عبارات عن الإسراء والمعراج 2024
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
عبارات عن الإسراء والمعراج 2024 التي يتم تبادلها من غروب شمس يوم الأربعاء 7 فبراير 2024 وتستمر حتى فجر يوم الخميس 8 فبراير 2024، وهي مناسبة دينية تحمل طابع المحبّة وتَبعث على مَزيد من التّلاحم المُجتمعي بين الأحبّة ومَشاعر الإيمان:
اقرأ ايضاًكلّ عام وأنتم بخير بمناسبة ذكرى الإسراء والمعراج 2024.الإسراء والمعراج هي تلك التي تتجدّد معها نفحات الإيمان وتعود القلوب في حبّها إلى رسول الله صلّى الله عليه وسلّم.أسأل الله العلي القدير أن يُبارك بكم وأن يزيدكم من خيراته ونعيمه، وأن يحفظ علينا وعليكم نعمة الأمن والأمن والسّلامة بمناسبة ذكرى الإسراء والمعراج العظيمة 2024.تحمل مناسبة الإسراء والمعراج 2024 رسالة الدّين العظيمة التي تؤكد على تلك المشاعر الدينيّة السّاميّة، فاللهم بارك لي ولأصدقائي، واحفظ جميع الأهل والأحباب.مناسبة الإسراء والمعراج هي مناسبة عظيمة وعزيزة في القب، نسأل الله لكم فيها المزيد من الخيرات والأمن والسّلامة، وأن يحفظ علينا وعليكم نعمة الصحّة والعافية، ويزيدنا قربًا منه.شعر عن الإسراء والمعراج
فيما يلي أجمل شعر عن الإسراء والمعراج 2024:
سبحان من أسرى بأحمد ليله * * * بالروح والجسد المنير سراجي
من مكة البيت العتيق محله * * * للمسجد الأقصى بليلٍ ساجِ
فأراه مولانا العظيم برؤيتهْ * * * آيات كبرى للنبي الوهاج
بلغ الترقي سدرةً في المنتهى * * * لم يرق منزلة سواه راجي
بلغ الكمال مكرّما من ربه * * * من مثله حيّاه وكان مناجي
هذي بسيط حروفي لا ترتقي * * * لمراقي الإسراج والمعراج
ذكراها أنوارٌ تشعّ مهابةً * * * للمصطفى المختار نور سراجي
عذرا له ما نحن فيه من بلا * * * قد صاب تعكيرا لكلّ مزاج
صلى على طه الحبيب إلهنا * * * أرجو بها ربّي يكون علاجي
وعسى بنظْرة رحْمةٍ من ربنا * * * تطفئ لنار حماقة الأعلاج.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: ليلة الاسراء والمعراج 2024 الاسراء والمعراج 2024
إقرأ أيضاً:
المراهنة على قوة أمريكا وإسرائيل خسارة..والثقة بالله والتوكل عليه نصرٌ مؤزر
لطالما راهن المرتزقة والعملاء في المنطقة على القوة الأمريكية، معتقدين أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هو “مخلصهم” الذي سيعيدهم إلى كراسي السلطة في اليمن، ويضمن لهم الهيمنة بقوة الدعم الأمريكي لكن اليوم، تُعلن أمريكا نفسها – عبر تصريحات ترامب – عن وقف عدوانها على اليمن، وهو ما يُعتبر اعترافًا ضمنيًا بالفشل أمام صمود الشعب اليمني وإرادته
من يراهن على أمريكا وإسرائيل خاسر لا محالة.. التجربة اليمنية أثبتت مرة أخرى أن كل من يعتمد على القوى الخارجية، سواء كانت أمريكا أو إسرائيل او دول تحالف العدوان السعودية والإمارات ومن معهم مصيره الخسران والخذلان. فالقوى الاستعمارية لا تعمل إلا لمصالحها، وهي مستعدة للتخلي عن حلفائها بمجرد أن تدرك أن المعركة غير مربحة.. اليوم، يتراجع ترامب عن عدوانه، ليس حبًا في السلام، بل لأن اليمن – بقوة إيمانه وتضحياته – جعل العدوان الأمريكي عبئًا لا طائل تحته أن إعادة السيطرة على السيادة اليمنية امر مستحيل وغير ممكن
أمريكا تتراجع.. واليمن صامد ..أعلن ترامب مؤخرًا أن أمريكا ستوقف عدوانها على اليمن مقابل ايقاف اليمن استهداف السفن الأمريكية في البحر الأحمر، محاولاً إظهار الأمر كانتصار عسكري، لكن الحقيقة أن هذا التراجع هو اعتراف بالهزيمة فاليمن، رغم كل الحصار والغارات، لم يتراجع عن موقفه الثابت في دعم غزة ومواجهة العدوان الصهيوني تصريحات السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي – يحفظه الله – كانت واضحة وصريحة: “أوقفوا العدوان وارفعوا الحصار عن غزة، وسنوقف عملياتنا”. أمريكا أرادت أن تفرض شروطها، لكنها فوجئت بأن اليمن هو من يفرض شروطه.
لا عزاء للمرتزقة والخونة.. الذين راهنوا على الغارات الأمريكية لإنقاذهم من سخط الشعب، اليوم يجرون أذيال الخيبة. أمريكا لا تعمل إلا لمصالحها، وقد أدركت أن اليمن معركة خاسرة.. المرتزقة وأذيالهم في المنطقة تاهوا بين وعود أمريكا وانتصارات المقاومة، والنتيجة أنهم خسروا رهانهم، بينما انتصر اليمن بإرادته وإيمانه
الانتصار بقوة الله.. لا بقوة ترامب ..الدرس الأكبر هنا أن النصر لا يأتي بقوة الطغيان، بل بقوة الإيمان والتوكل على الله القوي الجبار. اليمن، رغم كل التحديات، أثبت أن الأمة عندما تتوكل على الله وتتحد، فإن هزيمة المستكبرين حتمية أمريكا قد توقف عدوانها اليوم، لكنها ستخرج – كما خرجت من فيتنام وأفغانستان – تجر أذيال الهزيمة، بينما يبقى اليمن وأهله شامخين بإذن الله
فلا تهنأ أمريكا بتراجعها المذل.. فاليمن باقٍ، والمقاومة مستمرة ولن نتراجع عن موقفنا الثابت مع غزة، والنصر بإذن الله قادم