شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن الإمارات التعليم يعزز مبادئ التسامح لمنع العنف، نيويورك الاتحاد أكدت دولة الإمارات العربية المتحدة أن دعم التعليم الجيد يعزز مبادئ التسامح لمنع العنف الجنسي والعنف القائم على النوع .،بحسب ما نشر جريدة الاتحاد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الإمارات : التعليم يعزز مبادئ التسامح لمنع العنف، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الإمارات: التعليم يعزز مبادئ التسامح لمنع العنف

نيويورك (الاتحاد)

أكدت دولة الإمارات العربية المتحدة أن دعم التعليم الجيد يعزز مبادئ التسامح لمنع العنف الجنسي والعنف القائم على النوع الاجتماعي، داعية إلى أهمية استخدام التكنولوجيا والتعليم لمكافحة الطبيعة المتغيرة لجرائم العنف الجنسي المرتبط بالنزاعات، وتقوية عمل المؤسسات الوطنية وتطبيق سيادة القانون.ودعت الإمارات في بيان ألقاه السفير محمد أبو شهاب نائب المندوب الدائمة للدولة لدى الأمم المتحدة، خلال المناقشة المفتوحة السنوية لمجلس الأمن بشأن العنف الجنسي في حالات النزاع، إلى تعزيز وصول الناجين إلى الخدمات والدعم الضروريين، وتقوية عمل المؤسسات القضائية الوطنية، وتطبيق سيادة القانون، بالإضافة إلى استخدام التكنولوجيا والتعليم لمكافحة الطبيعة المتغيرة لجرائم العنف الجنسي المرتبط بالنزاعات.وأشار السفير محمد أبو شهاب، إلى التقدم الذي شهدته مجالات منع العنف الجنسي المرتبط بالنزاعات والاستجابة له من خلال مستشارين لحماية المرأة في عمليات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة، وإضافة معايير العنف الجنسي المرتبط بالنزاعات في مختلف أنظمة عقوبات الأمم المتحدة.وقال: «يجب أيضاً نشر التعليم لمعالجة الأسباب الجذرية لهذه الجرائم، مثل التمييز بين الجنسين وخطاب الكراهية والتحريض على العنف». وأشار إلى أن التعليم لديه القدرة على تعزيز المساواة بين الجنسين والقضاء على وصمة العار.وأضاف: «في الشهر الماضي فقط، تبنى هذا المجلس بالإجماع القرار رقم 2686، الذي قدمته كل من الإمارات والمملكة المتحدة، وحث الدول الأعضاء على دعم التعليم الجيد الذي يعزز مبادئ التسامح لمنع العنف الجنسي والعنف القائم على النوع الاجتماعي».وتابع السفير محمد أبو شهاب: «نحتاج إلى تعزيز وصول الناجين إلى الخدمات والدعم الضروريين، وهذا يتطلب مراعاة احتياجات النساء والفتيات، من آليات الإنذار المبكر إلى تقديم المساعدات الإنسانية، مؤكداً أنه لا يمكن أن تنجح هذه الجهود إلا إذا تم تنفيذها من خلال نهج يشمل المجتمع بأسره، في جميع مراحل الصراع. وأشار إلى أن مشاركة النساء والشباب، وكذلك القادة الدينيين والمجتمعيين، في تصميم وتنفيذ الاستراتيجيات المستجيبة للنوع الاجتماعي، بمثابة أحد المسارات الرئيسية لمنع  جرائم العنف الجنسي المرتبط بالنزاع.دعم إماراتي لجهود السلام والاستقرار في هايتيجددت دولة الإمارات العربية المتحدة تأكيد دعمها الكامل لجهود إعادة هايتي إلى طريق السلام والاستقرار، مشيرةً إلى أن تداعيات تغير المناخ أدت إلى تفاقم حالة الغذاء والمياه والوضع الإنساني المتردي.ودعت الإمارات في بيان أمام مجلس الأمن الدولي إلى معالجة الحالة الأمنية والسياسية في هايتي في وقت واحد.وقالت: «بينما يواصل مجلس الأمن مناقشاته حول أفضل السبل للاستجابة للوضع الأمني المتدهور، فإننا ندعو مرة أخرى جميع أصحاب المصلحة المعنيين إلى العمل من أجل إجراء حوار شامل بين الهايتيين من أجل تسوية سياسية بقيادة وامتلاك هايتي، ولا يزال هذا الأمر بالغ الأهمية من أجل شعب هايتي والمنطقة الأوسع».وأضافت: «لا تزال هايتي واحدة من أكثر البلدان عرضة للكوارث الطبيعية وتغير المناخ، في الشهر الماضي فقط، شهدنا هطول الأمطار الغزيرة والفيضانات التي أعقبت الزلازل التي ضربت هايتي، أدت تداعيات تغير المناخ إلى تفاقم حالة الغذاء والمياه والوضع الإنساني المتردي بالفعل مما أدى إلى تدمير البنية التحتية الحيوية، فضلاً عن إعاقة قدرة الجهات الفاعلة الإنسانية على الوصول إلى من هم في أمس الحاجة إليها».ورحبت الإمارات بتضمين مقترحها بالقرار، والذي يشير إلى أن الآثار السلبية لتغير المناخ والكوارث الطبيعية تؤدي إلى تفاقم الوضع الإنساني في هايتي، مما يزيد من عدم الاستقرار، مشيدة بالنهج البناء الذي اتبعه حاملو القلم بشأن هذه المسألة الحاسمة، والذي انعكس في تبني القرار بالإجماع.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الإمارات الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس إلى أن

إقرأ أيضاً:

ملياردير أوروبي شهير يغادر لندن وينقل أعماله إلى الإمارات

 

أعلن قطب الشحن النرويجي المولد جون فريدريكسن، تاسع أغنى رجل في بريطانيا، نقل أعماله من لندن إلى الإمارات.

