بعد المغرب وياسمين عز.. هل تصدق توقعات ليلى عبداللطيف لمنتخب مصر؟
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
تعتبر العرافة أو الخبيرة في علم الفلك ليلى عبداللطيف، المعروفة بتوقعاتها المثيرة والتي أثارت اهتمام الجمهور، شخصية معروفة في مجال الأبراج وعلم الفلك، ويتابعها العديد من المتابعين للحصول على توقعاتها حول مختلف المجالات، بدءًا من الأحداث الشخصية وصولاً إلى التنبؤات الرياضية.
توقعاتها لكأس الأمم الأفريقية 2024ومع انطلاق بطولة كأس الأمم الأفريقية 2024، أبدت ليلى عبد اللطيف تفاؤلها حيال فرص منتخب مصر في تحقيق النجاح والفوز بالبطولة، ورغم التحديات التي واجهها المنتخب، مثل إصابات بعض لاعبيه، إلا أنها أكدت أن هذه التحديات لن تؤثر على توقعاتها الإيجابية.
ويعزى جزء من شهرة عبد اللطيف إلى دقة توقعاتها السابقة؛ إذ توقعت تأهل منتخب عربي إلى نصف نهائي كأس العالم في قطر، وهو ما تحقق مع منتخب المغرب.
وفي سياق متصل، أعربت عن ثقتها في قدرة المنتخب المصري على الفوز ببطولة كأس الأمم الأفريقية 2024.
وختمت ليلى عبد اللطيف تصريحاتها بتمنياتها لمحبي كرة القدم في مصر بتحقيق توقعاتها وفوز منتخب الفراعنة بكأس الأمم الأفريقية 2024، مشيرة إلى أن الشعب المصري يتطلع إلى الاحتفال بإنجاز كبير في المجال الرياضي.
تأهل المنتخب بصعوبة وإصابة نجمي الفريقوتأهل المنتخب المصري إلى دور الـ16 في بطولة كأس أمم إفريقيا 2024 بعد أداء قوي في مرحلة المجموعات.
ويواجه المنتخب المصري تحديات كبيرة في مشواره بالبطولة وخاصة في ظل غياب النجم محمد صلاح وحارس المرمى محمد الشناوي بسبب الإصابات.
وسيكون لقاء المنتخب المصري مع وصيف المجموعة السادسة، المنتخب المغربي، يوم الأحد المقبل الموافق 28 يناير 2024، في ملعب لوران بوكو.
ويتطلع المنتخب المصري لمواصلة مسيرته في البطولة وتحقيق النجاحات رغم التحديات التي واجهها، وذلك في غياب قائده محمد صلاح وحارس المرمى محمد الشناوي اللذين غادرا المعسكر بسبب الإصابات.
ورغم الغيابات، يسعى المنتخب المصري إلى تقديم أداء قوي والمنافسة بشكل جدي في مراحل الإقصاء المباشر، وسيكون هذا اللقاء فرصة للفراعنة لتحقيق التقدم في البطولة ومواصلة مشوارهم نحو اللقب القاري.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ليلى عبد اللطيف منتخب مصر كاس أمم إفريقيا کأس الأمم الأفریقیة 2024 المنتخب المصری
إقرأ أيضاً:
المغرب يحقق فائضا تجاريا مع فرنسا بـ15,9 مليار درهم
كشف مكتب الصرف أن الميزان التجاري بين المغرب وفرنسا سجل فائضا لصالح المملكة بلغ 15,9 مليار درهم خلال سنة 2024، مقابل 11,9 مليار درهم سنة 2023، ما يعكس استمرار المنحى الإيجابي الذي يعرفه هذا الميزان منذ سنة 2017.
وجاء في التقرير السنوي لمكتب الصرف حول التجارة الخارجية أن فرنسا تواصل تعزيز موقعها كثاني شريك تجاري للمغرب، مشيراً إلى أن هذا الفائض يعود إلى نمو الصادرات المغربية نحو السوق الفرنسية بوتيرة أعلى من وتيرة الواردات.
وفي المقابل، لا يزال الميزان التجاري مع إسبانيا، الشريك التجاري الأول للمغرب، يسجل عجزاً هيكلياً، بلغ خلال سنة 2024 نحو 18,2 مليار درهم، نتيجة تفوق حجم الواردات على الصادرات المغربية.