أستاذ أورام تزف بشرى سارة بشأن سرطان عنق الرحم في نهاية 2030
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
قالت الدكتورة نهال المشد، أستاذ علاج الأورام بجامعة طنطا، إن المبادرات الرئاسية لاكتشاف الأمراض مبكرا، والتي انضمت إليها اكتشاف الأورام السرطانية، ساهم في اكتشاف حالات مرضية، ويكون الكشف مجانا 100%.
علاج مرض السرطانوأشارت المشد، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "هذا الصباح" المذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم الأحد، أن أي شخص فوق 18 عاما يجب أن يحرص على المتابعة بشكل دوري، مشددة على أهمية نشر الوعي باكتشاف مرض السرطان مبكرا، خاصة لدى العائلات التي بها تاريخ مرضي.
وأضافت الدكتورة نهال المشد، أستاذ علاج الأورام بجامعة طنطا، أن نسبة الشفاء من مرض السرطان عند اكتشافه مبكرا، تصل إلى 100%، معلقة: “بنهاية 2030 هناك للقضاء على سرطان عنق الرحم”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السرطان مرض السرطان علاج مرض السرطان فضائية إكسترا نيوز هذا الصباح
إقرأ أيضاً:
المؤتمر الفرنسي السعودي بشأن حل الدولتين ينعقد نهاية يوليو في نيويورك
أفاد مصدر مطلع لصحيفة جيروزالم بوست الإسرائيلية اليوم الجمعة أن فرنسا والسعودية ستعقدان مؤتمرًا لتعزيز حل الدولتين بحلول نهاية يوليو.
مؤتمر حل الدولتينكان من المقرر عقد المؤتمر في نيويورك، منتصف شهر يونيو الماضي، لكنه أُجل بسبب الصراع بين إسرائيل وإيران، وكان سيترأسه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، والذي يركز على تعزيز حل الدولتين.
وكان مسؤولون إسرائيليون قد زعموا سابقًا أن المؤتمر يهدف إلى الترويج لاعتراف أحادي الجانب بدولة فلسطينية، وهو ادعاء تنفيه فرنسا بشدة.
أصدر قادة فرنسا والمملكة المتحدة وكندا بيانًا في يونيو الماضي، انتهى بقولهم: "نؤكد على الدور المهم لمؤتمر حل الدولتين رفيع المستوى في الأمم المتحدة في يونيو في بناء توافق دولي حول هذا الهدف، ونحن ملتزمون بالاعتراف بدولة فلسطينية كمساهمة في تحقيق حل الدولتين، ومستعدون للعمل مع الآخرين لتحقيق هذا الهدف".
علّق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أيضًا على فكرة حل الدولتين في يونيو، قائلاً: "أدعم خطة سلام، ويمكن أن تتخذ أشكالًا مختلفة. أدعم أي حل يمكننا التوصل إليه لتحقيق السلام. هناك أفكار أخرى غير حل الدولتين، لكنني أدعم كل ما هو ضروري لتحقيق ليس السلام فحسب، بل السلام الدائم. لا يمكن أن يستمر الوضع بحيث ينتهي بك الأمر كل خمس سنوات إلى مأساة. هناك بدائل أخرى".