لبنان ٢٤:
2025-10-15@16:56:47 GMT

بعد اقتحامه من قبل مودع... بيان توضيحي من فرنسبنك

تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT

بعد اقتحامه من قبل مودع... بيان توضيحي من فرنسبنك

أوضحت إدارة بنك "فرنسبنك" في بيان أن "السيد هولو زعيتر هو عميل المصرف وهو يستفيد كامل الاستفادة من كافة تعاميم مصرف لبنان المتعلقة بالودائع ولا سيما تعميم 158 وذلك منذ شباط 2022، ولم يحدث ولا مرة أن اعترض أو أبدى أي تذمر من أي تقصير حيال معاملاته".

وأضاف البيان: "في ضوء ذلك، توجه السيد زعيتر صباح اليوم إلى فرع المصرف في الشياح مع زوجته وابنه علي زعيتر وفقا لموعد محمد سابقا.

وبمجرد أن حضروا إلى مبنى المصرف في الموعد المحدد، وفور دخولهم، فوجئ جميع المتواجدين موظفين وعملاء، بما قام به السيد علي زعيتر من تصرف غير مبرر، ولا متوقع، علما أنه أي الابن، ليس عميلاً لدى المصرف".

وتابع: "إثر ذلك، تم إخلاء الفرع على الفور من العملاء والموظفين، ولدى استدراك السيد علي زعيتر ألا مبرر يستدعي تصرفه، غادر أفراد عائلة زعيتر المبنى بطريقة سلمية وبملء إرادتهم، مضيفاً: "اقتضى التوضيح".  

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

المحمودي: سياسات «المركزي» المنفردة فجّرت الأزمة… و«الحرق» يرفع الدولار ويُنقص السيولة

المحمودي: سياسات «المركزي» المنفردة أصل الأزمة… وسحب مليارات من العملة الورقية بفعل انعدام الثقة


ليبيا – اعتبر الخبير في الشأن الاقتصادي علي المحمودي أن السياسات النقدية المنفردة التي يتبعها مصرف ليبيا المركزي هي السبب الرئيس في الأزمة الحالية، إذ خلقت حالة من انعدام الثقة لدى الزبائن والتجار، ما أدى إلى سحب العملات الورقية بالمليارات، وذلك في تصريح خاص لوكالة «سبوتنيك».

اتهامات للمصرف: تغيّر سعر الصرف و«الحرق» لشراء الدولار
أوضح المحمودي أن المصرف كان يتهم عمليات السحب بالتسبب في تغيير سعر الصرف وانهيار الدينار، الأمر الذي قاد لاحقًا إلى نقص السيولة لدى المواطنين وظهور ما يُعرف بـ«الحرق» للحصول على العملة الورقية لشراء الدولار، ما ساهم في ارتفاع سعر الصرف.

وعود غير منفّذة وتراجع الثقة
أشار إلى فشل المصرف في تنفيذ وعوده بفتح مكاتب صرافة وتخصيص نحو 500 مليون دينار لها، وهو ما زاد من تراجع ثقة المواطنين بالمصرف المركزي وأسهم في استمرار انخفاض قيمة الدينار.

تضخم مُهمَل يضرب القدرة الشرائية
لفت المحمودي إلى أن التضخم—الذي يتجاهل المصرف الكشف عن مستوياته الحقيقية—أثّر مباشرة على المواطن، لا سيما عند مقارنة المرتبات أو الدخل الفردي بالدولار الذي تتراجع قيمته أسبوعيًا مع ارتفاع الأسعار. وبرز الأثر مع بداية الموسم الدراسي عبر ضعف الإقبال على شراء الملابس والقرطاسية، بما يعكس تآكل القدرة الشرائية.

حلول سياسية واقتصادية شاملة
شدّد المحمودي على أن معالجة الأزمة تتطلب حلولًا سياسية واقتصادية شاملة، مؤكدًا أنه «لا يمكن للحكومة أو المصرف المركزي أو السلطة التشريعية العمل بشكل منفرد». ورأى أن المخرج يكمن في العمل الجماعي وتجاوز الانقسام السياسي، مع تبنّي سياسات اقتصادية صارمة وتشريعات تنظم العمل الاقتصادي وفق التطورات العالمية، وفتح مجالات الاستثمار لجذب العملة الصعبة وتعزيز الدخل الوطني إلى جانب النفط.

إجراءات قصيرة المدى «فشلت قبل التنفيذ»
اختتم بالإشارة إلى أن «كل الخطط التي أعلنها المصرف المركزي، حتى وإن أشرك فيها وزارتيْ الاقتصاد والمالية شكليًا، إلا أن كل جهة تعمل بمعزل عن الأخرى، وجميع الإجراءات حتى الآن حلول مؤقتة قصيرة المدى فشلت قبل تنفيذها فعليًا».

مقالات مشابهة

  • بيان توضيحي من إدارة واستثمار مرفأ بيروت
  • المركزي يعلن طرح شهادات «إيداع المضاربة المطلقة»
  • المحمودي: سياسات «المركزي» المنفردة فجّرت الأزمة… و«الحرق» يرفع الدولار ويُنقص السيولة
  • «مصرف عجمان» يتعاون مع «أكسنتشر» لدعم التحول الرقمي
  • محافظ المركزي يبحث في واشنطن سبل دعم الإصلاحات الاقتصادية في ليبيا
  • المركزي يعقد مؤتمراً صحفاً لتوضيح أثر السياسات النقدية على الاقتصاد الوطني
  • الذهاب للمدرسة تحول لكارثة.. وفاة طفل وإصابة 10 بمصرف أسيوط
  • المصرف المتحد ضمن قائمة أفضل 100 بنك أفريقي لعام 2025
  • ضياء رشوان: لا مبررات دينية وراء إلغاء نتنياهو زيارته لمصر
  • فيديو توضيحي للطلب الإلكتروني للمواطنين المخاطبين بقانون الإيجار القديم