توزيع المساعدات تزامنًا مع عيد الشرطة.. احتفالية لنزلاء مجمع مراكز إصلاح وتأهيل 15 مايو
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
نظمت وزارة الداخلية احتفالية بمجمع مراكز إصلاح وتأهيل 15 مايو، لعدد من النزلاء وأسرهم تم خلالها توزيع عدد من المساعدات العينية «جهاز عروسين "أجهزة كهربائية"، وبطاطين، ومواد غذائية».
يأتي ذلك في إطار استراتيجية وزارة الداخلية الهادفة في أحد محاورها إلى إعلاء قيم حقوق الإنسان وتقدم كافة أوجه الدعم والرعاية لنزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل والعمل على مراعاة البعد الاجتماعي والإنساني، وذلك بهدف تحقيق أكبر قدر من الاستقرار النفسي لهم وإتاحة الفرصة للتواصل مع ذويهم، وبمناسبة الإحتفال بعيد الشرطة 72.
ولاقت تلك المبادرة استحسانا ومردودا إيجابيا من النزلاء وأسرهم وقدموا الشكر لوزارة الداخلية على حرصها الدائم على إعلاء قيم حقوق الإنسان وتوفير كافة أوجه الدعم والرعاية المختلفة لهم.
يأتي ذلك في إطار حرص الوزارة على تطبيق أطر الفلسفة العقابية الحديثة وتقديم كافة الدعم لهم بما يساهم فى إعادة اندماجهم في المجتمع عقب انقضاء مدة العقوبة.
اقرأ أيضاًالقبض على متهمين بتهمة غسل 6 ملايين جنيه
«شنق نفسه».. التصريح بدفن «مسن» عثروا على جثته بشقة في البدرشين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة الداخلية الأسبوع أخبار الحوادث حوادث الأسبوع حوادث مراكز الإصلاح والتأهيل 15 مايو مراكز الإصلاح مراكز المساعدات العينية نزلاء توزيع توزيع المساعدات توزیع المساعدات
إقرأ أيضاً:
حماس: استهداف المدنيين عند مراكز المساعدات تنكيل ممنهج وجريمة حرب
الثورة نت /..
أكدت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، اليوم الأربعاء، “تواصل جرائم جيش العدو الاسرائيلي الإرهابي، وغاراته الإجرامية على الأحياء السكنية في مختلف مناطق قطاع غزّة، إلى جانب الاستهداف الوحشي للمواطنين المُجوَّعين قرب مصائد الموت الأمريكية الصهيونية للتحكُّم بالمساعدات، ما أدّى إلى ارتقاء قرابة مائة وخمسين شهيدًا خلال الساعات الأربع والعشرين الأخيرة”.
وقالت الحركة في بيان: “إنّ عمليات التنكيل الممنهَج بالمدنيين الأبرياء، وتصعيد المجازر، واستهداف المُجوَّعين، وعمليات الإخلاء القسري، وتقليص المناطق التي يدّعي الاحتلال أنّها “آمنة” – ولا سيّما في مواصي خان يونس – إضافة إلى عمليات التدمير والنسف المتصاعدة؛ إنّما هي جرائم حرب موصوفة، تندرج ضمن حرب الإبادة الوحشية المستمرّة منذ قرابة العشرين شهرًا”.
وجددت مطالبتها “للدول العربية والإسلامية، وللأمم المتحدة ومؤسساتها، بالخروج من مربع الصمت تجاه هذه الانتهاكات المروّعة، والتحرّك العاجل لوقف العدوان، وإغاثة شعبنا، وإنهاء الآلية الصهيونية الدموية للتحكُّم بالمساعدات”.
ودعت “إلى اعتماد الأمم المتحدة ووكالاتها الإغاثية والإنسانية كجهة موثوقة وآمنة لإيصال المساعدات إلى أهلنا في قطاع غزّة، بعيدًا عن هيمنة الاحتلال وأدواته المشبوهة”.