الزمالك يكشف آخر التحركات لفتح باب القيد في يناير.. «الحل قريب»
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
كشف عمرو أدهم عضو مجلس إدارة نادي الزمالك عن آخر تحركات القلعة البيضاء لحل أزمة إيقاف القيد، والتي يعمل النادي على حلها من أجل قيد لاعبين جدد خلال فترة الانتقالات الشتوية، والتي بدأت اليوم الإثنين الموافق 1 يناير 2024.
وكتب عمرو أدهم عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي إكس: "تم سداد حق رعاية نداي وجاري سداد حق رعاية سامسون
تم سداد جزء من المستحقات و جدولة جزء آخر".
وأضاف عضو مجلس إدارة نادي الزمالك: "من خلال تفاوض مباشر سهل يعكس تقدير من مساعدي فيريرا لقيمة نادي الزمالك
الشكر لحسني خطاب و مساعدي فيريرا علي التجاوب"
وأتم: "مفاوضات ايجابية مع سبورتنج واتشيمبونج وكاراكاس.. الحل قريب بتوفيق من الله".
تم سداد حق رعاية نداي وجاري سداد حق رعاية سامسون
تم سداد جزء من المستحقات و جدولة جزء اخر
من خلال تفاوض مباشر سهل يعكس تقدير من مساعدي فيريرا لقيمة نادي الزمالك
الشكر لحسني خطاب و مساعدي فيريرا علي التجاوب
مفاوضات ايجابية مع سبورتنج واتشيمبونح وكاراكاس
الحل قريب بتوفيق من الله
— Amr Adham (@AAdham62633) January 1, 2024
وعلى صعيد آخر، خاض لاعبو الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك تدريبات فنية خلال مران اليوم الاثنين الذي أقيم على ملعب النادي، تحت قيادة معتمد جمال المدير الفني.
وركز الجهاز الفني على تطبيق بعض الجوانب الخططية خلال المران، وشهد التدريب غياب الثلاثي أحمد مصطفى "زيزو" وأحمد فتوح ومحمد صبحي، بعدما قرر الجهاز الفني بمنح الدوليين راحة من التدريبات قبل الانضمام لصفوف المنتخب الأول، استعداداً للمشاركة في بطولة كأس الأمم الأفريقية.
وخاض اللاعبون تقسيمة فنية في ختام المران شهدت التركيز على بعض الجوانب الفنية التي تم التدريب عليها في مران اليوم.
وكانت رابطة الأندية قررت تأجيل مباراة الزمالك أمام سيراميكا كليوباترا في مسابقة الدوري، والتي كان مقرراً لها في الثاني من يناير الجاري في الجولة العاشرة لمسابقة الدوري الممتاز، بسبب استعدادات المنتخب الأول للمشاركة في بطولة كأس الأمم الأفريقية المقرر لها في الفترة من 13 يناير الجاري وحتى 11 فبراير المقبل.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الزمالك نادي الزمالك الزمالك اليوم اخبار الزمالك أزمة القيد فتح باب القيد عمرو أدهم نادی الزمالک
إقرأ أيضاً:
طبيب يكشف عن الحل الأمثل لمكافحة جفاف البشرة في الشتاء
يعاني الجلد في فصل الشتاء من جفاف حاد وتشقق نتيجة التغيرات المفاجئة بين برودة الجو في الخارج وحرارة التدفئة في الداخل، مما يؤدي إلى فقدان البشرة لرطوبتها ويجعلها تبدو متقشرة وغير صحية.
وفي حين أن استخدام كريم مرطب غني بالمكونات المغذية قد يكون الخيار الأول الذي يتبادر إلى الذهن، إلا أن الجفاف غالبًا ما يعود بسرعة، مما يشير إلى أهمية النظام الغذائي في تعزيز صحة البشرة، ويفوق تأثيره أحيانًا العناية الخارجية التقليدية.
يرى ماجد حسين، أحد مؤسسي خدمة متخصصة في العناية بالبشرة وفق الوصفات الشخصية، أن الأفوكادو قد يكون المفتاح المثالي لعلاج جفاف وتشقق الجلد خلال الشتاء.
ويؤكد حسين أن النظام الغذائي يلعب دورًا جوهريًا في إبقاء البشرة بحالة مثالية، مع التشديد على ضرورة الحفاظ على ترطيبها ومنع فقدان الرطوبة لوقايتها من الجفاف والتلف. ويشير أيضًا إلى أن الأفوكادو يعد أفضل الخيارات الغذائية للعناية بالبشرة بسبب خصائصه الغنية بمضادات الأكسدة التي تعزز مرونتها وتحارب علامات التقدم في السن. كما يحتوي على مغذيات مهمة مثل الدهون الأحادية غير المشبعة والفيتامينات A وC وE والبوتاسيوم، التي تدعم حماية الجلد من الجفاف والتشقق.
من جانبها، توضح لويز باين، خبيرة التغذية المعتمدة، أن الأفوكادو يساهم في تعزيز حاجز الدهون الطبيعي للبشرة، وهو الطبقة المسؤولة عن الحفاظ على الرطوبة وتقليل الجفاف والتقشر. وتضيف أن الدهون الأحادية غير المشبعة تساعد الجسم على امتصاص الفيتامينات القابلة للذوبان في الدهون، مثل A وE وK، مما يدعم صحة الجلد بشكل كبير.
ويمتاز فيتامين E بخصائصه المضادة للأكسدة التي تحمي البشرة من التأثيرات الضارة للإجهاد التأكسدي الناتج عن عوامل بيئية مثل التلوث والأشعة فوق البنفسجية. ووفقًا لتوصيات هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية، تحتاج النساء إلى حوالي 3 ملغ من فيتامين E يوميًا، بينما يحتاج الرجال إلى 4 ملغ، ويمكن لحبة أفوكادو متوسطة الحجم أن تسد جزءًا كبيرًا من هذه الحاجة.
دراسة منشورة في مجلة طب الأمراض الجلدية التجميلية كشفت عن أن تناول الأفوكادو يوميًا لمدة ثمانية أسابيع ساهم في تحسين مرونة وتماسك بشرة الجبين لدى 39 امرأة شاركن في التجربة مقارنة بالمجموعة الأخرى. تضيف لويز أنه رغم الحاجة إلى مزيد من الدراسات، تشير هذه النتائج إلى أن تناول الأفوكادو بانتظام قد يعزز قوة البشرة من الداخل، فضلًا عن سهولة إدراجه في النظام الغذائي سواء من خلال إضافته إلى السلطات، تناوله مع الخبز المحمص، أو حتى إدماجه في العصائر.