البحرية الأمريكية تلجأ إلى القطاع الخاص بحثاً عن حلول لهجمات الحوثيين
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
يمن مونيتور/ صنعاء/ خاص:
تبحث البحرية الأمريكية على حلول لمواجهة صواريخ وطائرات الحوثيين المسيّرة في البحر الأحمر من القطاع الخاص!
وقال موقع بروكنج ديفينس: تخطط البحرية لالتماس الحصول على (مقترحات مبتكرة) تتمحور حول مكافحة الهجمات بالطائرات المسيّرة.
ووفقاً للإشعار: “الغرض من هذا [طلب الحلول] هو التماس مقترحات مبتكرة لمواجهة التحدي المتمثل في مواجهة الأنظمة غير المأهولة المتعددة النطاقات (UXS) التي يمكن استخدامها في هجمات منسقة”.
ومن المقرر نشر الالتماس كاملاً في 31 يناير/كانون الثاني.
ويقول الإشعار “تبحث الحكومة عن حلول قادرة على دمج المعلومات من المجالات تحت سطح البحر والسطح البحري والأرضي والجوي لاكتشاف أنظمة UXS المتعددة وتحديدها وتتبعها والتخفيف منها بشكل فعال.”
وقال الموقع الأمريكي المعني بالدفاع الذي نشره مركز الحرب التابع للخدمة إن طلب الحلول سيتم تسهيله من خلال اتحاد (EMC – Crane) وهو واحد من الاتحادات العديدة التي أنشأتها الخدمة كوسيلة لإشراك مجموعات كبيرة من الصناعة والأوساط الأكاديمية بسرعة والتي تركز جميعها على موضوع مماثل.
وتشكل هجمات الطائرات بدون طيار، رغم أنها كلها من السماء حتى الآن، تهديدًا مستمرًا للسفن الحربية التابعة للبحرية الأمريكية المتمركزة حاليًا في الشرق الأوسط، وخاصة في البحر الأحمر.
اقرأ/ي.. قائد الناتو السابق يسرد مجموعة من الخيارات لضرب الحوثيين وحلفائهم الإيرانيين تكريم بحارة أمريكيين يثير تساؤل: لماذا تنكر إدارة بايدن تعرضها لهجمات الحوثيين؟
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية
ما بقى على الخم غير ممعوط الذنب ... لاي مكانه وصلنا يا عرب و...
عملية عسكري او سياسية اتمنى مراجعة النص الاول...
انا لله وانا اليه راجعون ربنا يتقبله ويرحمه...
ان عملية الاحتقان الشعبي و القبلي الذين ينتمون اغلبيتهم الى...
مع احترامي و لكن أي طفل في المرحلة الابتدائية سيعرف أن قانتا...
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: البحریة الأمریکیة لهجمات الحوثیین القطاع الخاص فی الیمن عن حلول
إقرأ أيضاً:
القضاء الأمريكي يلغي اتفاق الإقرار بالذنب مع المتهم بأنه العقل المدبر لهجمات 11 سبتمبر
ألقي القبض على خالد شيخ محمد، أحد المقربين من أسامة بن لادن والذي يُعتقد بأنه مهندس هجمات 11 سبتمبر، في 1 مارس 2003 في روالبندي بباكستان، وتم نقله إلى معتقل غوانتانامو سيئ الصيت. اعلان
ألغت محكمة استئناف أمريكية منقسمة على نفسها الجمعة اتفاقاً كان سيسمح للمتهم العقل المدبر لهجمات 11 سبتمبر 2001، خالد شيخ محمد، بالإقرار بالذنب في صفقة من شأنها أن تجنبه خطر عقوبة الإعدام.
هذا القرار الذي اتخذته لجنة من المحكمة الفيدرالية في واشنطن، يلغي محاولة إنهاء محاكمة عسكرية شابتها مشاكل قانونية ولوجستية ودامت أكثر من عقدين.
ويشير هذا القرار إلى أنه لن تكون هناك نهاية سريعة للنضال الطويل الذي خاضه الجيش الأمريكي والإدارات المتعاقبة لمحاسبة الرجل المتهم بالتخطيط لواحدة من أكثر الهجمات دموية على الإطلاق التي تم تدبيرها على الأراضي الأمريكية.
تم التفاوض على الصفقة على مدار عامين ووافق عليها قبل عام الادعاء العسكري وكبار مسؤولي البنتاغون المكلفون بالإشراف على السجناء في معتقل غوانتانامو سيء الصيت، وتنص على أحكام متتالية بالسجن مدى الحياة دون إفراج مشروط على محمد ومتهمين آخرين معه.
Relatedهجمات 11 سبتمبر: تفاصيل الهجوم على البرجين التوأمين وما جرى في ذلك اليوممحكمة أمريكية تعتبر بن الشيبة المتهم في هجمات 11 سبتمبر غير أهل للمحاكمة بسبب التعذيب"يوم غيّر مسار التاريخ".. أمريكا تحيي الذكرى 22 لهجمات 11 سبتمبرويُتّهم خالد شيخ محمد بالتخطيط وإدارة هجوم تحطم الطائرتين المختطفتين في مركز التجارة العالمي والبنتاغون. كما سقطت طائرة مختطفة أخرى في حقل بولاية بنسلفانيا.
وقد انقسمت آراء أقارب ضحايا هجمات 11 سبتمبر حول صفقة الإقرار بالذنب. فقد اعترض الكثيرون على ذلك مؤكدين أن المحاكمة هي أفضل طريق نحو تحقيق العدالة وكشف المزيد من المعلومات حول الحادث الإرهابي.
بينما رأى آخرون أنها أفضل أمل لإنهاء هذه القضية المؤلمة بعد أكثر من 20 عامًا، والحصول على بعض الإجابات من المسؤولين عن الهجمات.
Relatedالولايات المتحدة تمنع صفقة تقضي بتجنب إعدام العقل المدبر لهجمات 11 سبتمبركان من شأن الصفقة أن تلزم المتهمين بالإجابة عن أي أسئلة عالقة لدى عائلات الضحايا حول الهجمات المأساوية، التي أودت بحياة ما يقرب من 3000 شخص وفقًا لمكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي (FBI).
وقد رفض الصفقة لويد أوستن وزيرُ الدفاع آنذاك في عهد إدارة بايدن، قائلاً إن القرار بشأن عقوبة الإعدام في هجوم خطير مثل هجمات 11 سبتمبر لا ينبغي أن يتخذه سوى وزير الدفاع.
وكان محامو المتهمين قد جادلوا بأن الاتفاق كان ساريًا بالفعل من الناحية القانونية وأن تحرّك أوستن في محاولة لإلغائه جاء متأخرًا جدًا. وقد اتفق القاضي العسكري في غوانتانامو وهيئة الاستئناف العسكرية مع محامي الدفاع.
إلا أن محكمة الاستئناف الأمريكية لمقاطعة كولومبيا وجدت، بأغلبية 2-1، أن أوستن تصرف في حدود سلطته وانتقدت حكم القاضي العسكري.
وكانت اللجنة قد علّقت الاتفاق في وقت سابق بينما كانت تنظر في الاستئناف، الذي قدمته إدارة بايدن في البداية ثم استمر في عهد الرئيس دونالد ترامب.
المصادر الإضافية • AP
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة