نواة التمر تعالج أمراضا خطيرة وتصنع منها الأدوية.. أبرزها تفتيت حصوات الكلى
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
تعد نواة التمر من العناصر المهملة التى لايعرف الكثير من الأشخاص قيمتها الحقيقية فهى قادرة على علاج مجموعة من الأمراض المزمنة والخطيرة بل وتدخل في صناعة بعض الأدوية .
فيما يلي بعض الاستخدامات المحددة لنواة التمر وفقا لما جاء في موقع تايمز أوف إنديا :
. سبب وفاة العامرى فاروق نائب رئيس الأهلى
تفتيت حصى الكلى: تحتوي نواة التمر على حمض الأكساليك، والذي يمكن أن يساعد في تفتيت حصى الكلى.
خفض ضغط الدم: تحتوي نواة التمر على مركبات يمكن أن تساعد في خفض ضغط الدم.
تحسين مستويات السكر في الدم: تحتوي نواة التمر على مركبات يمكن أن تساعد في تحسين مستويات السكر في الدم.
تعزيز صحة القلب: تحتوي نواة التمر على مضادات الأكسدة التي يمكن أن تساعد في حماية القلب من التلف.
تحسين صحة الشعر: تحتوي نواة التمر على فيتامينات ومعادن يمكن أن تساعد في تحسين صحة الشعر.
بشكل عام، تعد نواة التمر منتجًا متعدد الاستخدامات يمكن أن يكون له العديد من الفوائد الصحية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نواة التمر تحسين مستويات السكر تعزيز صحة القلب حصوات الكلى یمکن أن تساعد فی
إقرأ أيضاً:
طبيب يكشف الحالات التي يمكن فيها خفض ضغط الدم دون الحاجة إلى أدوية
كشف البروفيسور فيليب كوبيلوف، المتخصص في أمراض القلب والأوعية الدموية، أن التحكم في ضغط الدم لا يتطلب دائمًا اللجوء إلى الأدوية، خاصة في الحالات التي لا تتسم بخطورة عالية. وأكد أن العديد من الأشخاص يبالغون في القلق عند ارتفاع ضغط الدم ويظنون أن الحل الوحيد هو العلاج الدوائي، بينما يمكن في بعض الظروف السيطرة عليه من خلال تغييرات بسيطة في نمط الحياة.
وأشار إلى أن التقييم الطبي لحالة المريض يجب أن يأخذ بعين الاعتبار مستوى ضغط الدم وحالته الصحية بشكل عام، بما في ذلك وجود أمراض مزمنة مثل مشاكل القلب أو السكري أو السمنة ولفت إلى أن الرجال قد يكونون أكثر عرضة للمضاعفات الصحية الناتجة عن ارتفاع ضغط الدم، مما يستدعي دراسة كل حالة بعناية لتحديد نوع العلاج المناسب.
في حالات ارتفاع ضغط الدم البسيط أو المعتدل، يوصي الأطباء عادة بمحاولة تحسين نمط الحياة كخطوة أولى قبل التفكير في العلاجات الدوائية. كما أوضح أنه بالنسبة للنساء اللواتي لا يعانين من عوامل خطر أخرى مهمة، لا يُفضل اللجوء إلى الأدوية مباشرة إذا كان الارتفاع طفيفًا.
وأكد كوبيلوف أن خطوات مثل فقدان الوزن، وزيادة النشاط البدني، والإقلاع عن التدخين، وتقليل استهلاك الملح تلعب دورًا مهمًا في استقرار ضغط الدم بشكل طبيعي. وأضاف أن هذه التغييرات غالبًا ما تعطي نتائج إيجابية خلال فترة تتراوح بين ثلاثة إلى ستة أشهر. وفي حال عدم التحسن بعد هذه الفترة، يتم النظر في استخدام الأدوية كخيار علاجي.