وبحسب صحيفة "ذا ستاندرد"، فإن جون فريدريكسن، يقضي معظم وقته الآن في إدارة إمبراطوريته التجارية من دولة الإمارات.

وكشف فريدريكسن أنه نقل بعض أعماله إلى الإمارات العربية المتحدة، مُشيراً إلى أن النظام الضريبي البريطاني الجديد عامل رئيسي وراء هذه الخطوة، ولكنه ليس العامل الوحيد، ففي أواخر العام الماضي، أغلق المقر الرئيسي لشركة "سيتانكرز"، إحدى شركات الشحن الخاصة التي يملكها، في لندن.

وتأتي مغادرة فريدريكسن في ظل تحوّل تشهده بريطانيا على خلفية إلغاء نظام الضرائب على غير المقيمين، الذي لطالما جذب أثرياء العالم إلى لندن، وقد أغلق فريدريكسن مؤخرًا مقر شركته "سيتانكرز مانجمنت" في ساحة سلون بالعاصمة، وهو ما اعتُبر خطوة عملية لفك ارتباطه بالمملكة المتحدة.

الإمارات ملاذ المليارديرات

ووفقاً لتقرير «هجرة الثروات 2025» الصادر عن شركة «هينلي آند بارتنرز» للاستشارات و«نيو وورلد ويلث» لمعلومات الثروات فإن التدفق القوي لمليونيرات المملكة المتحدة، والهند، روسيا، جنوب شرق آسيا، وأفريقيا، إضافة إلى تسهيلات الإقامات الذهبية، عزز موقع الإمارات وجهة عالمية أولى للأثرياء.

وبحسب تقرير «هانلي آند بارتنرز» ينتقل الأثرياء إلى مناطق حول العالم تتسم بالتيسير الضريبي، وذكر التقرير الإمارات وموناكو ومالطا أمثلة، بالإضافة إلى ملاذات سكنية فاخرة مثل إيطاليا واليونان والبرتغال وسويسرا.

وأكد التقرير أن العديد من المديرين التنفيذيين ذوي الدخل المرتفع يستقرون في مراكز الثروة المتنامية في دبي وفلوريدا وميلانو وسانت جوليانز ولشبونة وريفييرا أثينا وزوغ ولوغانو.

بداية متواضعة

ولد فريدريكسن في أوسلو لعائلة متواضعة، وبدأ نشاطه في تجارة النفط في بيروت في ستينيات القرن الماضي، صنع ثروته الضخمة خلال الحرب الإيرانية–العراقية في الثمانينيات، ويُعد اليوم من كبار مالكي ناقلات النفط عالمياً، حيث يمتلك أكثر من 70 ناقلة، بالإضافة إلى استثمارات واسعة في النفط وتربية أسماك السلمون.

القصر الذي يقيم فيه، "ذا أولد ريكتوري"، يعود إلى عام 1725 وكان مقرًا لراعي كنيسة أبرشية تشيلسي، وتحيط به حدائق تبلغ مساحتها فدانين، وهي من بين الأكبر في لندن، وتقول بعض الروايات إن دوق ويلينغتون خطط لمعركة واترلو في تلك الحديقة.

موجة مغادرة

لا يُعد فريدريكسن حالة فردية، إذ تشهد لندن موجة مغادرة من قبل أثرياء مولودين في الخارج، وتشير تقارير إلى انتقال المليارديرة النرويجية هيلين أودفجيل إلى سويسرا، فيما غادر قطب الشحن بيتر سميدفيغ لندن بعد أكثر من ثلاثة عقود من الإقامة.

ويُتوقّع أن تغادر بريطانيا هذا العام نحو 16,500 شخصية من أصحاب الثروات الكبيرة، وفقًا لتقديرات شركة هينلي وشركاه، وهو أكبر عدد من المليونيرات يغادر أي دولة في العالم خلال الفترة نفسها.

وانتهى في 6 أبريل الماضي نظام "غير المقيمين"، الذي استمر لقرون، وكان يتيح للأثرياء المقيمين في بريطانيا ولكن المولودين في الخارج حماية دخلهم وأصولهم من الضرائب البريطانية، بما في ذلك ضريبة الميراث، ويُعتبر إلغاء هذا النظام أحد الأسباب الرئيسية لهجرة رؤوس الأموال من البلاد، وسط مخاوف من فقدان المزيد من الاستثمارات الأجنبية.

 

مقالات مشابهة

  • قرقاش: الإمارات ستواصل العمل لإنهاء الحرب الوحشية في السودان
  • حملة تعريفية في عجمان لمسابقة «حياتنا في الإمارات»
  • «حياتنا في الإمارات» في حملة تعريفية بعجمان
  • الإمارات تتضامن مع تنزانيا وتعزّي في ضحايا تصادم مروري
  • ملياردير أوروبي شهير يغادر لندن وينقل أعماله إلى الإمارات
  • التعليم والمعرفة تحتفل بتخريج الدفعة الأولى من مدارس الشراكات التعليمية
  • شراكة اقتصادية بين الإمارات والاتحاد الاقتصادي الأوراسي
  • إسرائيل والولايات المتحدة تسعيان لمنع مجلس الأمن وقف عمل "مؤسسة غزة الإنسانية"
  • الدرعي: تجربة الإمارات قامت على إعلاء قيم التسامح
  • القبض على 3 متهمين بالاعتداء الجنسي على شاب تحت تهديد الضرب