وزارة العدل: إطلاق مجموعة من الخدمات التطويرية عبر “ناجز”
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن وزارة العدل إطلاق مجموعة من الخدمات التطويرية عبر “ناجز”، وجّه وزير العدل، الدكتور وليد بن محمد الصمعاني، الإثنين، بإطلاق مجموعة من الخدمات التطويرية عبر تطبيق ناجز لتسهيل الوصول للخدمات العدلية،بحسب ما نشر صحيفة الوئام، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزارة العدل: إطلاق مجموعة من الخدمات التطويرية عبر “ناجز”، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وجّه وزير العدل، الدكتور وليد بن محمد الصمعاني، الإثنين، بإطلاق مجموعة من الخدمات التطويرية عبر تطبيق ناجز لتسهيل الوصول للخدمات العدلية.
وتسهم الخدمات الجديدة في موثوقية وسرعة الدخول والوصول للخدمات العدلية، من خلال الاستفادة من المزايا والخصائص التي توفرها الأجهزة الذكية.
خدمات وزارة العدل الجديدةوأكدت الوزارة في تغريدة عبر حسابها الرسمي على "تويتر"، أنّ الخدمات الجديدة تمكّن المستفيدين من حضور الجلسات القضائية بعد التحقق السريع عبر السمات الحيوية، كبصمة الوجه أو بصمة اليد؛ بما يحفظ الوقت والجهد على المستفيد، ويسهم في تلافي تأخر حضور الجلسات وإلغائها، بسبب تعذر تسجيل الدخول.
وأشارت إلى أن مجموعة الخدمات التوسعية لتطبيق ناجز، تتضمن العديد من الخصائص والمزايا التي تسهّل وتحسّن من تجربة المستفيدين، ومنها خدمة الربط المباشر للتقويم، بحيث تتم الجدولة التلقائية للجلسات على جهاز المستفيد مع خدمة الإشعارات التذكيرية لحضور الجلسات، وتلقي التنبيهات لحضور الجلسات؛ بما يحفظ على المستفيدين حقوقهم، إلى جانب العديد من الاختصارات وتطوير الواجهات لتسهيل الوصول إلى الخدمات عبر التطبيق.
:
«العدل» تنشر أبرز الملامح العامة لـ«نظام المعاملات المدنية»تم نشر هذه المقالة وزارة العدل: إطلاق مجموعة من الخدمات التطويرية عبر “ناجز” للمرة الأولي علي صحيفة الوئام الالكترونية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وزارة العدل
إقرأ أيضاً:
بسبب ملفات إبستين.. تصريح الرجل الثاني في FBI عن التفكير بالاستقالة وخلاف مع وزارة العدل يثير جدلا
(CNN)-- أبلغ نائب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي "FBI"، دان بونجينو، أنه يفكر في الاستقالة وسط خلاف كبير بين مكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة العدل بشأن التداعيات المستمرة لنشر مذكرة جيفري إبستين، وفقًا لما ذكرته مصادر مطلعة لشبكة CNN.
ويأتي هذا بعد مواجهة حادة مع المدعية العامة، بام بوندي، بشأن التعامل مع القضية في وقت سابق من هذا الأسبوع.
وأفادت المصادر أن الخلاف الداخلي بشأن القضية وصل إلى ذروته خلال اجتماع عُقد، الأربعاء، والذي ضم بونجينو وبوندي ومدير مكتب التحقيقات الفيدرالي كاش باتيل ورئيسة موظفي البيت الأبيض سوزي وايلز، وأضافوا أن بونجينو وباتيل واجها مسألة ما إذا كانا وراء قصة ذكرت أن مكتب التحقيقات الفيدرالي أراد نشر المزيد من المعلومات، لكن وزارة العدل أحبطت ذلك في النهاية.
ونفى بونجينو تسريب هذه الفكرة إلى نيوز نيشن، التي نشرت القصة، وفقًا لما ذكره مصدر مطلع لشبكة CNN، رغم أنه لم يوقع على بيان يدافع عن المراجعة الواردة في تلك المقالة.
وتواصلت شبكة CNN مع بونجينو ومكتب التحقيقات الفيدرالي للتعليق، وحذرت المصادر من أن بونجينو لم يحسم أمره بعد، ومن المحتمل أن يبقى في منصبه، وكان موقع أكسيوس أول من نشر بعض تفاصيل مواجهة بونجينو في البيت الأبيض.
وتأتي هذه الحادثة في الوقت الذي يزداد فيه إحباط العديد من المستشارين المقربين للرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، داخل البيت الأبيض وخارجه، من طريقة تعامل بوندي مع ما يسمى بملفات إبستين، بعد أيام من الانتقادات الشديدة من بعض أشد مؤيدي الرئيس إخلاصًا.
وأفادت مصادر متعددة أن بونجينو لم يحضر إلى العمل، الجمعة، مما أثار تكهنات بأنه استقال بسبب هذه القضية، وقال أحد هذه المصادر إنه حتى بعد ظهر يوم الجمعة لم يغادر منصبه.
وقال مصدر مطلع على الأمر لشبكة CNN: "لقد كان الأمر برمته فوضى عارمة ولا أحد سعيد".
وإبستين مُدانٌ بجرائم جنسية، وقد حظيت قضيته الجنائية باهتمامٍ شعبيٍّ واسعٍ منذ فترةٍ طويلة، ويعود ذلك جزئيًا إلى علاقاته بأثرياء وشخصياتٍ مرموقة، وفي أغسطس/ آب 2019، وبينما كان ينتظر المحاكمة في قضيةٍ جنائيةٍ اتحادية، عُثر على إبستين فاقدًا للوعي في زنزانته بمركز نيويورك الإصلاحي، نُقل إلى المستشفى، حيث أُعلنت وفاته، وحُكم على وفاته بأنها انتحار.
ومع ذلك، خضعت الوفاة لتدقيقٍ مكثف، وخلال حملته الانتخابية لعام 2024، صرّح ترامب بأنه سينظر في إصدار ملفاتٍ حكوميةٍ إضافيةٍ بشأن القضية، وكان العديد من مؤيدي الرئيس يأملون في أن يُورّط هذا الإصدار شخصياتٍ بارزةٍ أخرى، أو يُقوّض فكرة انتحار إبستين. لكن وزارة العدل أعلنت في مذكرةٍ، الاثنين، أنه لا يوجد دليلٌ على احتفاظه بـ"قائمة عملاء" أو تعرّضه للقتل، مما أثار الغضب والريبة بين الكثيرين في عالم "جعل أمريكا عظيمةً مرةً أخرى".
وكان مسؤولو مكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة العدل على خلافٍ لأشهرٍ حول طريقة معالجة مراجعة ملفات إبستين، لكن التوتر انكشف علنًا، الجمعة، عندما كتبت لورا لومر، المُحرضة اليمينية والمقربة من مسؤولين في الإدارة، على مواقع التواصل الاجتماعي أن بونجينو وباتيل كانا "غاضبين بشدة" من بوندي بشأن قضية إبستين، وأضافت أن بونجينو "سيأخذ إجازة اليوم من منصبه كنائب لمدير مكتب التحقيقات الفيدرالي، وهناك الآن تكهنات حول ما إذا كان سيعود إلى منصبه أم لا".
أمريكااعتداءات جنسيةالإدارة الأمريكيةالاستغلال الجنسيالبيت الأبيضتحقيقاتجرائم جنسيةمكتب التحقيقات الفيدرالينشر السبت، 12 يوليو / تموز 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.