البوابة:
2025-12-03@12:11:08 GMT

عبارات عن الإسراء والمعراج 2024‎

تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT

عبارات عن الإسراء والمعراج 2024‎

عبارات عن الإسراء والمعراج 2024‎ التي يتم تبادلها من غروب شمس يوم الأربعاء 7 فبراير 2024 وتستمر حتى فجر يوم الخميس 8 فبراير 2024، وهي مناسبة دينية تحمل طابع المحبّة وتَبعث على مَزيد من التّلاحم المُجتمعي بين الأحبّة ومَشاعر الإيمان:

اقرأ ايضاًدعاء ليلة الاسراء والمعراج 2024عبارات عن الإسراء والمعراج 2024‎أُبارك للأهل والأصدقاء جميعًا مناسبة الإسراء والمعراج 2024 العزيزة، وأسأل الله تعالى أن يجعلها مناسبة تتآلف بها قلوب أمّة الإسلام، وتعود بها الخيرات إلى أمة الإسلام.

كلّ عام وأنتم بخير بمناسبة ذكرى الإسراء والمعراج 2024.الإسراء والمعراج هي تلك التي تتجدّد معها نفحات الإيمان وتعود القلوب في حبّها إلى رسول الله صلّى الله عليه وسلّم.أسأل الله العلي القدير أن يُبارك بكم وأن يزيدكم من خيراته ونعيمه، وأن يحفظ علينا وعليكم نعمة الأمن والأمن والسّلامة بمناسبة ذكرى الإسراء والمعراج العظيمة 2024.تحمل مناسبة الإسراء والمعراج 2024 رسالة الدّين العظيمة التي تؤكد على تلك المشاعر الدينيّة السّاميّة، فاللهم بارك لي ولأصدقائي، واحفظ جميع الأهل والأحباب.مناسبة الإسراء والمعراج هي مناسبة عظيمة وعزيزة في القب، نسأل الله لكم فيها المزيد من الخيرات والأمن والسّلامة، وأن يحفظ علينا وعليكم نعمة الصحّة والعافية، ويزيدنا قربًا منه.شعر عن الإسراء والمعراج

فيما يلي أجمل شعر عن الإسراء والمعراج 2024:

سبحان من أسرى بأحمد ليله * * * بالروح والجسد المنير سراجي
من مكة البيت العتيق محله * * * للمسجد الأقصى بليلٍ ساجِ
فأراه مولانا العظيم برؤيتهْ * * * آيات كبرى للنبي الوهاج
بلغ الترقي سدرةً في المنتهى * * * لم يرق منزلة سواه راجي
بلغ الكمال مكرّما من ربه * * * من مثله حيّاه وكان مناجي
هذي بسيط حروفي لا ترتقي * * * لمراقي الإسراج والمعراج
ذكراها أنوارٌ تشعّ مهابةً * * * للمصطفى المختار نور سراجي
عذرا له ما نحن فيه من بلا * * * قد صاب تعكيرا لكلّ مزاج
صلى على طه الحبيب إلهنا * * * أرجو بها ربّي يكون علاجي
وعسى بنظْرة رحْمةٍ من ربنا * * * تطفئ لنار حماقة الأعلاج.

كلمة عن الإسراء والمعراج للاذاعة المدرسيةيا سيّدي يا رسول الله صلى الله عليه وسلم لقد احتفت بك السّموات السّبع، واحتفى بك الرّسل والأنبياء، وتزيّنت لك ليلة الإسراء، فهل أعطيناك حقّك ؟لقد أحبّك الله في سماواته، وأحبّتك الملائكة والرّسل، فسخّر الله لك ليلة الإسراء 2024 لتمضي إليه، فكيف لا نذوب عشقًا وحبًّا بك يا سيّدي يا رسول الله صلى الله عليه وسلم.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: ليلة الاسراء والمعراج 2024 الاسراء والمعراج 2024

إقرأ أيضاً:

حث عليه القرآن الكريم.. فضل دراسة تاريخ الأمم السابقة

قالت دار الإفتاء المصرية عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، إن الآثار وسيلة لدراسة تاريخ الأمم السابقة التي ملأت جنبات الأرض علمًا وصناعة وعمرانًا، وقد لجئوا إلى تسجيل تاريخهم اجتماعيًّا وسياسيًّا وحربيًّا نقوشًا ورسومًا ونحتًا على الحجارة، وكانت دراسة تاريخ أولئك السابقين والتعرف على ما وصلوا إليه من علوم وفنون أمرًا يدفع الإنسانية إلى المزيد من التقدم العلمي والحضاري النافع.

القرآن الكريم حث على دراسة تاريخ الأمم السابقة 

وأوضحت أن القرآن الكريم حثَّ على دراسة تاريخ الأمم، السالفة، والنظر في آثارهم، ولذلك كان حتمًا الحفاظ على تلك الآثار والاحتفاظ بها سجلًّا وتاريخًا دراسيًّا؛ لأن دراسة التاريخ والاعتبار بالسابقين وحوادثهم للأخذ منها بما يوافق قواعد الإسلام والابتعاد عما ينهى عنه من مأمورات الإسلام الصريحة الواردة في القرآن الكريم في آيات كثيرة؛ منها قوله تعالى: ﴿أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ﴾ [الحج: 46]

وقال الله تعالى: ﴿قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ ثُمَّ اللَّهُ يُنْشِئُ النَّشْأَةَ الْآخِرَةَ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾ [العنكبوت: 20].

