قالت الدكتورة نهال المشد، أستاذ علاج الأورام بجامعة طنطا، إن المبادرات الرئاسية لاكتشاف الأمراض مبكرا، والتي انضمت إليها اكتشاف الأورام السرطانية، ساهم في اكتشاف حالات مرضية، ويكون الكشف مجانا 100%.

علاج مرض السرطان

وأشارت المشد، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "هذا الصباح" المذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم الأحد، أن أي شخص فوق 18 عاما يجب أن يحرص على المتابعة بشكل دوري، مشددة على أهمية نشر الوعي باكتشاف مرض السرطان مبكرا، خاصة لدى العائلات التي بها تاريخ مرضي.

عاجل| قائد الجبهة الداخلية لجيش الاحتلال: نجري تحقيقات بشأن فشلنا في 7 أكتوبر عاجل| انفجارات قوية جراء قصف إسرائيلي كثيف لمدينة غزة شمالي القطاع

وأضافت الدكتورة نهال المشد، أستاذ علاج الأورام بجامعة طنطا، أن نسبة الشفاء من مرض السرطان عند اكتشافه مبكرا، تصل إلى 100%، معلقة: “بنهاية 2030 هناك للقضاء على سرطان عنق الرحم”.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: السرطان مرض السرطان علاج مرض السرطان فضائية إكسترا نيوز هذا الصباح

إقرأ أيضاً:

دواء جديد قد يحدث نقلة نوعية في علاج أكثر سرطانات الأطفال شيوعا

قال تقرير لموقع "ميديكال إكسبريس"، إن باحثين من جامعة كامبريدج طوروا مزيجا دوائيا واعدا قد يغير مستقبل علاج سرطان الدم الليمفاوي الحاد من الخلايا البائية (B-ALL)، وهو النوع الأكثر شيوعا بين الأطفال.

وأوضح التقرير أن المزيج الجديد، المكوَّن من دواءين فمويين هما "فينيتوكلاتس" و"إينوبروديب"، أظهر نتائج فعّالة في القضاء على الخلايا السرطانية في دراسات أجريت على الفئران ونماذج بشرية، مع احتمال تقليل الاعتماد على العلاج الكيميائي السام.

ويهدف الفريق إلى بدء تجارب سريرية على المرضى في المستقبل القريب، وفقا للتقرير.


وقال الدكتور سيمون ريتشاردسون، من معهد كامبريدج للخلايا الجذعية وقسم أمراض الدم في الجامعة، "أرى أسبوعيا مرضى بالغين يخضعون لعلاج هذا النوع شديد العدوانية من سرطان الدم، ورغم أن العلاج الكيميائي قادر على شفاء الكثير منهم، إلا أن آثاره الجانبية غالبا ما تكون صعبة للغاية. نحن بحاجة إلى إيجاد علاجات أكثر فعالية ولطفا".

ويُشخص سنويا أكثر من 500 شخص في المملكة المتحدة بسرطان الدم الليمفاوي الحاد البائي، معظمهم من الأطفال.

ورغم أن العلاج الكيميائي يُعد فعالا لدى الفئات العمرية الصغيرة، إلا أنه يستغرق أكثر من عامين ويتسبب في آثار جانبية حادة وطويلة الأمد، خاصة لدى الأطفال الأكبر سنا.

وأشار التقرير إلى أن العلماء ركزوا في أبحاثهم على جين يُدعى "CREBBP"، والذي تسهم طفراته في مقاومة العلاج. واكتشف الفريق أن إيقاف عمل هذا الجين يُعيد برمجة التمثيل الغذائي للدهون في الخلايا السرطانية، ما يجعلها أكثر عرضة للموت عند استهداف بروتين BCL2 بواسطة "فينيتوكلاتس".


وقال البروفيسور برايان هانتلي، من معهد كامبريدج ورئيس قسم أمراض الدم، إن "هذه نتائج واعدة للغاية، ورغم أن عملنا اقتصر على الفئران فقط، إلا أننا متفائلون بأننا سنرى تأثيرات مماثلة لدى المرضى. وقد استُخدم فينيتوكلاتس وإينوبروديب معا في تجربة سريرية مبكرة لعلاج سرطان الدم النخاعي الحاد، لذا فنحن على يقين من أنهما آمنان للاستخدام".

وأضاف الدكتور ريتشاردسون أن "الخبر السار هو أن تكلفة فينيتوكلاتس من المتوقع أن تنخفض في السنوات القادمة مع طرح البدائل العامة، مما يجعل استخدامه أكثر فعالية من حيث التكلفة".

وخلص التقرير إلى أن هذا النهج العلاجي قد يقدم بديلا أقل سُمية وأكثر كفاءة من الخيارات الحالية، بما في ذلك علاجات CAR-T، ويُرجح أن يحدث تحولا كبيرا في علاج سرطان الأطفال في المستقبل.

مقالات مشابهة

  • نقيب الفلاحين يزف بشرى سارة للمواطنين بشأن أسعار اللحوم والأضاحي
  • بشرى سارة لمرضى السكري.. هذه الأدوية قد تُقلل من خطر الإصابة بالسرطان
  • سرطان عنق الرحم..ما أسبابه وأعراضه؟
  • دواء جديد قد يحدث نقلة نوعية في علاج أكثر سرطانات الأطفال شيوعا
  • علاج جديد قد يحدث نقلة نوعية في علاج أكثر سرطانات الأطفال شيوعا
  • علاج جديد واعد لأكثر أنواع السرطان شيوعا لدى الأطفال
  • عجلان الزاكي.. قصة ملهمة
  • مدبولي يلتقي وفد جامعة أكسفورد لاستعراض طرق علاج الأورام
  • الزمالك يزف بشرى سارة لجماهيره وأعضائه
  • علاج جديد لأكثر أنواع السرطان شيوعا لدى الأطفال