تركيا الآن:
2025-05-11@13:47:52 GMT

تغريم مثيري شغب باكثر من 55 الف ليرة في اسطنبول

تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT

في حادثة أثارت جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي، تدخلت الشرطة في منطقة باشاك شهير بإسطنبول لتفريق مجموعة من الأشخاص قاموا بإغلاق الطريق وإشعال النار بحجة الاحتفال بتجنيد أحد الشبان. الحادثة التي تم توثيقها بواسطة مقاطع فيديو انتشرت على نطاق واسع، دفعت بالسلطات للتحرك فوراً لمعاقبة المخالفين.

نتيجة التحريات السريعة من قبل فرق مديرية أمن إسطنبول وخاصة قسم مراقبة المرور، تم القبض على 6 من سائقي السيارات المشاركين في الحادثة.


وقد وُجهت لهم تهم تشمل استخدام زجاج مظلل بشكل غير قانوني، تركيب لوحات غير مطابقة للمواصفات، استخدام العوادم المعدلة، القيادة بطريقة غير محترمة، التوقف بشكل غير قانوني، مما أسفر عن تغريمهم بمجموع 58,806 ليرة تركية.

إضافة إلى العقوبات الإدارية، بدأت الإجراءات القضائية ضد 5 من السائقين المعتقلين بتهمة “إدارة وتوجيه المركبات في الطرق العامة بطريقة قد تشكل خطرًا على حياة الأشخاص وصحتهم وممتلكاتهم”، ما يعكس النية الجادة للسلطات في التعامل مع مثل هذه التجاوزات التي تهدد الأمن والسلامة العامة.

المصدر: تركيا الآن

إقرأ أيضاً:

مختطفة أم عروس.. ما حقيقة قصة الفتاة السورية ميرا؟

أثارت قصة الفتاة السورية ميرا جلال ثابت والمعلومات المتضاربة حولها جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي، خلال الساعات الماضية.

القصة بدأت عندما انتشر فيديو يظهر الفتاة المنحدرة من منطقة تلكلخ بريف حمص، عائدة إلى منزل ذويها بعد أيام من الغياب رفقة شاب آخر وبلباس غريب.

وبمجرد انتشار الفيديو، غلّب العديد من المتابعين رواية اختطافها من قبل الشاب وزواجه منها تحت التهديد.

وتزامن الحديث عن الاختطاف القسري مع انتشار تسجيل صوتي لوالد ميرا يروي فيه تفاصيل اختفاء ابنته، قائلا إنه أوصلها إلى المعهد الذي تدرس فيه لتقديم موادها الامتحانية، ودخلت للمعهد ولم تخرج منه.

وربط العديد من السوريين الحادثة بالممارسات التي كان يقوم بها تنظيم داعش عندما سبى آلاف النساء من العراق وسوريا.

ماذا حصل بعدها؟

بدأت تنتشر معلومات عن عودة ميرا إلى أهلها برفقة شاب يدعى "أحمد" والذي قال إنه تزوجها شرعا وإنها هربت معه بموافقتها خوفا من أهلها.

وعلى الرغم من إجراء العديد من المقابلات مع ميرا وأحمد اللذان أكدا رواية هروبهما سويا، أصر الكثر على أن ميرا مجبرة على هذا الحديث تحت التهديد.

وقارن الكثر بين صور ميرا السابقة وقد بدت شابة صغيرة في مقتبل العمر، وبين صورها عقب الحادث حيث ظهرت بلباس شرعي مرتبكة وخائفة.

وجسد تقرير مصوّر لقناة الإخبارية رواية تقول إن ميرا لم تُختطف، بل تزوجت شرعياً "بإرادتها" من شاب تحبه، وعادت لتُخبر عائلتها بذلك برفقة فريق أمني وإعلامي.

الفنانة السورية يارا صبري كانت من بين الأصوات البارزة التي تحدثت عن الحادثة، مستنكرة على صفحتها في فيسبوك الرواية الأولى.

ثم عادت في وقت لاحق لنشر رسائل لمعلمة ميرا في المعهد، وهي تؤكد أن "ميرا هربت بإرادتها مع الشاب أحمد الذي تحبه وترفضه عائلتها".

وهي رواية دعمها تقرير لتلفزيون سوريا الذي قال مراسلها إن "هذه الحادثة لحب بين طائفتين مختلفتين ليس جديد في سوريا وهذا سبب معارضة الأهل ما دفع الفتاة للهرب".

مقالات مشابهة

  • فاتح أربكان: كل مولود في تركيا يتحمل 400 ألف ليرة ديون
  • لصيانة أسرع وأكثر استدامة.. معدة إعادة تدوير طبقات الأسفلت تسرع أعمال صيانة الطرق المؤدية للحرمين
  • «وزير التعليم»: إجراءات تأمينية مشددة لضمان سير امتحانات الثانوية العامة بشكل ناجح ومنظم
  • تعرف على أغلى أحياء إسطنبول: أسعار المنازل تلامس 70 مليون ليرة!
  • الإدارة العامة لأنظمة الاتصالات بالأمن العام تنظم ورشة عمل عن نظام استخدام كاميرات المراقبة الأمنية بمدينة الرياض
  • إجراءات صارمة عقب حادثة التنمر التي هزت سيفاس التركية
  • مقلب بطريقة عبقرية
  • مختطفة أم عروس.. ما حقيقة قصة الفتاة السورية ميرا؟
  • الخولي: زيادة الحد الأدنى للأجور 10 ملايين ليرة غير كافية
  • تحذير من والي اسطنبول