تحدي بين سلمى أبو ضيف وصبا مبارك على "بين السطور "..فمن ستفوز بالنهاية؟
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
نال مسلسل "بين السطور" إعجاب الجمهور وإشادات كبيرة منذ وقت، ويشهد المسلسل تنافس قوي بين صبا مبارك وسلمى أبو ضيف بمجال الإعلام.
سلمى أبو ضيف تصمم على كسب الرهان
وظهرت سلمى أبو ضيف "ملك" خلال أحداث الحلقة الثانية، وهي مصممة على كسب الرهان في تقديم برنامج "بين السطور" بدلًا من صبا مبارك "هند"،ويقرر أيمن عزب رئيس القناة أن "ملك" سلمى أبو ضيف هي من تقدم البرنامج بدلًا من هند "صبا مبارك" ولكنها هند لا تستسلم لذلك، وتقرر أنها تقدم حوار إعلامي مع أحد المشاهير.
الأمل الأخير لصبا مبارك
ترفض صبا مبارك الاستسلام وتقرر اللجوء لآخر بصيص أمل وهو عمل لقاء مع أحد المشاهير لرفع نسب مشاهدة برنامجها والاستمرار به، فتلجأ للاعب كرة مشهور يدعى “جيمي” لكنه يرفض عمل لقاءات إعلامية مطلقًا مما يصعب من مهمة صبا مبارك، لكن من الواضح أنه على علاقة بها في الماضي فكيف سيكون تصرفه معها؟.
أحداث مسلسل "بين السطور"
يرصد المسلسل أجواء غامضة للماضي في حياة مذيعة مشهور تطاردها ذكريات قصة حبها الأولى التي انتهت نهاية مؤلمة، في حين أن زواجها غير مستقر بسبب خلافها مع زوجها لإجراءها عملية إجهاض دون معرفته للحفاظ على مسيرتها المهنية كمذيعة مشهورة.
نجوم مسلسل بين السطور
يشارك في مسلسل بين السطور كل من أحمد فهمي، صبا مبارك، محمد علاء، وليد فواز، ناردين فرج، باسل الزارو، علي الطيب، دنيا المصرى وعدد آخر من الفنانين، ومأخوذ من فورمات كورى، معالجة درامية وإشراف على الكتابة نجلاء الحديني، وتطوير ورشة سرد وإخراج وائل فرج.
صبا مُبارك:فضلت قراءة الحلقات الأولى من النص العربي قبل مُشاهدة حلقات النسخة الكوري من المُسلسلوفي سياق آخر، أعربت صبا مُبارك عن سعادتها بالعمل في "بين السطور"، وقالت في بيان صحفي لها أنها فضلت قراءة الحلقات الأولى من النص العربي قبل مُشاهدة حلقات النسخة الكوري من المُسلسل، ورأت أن النسخة المُعربة أفضل من النسخة الأصلية حتى، مشيرة إلى أن ما يميز المُسلسل هو الإهتمام بكامل التفاصيل، سواء أكان لجهة الكتابة أو الإخراج أو الأداء التمثيلي، وأنها تتوقع أن يلمس المُشاهد هذه الأمور على الشاشة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحداث مسلسل بين السطور صبا مبارك سلمى أبو ضيف سلمى أبو ضیف بین السطور صبا مبارک
إقرأ أيضاً:
نهيان بن مبارك يُكرِّم الفائزين بـ«جوائز الصحة 2025»
كرَم معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، نخبةً من روّاد القطاع الصحي في الإمارات الفائزين بجوائز الصحة 2025، وذلك خلال الحفل الذي أُقيم في فندق جراند حياة دبي، بحضور عدد كبير من المهنيين وصُنّاع السياسات والمبتكرين.
وجرى خلال الحفل تكريم 78 من مهنيّي الرعاية الصحية ضمن 60 فئةٍ تنافسية شملت رعاية المرضى والبحث العلمي والتعليم والتكنولوجيا والأثر المجتمعي، وذلك بحضورٍ تجاوز 700 من الكفاءات الصحية، كما حضر الحفل الدكتور ثومبي محيي الدين، مؤسِّس وناشر «مجلة هيلث».
وقال معالي الشيخ نهيان بن مبارك في كلمته خلال الحفل: يسعدني أن أكون معكم هذا الصباح في حفل تقديم جوائز الصحة 2025 إلى نخبةٍ من أكثر المهنيين إنجازاً وتفانياً في قطاع الرعاية الصحية. نحن ممتنّون للدكتور ثومبي محيي الدين وفريقه في ثومبي ميديا لتنظيمهم بكفاءةٍ عالية هذا الاحتفال المهم، ونُدين بالعرفان للفائزين الذين تُلهمنا إنسانيّتُهم ومواهبُهم ومهاراتُهم. أشكر كل واحد منكم على النهوض بتميّز الرعاية الصحية ذلك القطاع المعقّد سريع التطوّر الذي تحدِّد فيه جودةُ الرعاية ليس حياةً صحيّةً فحسب، بل الحياةَ ذاتَها في كثيرٍ من الأحيان.
وأضاف معاليه: هذه الجوائز لا تُثمِّن الإنجازات في مجالي الصحة والطب فحسب، بل تُجسِّد القيمَ الراسخة للتفاني والالتزام والتميّز، وقوة الإلهام للأجيال الحالية والمستقبلية من مهنيّي الرعاية الصحية. وأؤيّد المبدأ الكامن في صميمها: أنَّ صحّةَ الناس هي الأساسُ الذي يُبنى عليه المجتمعُ الناجح، وأنَّ التميّزَ في هذا المجال يتركُ أثراً عميقاً في حياتنا، وأنه لا توجد ثروةٌ وطنيةٌ أثمنُ من شعبٍ مُعافى.
وتابع معاليه: كما في الدورات السابقة، تعكس النسخة الخامسة المنعقدة هنا في دبي الالتزامَ الراسخ لدولة الإمارات بالارتقاء بمعايير الرعاية الصحية واعتماد أفضل الممارسات في مختلف مجالات الطب. وإنَّ التنوّع الواسع للفائزين من المواطنين والمقيمين معاً إنما يُجسِّد قوة منظومتنا الصحية ومتانة شراكاتها.
وأكّد معاليه أنه بتوجيهاتِ صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وبدعم من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، شيّدت دولةُ الإمارات منظومةً صحية تستجيب لاحتياجات الأفراد والمجتمع معاً.
وبفضل ذلك، يثق الناس بأنهم يتلقّون أعلى معايير الرعاية، وأنهم مُمَكَّنون لاتخاذ قراراتٍ رشيدة بشأن صحّتهم. وفي هذا السياق، نحتفي اليوم بفائزينا الذين قدّموا إسهاماتٍ نوعية في رفاه المجتمع، وأظهر كلٌّ منهم مبادرةً في السعي نحو التميّز وسجلاً حافلاً بالإنجازات.
وقال معاليه: أهنّئ جميعَ الفائزين، وأتمنى لكم مزيداً من النجاح. إنَّ المثابرةَ والسعيَ لبلوغ أقصى الطاقات عناصرُ أساسيةٌ تُضفي على الحياة معناها، ومن خلال أعمالكم، نحتفي بتألُّق الروح الإنسانية-بمرونتها وتركيزها وقوّتها الإبداعية. مرّةً أخرى، أهنّئكم جميعاً وأبعث بأطيب التمنّيات لكلٍّ منكم.
وتوزَّع المكرَّمون على طيفٍ متكامل من الفئات، يشمل المستشفيات والمراكز الطبية التي رفعت معايير الجودة وسلامة المرضى، والقيادات الصحية وقطاع الأعمال لما أحدثته من أثرٍ في الحوكمة والاستدامة وكفاءة التشغيل، والمهنيّين الأفراد بمختلف تخصّصاتهم الإكلينيكية تقديراً لخبرتهم وتعاطفهم وانضباطهم، وشركات التكنولوجيا والابتكار التي قدّمت حلولاً رقمية مُحوِّلة، والأبحاث الصحية لما قدّمته من نتائج قابلة للتطبيق لتحسين المخرجات العلاجية، ومزوّدي التشخيص والخدمات المتخصّصة لدقّتهم وموثوقيتهم في دعم القرار الطبي، وخدمات دعم الرعاية الصحية التي تضمن ترابط المنظومة وانسيابية سلاسل الإمداد، إلى جانب التكريمات الخاصة لشركاء المعرفة والمؤسسات ذات البصمة المجتمعية.
وجاء الاختيار استناداً إلى معايير شملت الأثر القابل للقياس على جودة الرعاية والمؤشرات السريرية، والابتكار، والكفاءة التشغيلية، والتعليم والتدريب وبناء القدرات، وخدمة المجتمع والمسؤولية الاجتماعية، والامتثال للاعتمادات والمعايير الدولية، تأكيداً على أن الارتقاء بجودة الحياة مسؤوليةٌ مشتركة تتأسّس على الشراكة والإنسانية ووحدة الهدف.
ولتعزيز النزاهة والمصداقية في عملية التحكيم، تولّت شركة «نايت فرانك» مهامَّ المُقيِّم المستقل لضمان تقييمٍ شفّافٍ ومتّسق عبر جميع الفئات، فيما قدّمت شركة «مودرن فارماسيتيكال - MPC» دعمها للمنصّة بوصفها الراعي الرئيسي.