دراسة تاريخ وآثار الأمم السابقة

قال الإمام القشيري في "لطائف الإشارات" (3/ 93، ط. الهيئة المصرية العامة للكتاب) في معرض تفسير هذه الآية مستدلًّا على تكرير الأحوال: [كلُّ نهرٍ فيه ماءٌ قد جرى... فإليه الماءُ يومًا سيعود] اهـ.

وقال الإمام ابن عجيبة في "البحر المديد" (4/ 294، ط. الدكتور حسن عباس زكي): [فَانْظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ على كثرتهم، واختلاف أحوالهم وألسنتهم وألوانهم وطبائعهم، وتفاوت هيئاتهم، لتعرفوا عجائب قدرة الله بالمشاهدة، ويقوى إيمانُكم بالبعث] اهـ.

تاريخ الأمم السابقة

كما جعل الله التعارف سمةً إنسانية، والاختلاف سنةً كونية، قال تعالى: ﴿يَاأَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا﴾ [الحجرات: 13].

قال العلامة الشيخ محمد الطاهر بن عاشور في "التحرير والتنوير" (26/ 259-260، ط. الدار التونسية): [جعلت علة جعل الله إياه شعوبًا وقبائل، وحكمته من هذا الجعل: أن يتعارف الناس، أي يعرف بعضهم بعضًا. والتعارف يحصل طبقةً بعد طبقةٍ متدرجًا إلى الأعلى... وهكذا حتى يعمَّ أمَّة أو يعم النَّاس كلهم، وما انتشرت الحضارات المماثلة بين البشر إلا بهذا الناموس الحكيم] اهـ.

حكم دراسة تاريخ وآثار الأمم السابقة

الآثار: جمع أثرٍ وهو بقيَّة الشيءِ، والآثار: الأعلام، كما قال ابن منظور في "لسان العرب" (4/ 5، ط. دار صادر).

والواقع يشهد أن ما تركته الأمم السابقة يمثِّل للبشرية الحاضرة سجلاتٍ تاريخيَّة هائلةً شاهدةً على تاريخ الإنسان، وإعماره الأرضَ، وما توصلت إليه تلك الأمم من علومٍ ومعارفَ ورقيٍّ إنسانيٍّ، كالمصريين القدماء، والفرس، والرومان وغير أولئك، وهؤلاء ممن ملؤوا جنبات الأرض صناعةً وعمرانًا؛ فإنهم جعلوا تلك الآثار وسائل تسجيل أيامهم، وأهم أحداثهم الاجتماعية والسياسية، وأهم المعارف والمعتقدات عندهم، وهو ما لا يخلو مِن فائدةٍ تعود على الإنسان المعاصر، فبذلك يحسن تصوُّرُه وعلمه بما وقع في سالف الأزمان، بما يزيد إيمانه ويشرح صدره، ويرسخ قدمه في العلم والحكمة والإعمار.
تاربخ الأمم

كما إن القرآن الكريم والسُّنة النبوية المشرَّفة قد لَفَتَا الأنظارَ في كثير من نصوصهما إلى ضرورة السير في الأرض وتتبع آثار الأمم السابقة للتعلم منها وأخذ العظة والاعتبار، ومن ثمَّ فإنه لا مانع شرعًا من دراسة الشاب المذكور تاريخَ الأمم السابقة وآثارَهم، ويكون مثابًا على دراسته تلك؛ فإن هذا النوع من الدراسة يُعد الوسيلةَ العلميةَ الصحيحةَ لحفظِ تاريخ الحضارات البشرية، والنظرِ في مصائرها لأخذ العبرة والاتعاظ، والاستفادةِ من تجاربها، ومعرفةِ السنن الإلهية في الكون، مما يدفع بالإنسانية إلى مزيد من الوعي، ويضمن لها التقدم العلمي والحضاري المستنير.

وقد ورد عن سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قولُه: «الحِكْمَةُ ضَالَّةُ المُؤْمِنِ، فَحَيْثُ وَجَدَهَا فَهُوَ أَحَقُّ بِهَا» أخرجه الإمامان: ابن ماجه، والترمذي. ومن الحكمة: الاستفادة من تجارب وخبرات الآخرين، حتى ولو كانوا من الأمم السابقة، فالمؤمن قاصدٌ للعلم والحكمة "يلتقطها حيث وجدها ويغتنمها حيث ظفر بها"، كما قال الإمام المُناوي في "فيض القدير" (2/ 545، ط. المكتبة التجارية الكبرى).

مقالات مشابهة

  • هل يمكن رؤية النبي صلى الله عليه وسلم يقظة؟
  • حث عليه القرآن الكريم.. فضل دراسة تاريخ الأمم السابقة
  • علي جمعة: المسلم رحيم بالكون كلِّه ويتعامل معه برِقَّةٍ ولِينٍ وانسجام
  • في مراسم رسميّة... البابا غادر لبنان: بارك الله اللبنانيين وإلى اللقاء
  • متى صلاة الشروق اليوم؟.. صليها الآن ركعتين و12 إذا أخرتها للظهر
  • كيف تتعامل المرأة مع الكلام السيئ من زوجها؟.. أمين الإفتاء ينصح بهذا السلوك
  • أمين الإفتاء يوضح المعنى الصحيح لحديث لولا حواء لم تخن أنثى زوجها
  • خالد بن زايد: عيد الاتحاد مناسبة وطنية نستحضر فيها مسيرة العطاء والنهضة
  • أنوار الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم
  • لماذا سمي الصحابة بهذا الاسم؟.. لـ8 أسباب لا يعرفها كثيرون