سبتمبر المقبل.. جدة تحتضن مؤتمر استدامة الصناعة البحرية
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن سبتمبر المقبل جدة تحتضن مؤتمر استدامة الصناعة البحرية، ويناقش المؤتمر في أيامه الثلاثة الاستدامة في الصناعة البحرية، وتأثير الصناعة على البيئة، إضافة إلى الابتكار في التقنيات الحديثة، وبناء .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سبتمبر المقبل.
ويناقش المؤتمر في أيامه الثلاثة الاستدامة في الصناعة البحرية، وتأثير الصناعة على البيئة، إضافة إلى الابتكار في التقنيات الحديثة، وبناء القدرات البشرية، بمشاركة أكثر من 50 متحدثًا من خبراء القطاع البحري، في أكثر من 10 ورش عمل، و2000 عارض لتغطية أكثر من 50 معرضًا مصاحبًا.
ويهدف المؤتمر الذي ينطلق تحت شعار "الابتكار من أجل مستقبل أخضر" إلى إبراز دور المملكة في القطاع البحري، والتعريف بمنجزات ومبادراتها لحماية البيئة البحرية، ولما توليه المملكة من اهتمام كبير بتطوير وتحسين الصناعة البحرية الدولية، وذلك من خلال التعاون المشترك مع الدول الأعضاء في المنظمة البحرية الدولية IMO؛ لرفع معايير السلامة وحماية البيئة البحرية وكذلك العنصر البشري.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس سبتمبر المقبل
إقرأ أيضاً:
مؤتمر في توغو يطرح رؤية جديدة للوحدة الأفريقية
افتُتح في عاصمة توغو لومي، أمس الاثنين، المؤتمر الأفريقي التاسع في قصر المؤتمرات، بمشاركة واسعة من شخصيات سياسية وأكاديمية وثقافية من القارة والمهجر.
ويستمر المؤتمر حتى الجمعة، تحت شعار "النهضة الأفريقية الوحدوية ودور أفريقيا في إصلاح المؤسسات متعددة الأطراف".
ويأتي هذا اللقاء بعد أكثر من قرن على انعقاد أول مؤتمر للوحدة الأفريقية، وبعد عقد من مؤتمر أكرا (غانا) عام 2014.
ويُنظر إلى مؤتمر لومي باعتباره محطة جديدة لإعادة تعريف المشروع الوحدوي الأفريقي في ظل التحولات الدولية، خاصة مع تصاعد النقاش حول إصلاح المنظومة متعددة الأطراف وموقع أفريقيا فيها.
ووفق المنظمين، يسعى المؤتمر إلى إعادة ابتكار المشروع الوحدوي الأفريقي عبر مناقشة قضايا العدالة التاريخية، بما في ذلك ملف التعويضات عن الاستعمار والرق، إضافة إلى تعزيز حضور القارة في المؤسسات الدولية.
ويقود المبادرة وزير الخارجية التوغولي روبرت دوسي، الذي عمل على التحضير لها منذ أكثر من عامين بالتعاون مع الاتحاد الأفريقي.
لم يخلُ الحدث من الجدل، إذ ترى أطراف من المعارضة أن السلطة في لومي تستغل خطاب الوحدة الأفريقية لكسب شرعية لدى الشباب الأفريقي.
ويقود "حركة إم66″، التي ظهرت على منصات التواصل قبل أشهر، حملة احتجاجية متزامنة مع افتتاح المؤتمر، مطالبة بإسقاط الدستور الجديد والإفراج عن المعتقلين السياسيين.
وبين دعوات النهضة الأفريقية الوحدوية وانتقادات المعارضة، يضع مؤتمر لومي القارة أمام سؤال قديم متجدد: كيف يمكن لأفريقيا أن تعيد صياغة حضورها في العالم، وأن توازن بين خطاب الوحدة ومقتضيات السياسة الداخلية؟