ما مزايا ودائع البنوك؟.. مستشار مالي يوضح
تاريخ النشر: 18th, May 2025 GMT
قال المستشار المالي عاصم الرحيلي، إن ودائع البنوك تصلح للأهداف القريبة وتحقق قوة عائد تراكمي.
وأضاف الرحيلي، بمداخلة عبر أثير «العربية إف إم»، أن أسواق النقل هي الأقل عائدا بين جميع الأصول الاستثمارية؛ لأن العائد يكون عبارة عن مضاربة بالأسهم والعقار والسندات على المدى الطويل؛ فيكون عائدا قليلا.
وتابع، أن الفائدة المركبة تعيد استثمار الأرباح المحققة بنفس العائد فتؤدي إلى عائد تراكمي مع مرور الوقت مثل عقود المرابحة؛ والتي تتيح إعادة استثمار الوديعة بالعائد المحقق لفترة أخرى، مشيرا إلى أن الحساب الادخاري يتغير حسب تغير أسعار الفائدة.
المستشار المالي عاصم الرحيلي: ودائع البنوك تصلح للأهداف القريبة وتحقق قوة عائد تراكمي#سلة_تسوق#العربيةFM pic.twitter.com/5W2shoeiLd
— FM العربية (@AlarabiyaFm) May 18, 2025 البنوكأخبار السعوديةالعقارآخر أخبار السعوديةقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: البنوك أخبار السعودية العقار آخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
مستشار السوداني لـ”سبوتنيك”: القمة العربية تمثل فرصة استراتيجية للعراق لاستعادة مكانته الإقليمية
شبكة انباء العراق ..
أِكد مظهر محمد صالح، المستشار الاقتصادي لرئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، أن “العراق يتطلع من خلال القمة العربية، إلى تعزيز حضوره كفاعل سياسي مهم بالمنطقة بعد سنوات من الانكفاء بسبب الحروب والصراعات الداخلية.
وقال مظهر محمد صالح ، إن “القمة العربية، التي ستعقد اليوم السبت في بغداد، تشكل نقطة التوازن والاستقرار كصانع في بناء العلاقات العالية وفي تقوية النسيج العربي الذي تعرض هو الآخر إلى سنوات من التوتر والقلق والقطيعة”.
وأضاف: “بالتأكيد يسعى العراق اليوم أن يبرز قوة ظهوره الموضوعي في بناء دولته العصرية الديمقراطية المستقرة سياسياً والآمنة والقادرة على استضافة حدث بهذا الحجم، مما يعكس استعادة بلادنا عافيتها كمحور رئيس من محاور الدبلوماسية العربية والإقليمية والدولية”.
وتابع صالح: “كما يتطلع العراق أيضا إِلى تأدية دور الوسيط العالي الثبات، وهو يسعى إلى أن يكون وسيطاً ايجابياً بين المحاور المتصارعة، ويقدم نفسه كجسر تواصل بين العرب بدلاً من أن يكون ساحة صراع إقليمية”.
وأشار المستشار الاقتصادي للسوداني إلى أن “قمة بغداد ليست مجرد حدث تقليدي ضمن سلسلة القمم العربية، بل تمثل فرصة استراتيجية للعراق لإعادة تقديم نفسه كلاعب إقليمي فاعل. وأن ظروف انعقادها من حيث الاستقرار العالي، والموقع الجغرافي والدبلوماسي المتوازن، والتحديات الإقليمية تجعل من هذا القمة في بلادنا محطة مختلفة عن القمم السابقة في عالم يعج بالتوترات الجيوسياسية بغية صناعة السلام والاستقرار والتنمية المستدامة”.
وتستضيف العاصمة العراقية بغداد، في وقت لاحق اليوم، القمة العربية بدورتها الـ34 على مستوى القادة والزعماء العرب.