رئيس جامعة العلمين الجديدة يكشف تفاصيل استقبال الدفعة الرابعة
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
كشف الدكتور عصام الكردي رئيس جامعة العلمين الأهلية، تفاصيل استعداد جامعة العلمين الأهلية الجديدة لاستقبال رابع دفعة في العام الدراسي الجديد، مشيرًا إلى أن الجامعة بدأت في أكتوبر 2020 وتستقبل حاليا رابع دفعة من الدفعات الجديدة.
أخبار متعلقة
جامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية تُعلن نتائج كلية طب الأسنان وأسماء الطلاب العشر الأوائل
«القاصد» يعلن بدء الدراسة فى 11برنامج دراسي بجامعة المنوفية الأهلية
«التعليم العالى»: إنشاء وبدء الدراسة فى 16 جامعة أهلية
وأضاف في مداخلة عبر سكايب لبرنامج الحياة اليوم، المذاع عبر قناة الحياة، مساء اليوم الأحد، أن جامعة العلمين الأهلية، تضم عدد كبير من الكليات، منها علوم وهندسة الحاسبات وكلية الهندسة وكلية طب الأسنان وأول بكالوريوس في الصحة العامة بالجامعات المصرية والبيزنيس والفنون والتصميم، مضيفا: «لدينا شراكات دولية مع عدد من الجامعات الدولية، في أمريكا وكندا، وبرامج مشتركة مع فرنسا وعدد من جامعات الولايات المتحدة».
وأشار إلى أن شروط الالتحاق بجامعة العلمين الأهلية يقرها المجلس الأعلى للجامعات، ويجرى تحديد لمستوى اللغات لدى الطالب، ولدينا ما يسمى بمتطلبات الجامعة وأهمها التفكير النقدي لتحليل المعلومات والاستنتاج منها».
الدكتور عصام الكردي رئيس جامعة العلمين الأهلية جامعة العلمين الأهلية الجديدةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين
إقرأ أيضاً:
الاحتياطي الفيدرالي يثبت أسعار الفائدة للمرة الرابعة .. تفاصيل
أبقى مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، مساء الأربعاء، أسعار الفائدة دون تغيير للمرة الرابعة على التوالي، وذلك ضمن هامش يتراوح بين 4.25% و4.50%، في خطوة جاءت متوافقة مع توقعات المحللين، بينما يستمر القلق بشأن ارتفاع معدلات التضخم خلال الأشهر المقبلة.
وأكد المجلس، في بيان له عقب الاجتماع، أن الاقتصاد الأمريكي ينمو "بوتيرة قوية"، موضحًا أن قرارات السياسة النقدية لا تزال تخضع لتقييم مستمر للبيانات الاقتصادية، رغم أن تأثيرها ينعكس بشكل متفاوت على قطاعات مختلفة مثل الرهن العقاري، وقروض السيارات، وبطاقات الائتمان، والقروض التجارية.
وبحسب التوقعات الفصلية الجديدة التي أصدرها البنك المركزي الأمريكي، يتوقع الفيدرالي أن يسجل الاقتصاد نموًا بنسبة 1.4% فقط بنهاية العام الحالي، مقارنة بـ2.5% خلال العام الماضي، مع ارتفاع معدل التضخم إلى 3%، مقابل 2.1% في أبريل الماضي، وفقًا لمقياس التضخم المفضل لدى المجلس.
كما يتوقع المجلس ارتفاع معدل البطالة إلى 4.5% بحلول نهاية العام، بعدما استقر عند 4.2% مؤخرًا، في إشارة إلى أن تشديد الأوضاع النقدية قد ينعكس على سوق العمل تدريجيًا.
اتجاه لخفض مزدوجرغم تثبيت الفائدة هذا الشهر، أشار صانعو السياسات في الفيدرالي إلى أنهم لا يزالون يتوقعون خفضًا مزدوجًا للفائدة خلال ما تبقى من العام الحالي، بواقع ربع نقطة مئوية في كل مرة، وهو السيناريو ذاته الذي طرح في توقعات مارس الماضي.
إلا أن المجلس أبطأ من وتيرة الخفض المرتقبة في السنوات التالية، متوقعًا خفضًا واحدًا فقط بواقع ربع نقطة في كل من عامي 2026 و2027، في إطار سعيه لإعادة التضخم إلى الهدف المستهدف البالغ 2%.
الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لم يتوانَ عن مهاجمة رئيس الفيدرالي جيروم باول، مطالبًا مجددًا بخفض أسعار الفائدة، إذ صرّح قبل صدور القرار بساعات: "لا يوجد تضخم في الولايات المتحدة، ولذلك يجب خفض معدلات الفائدة فورًا".
ويُعرف عن ترامب انتقاده الدائم لسياسات باول، معتبرًا أن الفيدرالي يقوّض فرص الاقتصاد في تحقيق مزيد من النمو، خاصة في ظل التوترات التجارية التي تسببت فيها الرسوم الجمركية المفروضة على الواردات.
باول: الرسوم الجمركية قد ترفع التضخموفي مؤتمر صحفي عقب الإعلان عن القرار، قال رئيس الفيدرالي جيروم باول إن التقديرات تشير إلى إمكانية ارتفاع معدلات التضخم خلال الأشهر المقبلة، محذرًا من أن الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب منذ 2 أبريل الماضي، ثم تم تعديلها في 9 أبريل إلى نسبة 10% على معظم الواردات، "قد تؤثر سلبًا على النشاط الاقتصادي وترفع الأسعار".
وأوضح باول أن الصورة ما زالت غير مكتملة بشأن تأثير الرسوم، مشيرًا إلى أن الفيدرالي بحاجة إلى الانتظار "لشهرين أو لأي فترة ضرورية لفهم التداعيات الفعلية على التضخم"، مضيفًا: "اتخاذ قرارات ذكية يتطلب مزيدًا من الوقت والبيانات الدقيقة".
واختتم باول تصريحاته بالتأكيد على أن جميع التوقعات الاقتصادية تترقب معدلات تضخم مرتفعة في المدى القريب، وهو ما سيُؤخذ بعين الاعتبار في الاجتماعات المقبلة لتحديد المسار الأنسب للفائدة.