقط.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts