ابنة قيادي في القسام ترتدي زي والدها العسكري عقب استشهاده برفقة العاروري (شاهد)
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
نعت ابنة القيادي الفلسطيني في "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، سمير فندي، والدها الذي استشهد برفقة الشيخ صالح العاروري بقصف إسرائيلي في العاصمة اللبنانية بيروت.
وظهرت ابنة القيادي بزي والدها العسكري خلال مراسم تشييعه، وهي تشدد على أنهم "ليسوا من أصحاب الشعارات".
بثبات الخنساوات.
ابنة القائد القسامي سمير فندي تودع والدها بالزي العسكري و تؤكد مواصلة طريق الجهاد والمقاومة حتى التحرير..
بمثل هؤلاء تنتصر #فلسطين pic.twitter.com/nX8y49jAyO — أدهم أبو سلمية ???????? Adham Abu Selmiya (@adham922) January 5, 2024
وقالت: "يا رب خذ من دمائنا حتى ترضى، ليست شعارات".
وأضافت: "نحن ما نرضاه للناس نرضاه لأنفسنا، ولا نضحي بأولاد العالم بل نضحي بقادتنا".
وشيعت حركة المقاومة "حماس"، الشهيد سمير فندي في مخيم الرشيدية بمدينة صور جنوب لبنان.
والثلاثاء، نعى رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إسماعيل هنية، القيادي صالح العاروري، وستة آخرين من الحركة، بينهم القياديان في "كتائب القسام" سمير فندي وعزام الأقرع، بعد هجوم بطائرة مسيرة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت.
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي عن رفع حالة التأهب على طول الحدود مع لبنان، عقب ساعات من اغتيال الشيخ صالح العاروري، كما أنه تحدث في بيان عن تعزيز منظومة القبة الحديدية على طول الحدود مع لبنان ومنطقة الجليل.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية الفلسطيني العاروري اللبنانية الاحتلال لبنان فلسطين غزة الاحتلال العاروري المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة سمیر فندی
إقرأ أيضاً:
قيادي بـ”حماس”: العدو الصهيوني يتهرب من المرحلة الثانية لاتفاق وقف إطلاق النار
الثورة نت /..
أكد القيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، حسام بدران، اليوم الأحد، التزام الحركة الكامل بجميع تعهداتها في اتفاق وقف إطلاق النار، في وقت يواصل فيه العدو الصهيوني، التهرب من الانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق.
وأوضح بدران في تصريحات لقناة الجزيرة، أن المجتمع الدولي مطالب بتحرك عاجل لوقف ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من إبادة، حفاظاً على استقرار المنطقة ومنع تفاقم الأوضاع.
وشدد على أن مقاتلي الحركة في رفح “لن يقبلوا بالاستسلام أو تسليم سلاحهم مهما اشتد العدوان”، لافتاً إلى أهمية بلورة موقف وطني موحد لإسناد الفلسطينيين في الضفة الغربية وسط الاعتداءات المتصاعدة للعدو.
وبحسب الاتفاق، دخل وقف إطلاق النار بين الفصائل الفلسطينية والعدو حيز التنفيذ في 10 أكتوبر الماضي، رغم استمرار الانتهاكات الإسرائيلية.
ومنذ السابع من أكتوبر 2023، ارتكبت قوات العدو، بدعم أميركي وأوروبي، إبادة واسعة في قطاع غزة شملت القتل والتجويع والتدمير والاعتقال والتهجير، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر محكمة العدل الدولية بوقفها.