من اليأس إلى الأمل.. الحياة تعود مجددا إلى روح عُلا
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
25 عاما وعُلا تعاني من جراء المرض الذي أصابها
من دموع اليأس والإحباط والعزلة إلى فرح وتحدٍ وأمل جديد، قصة الأردنية عُلا التي ولدت بمرض يتفاقم كلما زادت في العمر، تتناولها الحلقة الثامنة من برنامج "بين قوسين" في موسمه الخامس، الذي يعرض على شاشة "رؤيا" الساعة التاسعة والنصف مساء كل جمعة.
اقرأ أيضاً : "ابني توفي بعد اختفاء والده".
عُلا البالغة من العمر 25 عاما، ولدت بمرض له علاقة بالأوعية الدموية في اللسان، ورغم محاولات علاجها أكثر من مرة، إلا أنه صار يزداد أكثر وأكثر.
وبسبب عدم قدرتها على الكلام، قررت عُلا اعتزال الحياة الحياة، وأصبحت تتجنب الحديث للناس.
وتقول إنها أجرت عمليات جراحية وكانت أولاها وهي في الخامسة من عمرها، وكلها لم تنجح في علاج عُلا وإنهاء معاناتها مع المرض.
وخلال الحلقة، حصلت عُلا على العديد من المبادرات من مستشفيات ومراكز كبيرة في الأردن، تكفلت بعلاجها، لتنهي مسيرة ألم وعجز صاحبها على مدار 25 عاما.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: بين قوسين أمراض مستشفيات رؤيا
إقرأ أيضاً:
أطباء: الباراسيتامول مرتبط بمرض يقتل 30 شخصاً كل يوم
أميرة خالد
حذر مختصون في بريطانيا من “الباراسيتامول”، مسكن الألم الأكثر شيوعاً في العالم، حيث ربطوه بمرض يقتل 30 شخصاً كل يوم.
وقالت ديبا كامدار، المحاضرة في الصيدلة بجامعة كينغستون، إن “تناول جرعة زائدة – حتى لو كانت تتجاوز الجرعة الموصى بها قليلاً – تشكل خطراً كبيراً على الكبد”.
وعن مخاطر الباراسيتامول على الكبد، توضح ديبا، أن تحلل الدواء يُنتج مُنتج ثانوي سام يسمى “NAPQI”، حيث يقوم الجسم بتحييدها في العادة عن طريق إنتاج مادة وقائية تعرف باسم الغلوتاثيون، ولكن في الجرعات العالية، يمكن أن يصبح الكبد مرهقاً، مما قد يؤدي إلى أضرار تهدد الحياة.
وحذرت ديبا، من تناول جرعة زائدة من الباراسيتامول، حيث تصبح مخزونات الغلوتاثيون مستنفدة، مما يسمح لمادة “NAPQI” بالتراكم ومهاجمة خلايا الكبد، ويؤدي إلى فشل الكبد الحاد القاتل.
ودعا الأطباء بالالتزام الدائم بالجرعات الموصى بها من هذا الدواء بالاتفاق مع الطبيب حال استخدامه لتسكين الألم.