أمر يخص لبنان.. بماذا اعترف الجيش الإسرائيليّ هذا المساء؟
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
اعترف جيش العدو الإسرائيلي بسقوط نحو 40 صاروخاً داخل الأراضي المحتلة إثر إطلاقهم من لبنان، مساء اليوم الجمعة.
وقال الجيش الإسرائيلي إن القصف طال قاعدة عسكريّة شمال هضبة الجولان، زاعماً أنه لا إصابات في المكان جراء الحادثة.
كذلك، ذكرت القوات الإسرائيلية أنه تمّ تحديد إحدى المنصات التي تمت منها عملية إطلاق الصواريخ في منطقة قلعة دوبية، مشيرة إلى أن طائرة استهدفت المنصة.
وأعلن الجيش الإسرائيلي أيضاً أن طائرة مقاتلة تابعة له قصفت مبنى عسكرياً لـ"حزب الله" إلى جانب أراضٍ لبنانية تم استهدافها.
ومساء، أعلن "حزب الله"، أنه استهدفَ ثكنة كيلع الإسرائيلية في الجولان الإسرائيلي المحتل.
ولفت الحزب إلى أن عملية القصف جاءت عند الساعة 5.50 مساء، وحصلت بواسطة "صواريخ الكاتيوشا".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
استمرار عملية البحث عن ضحايا غرق العبارة في بالي
أعلنت الوكالة الوطنية للبحث والإنقاذ الإندونيسية مساء أمس الجمعة عن التمديد الثاني لفترة البحث لمدة ثلاثة أيام، اعتبارا من اليوم السبت، حيث لا يزال 18 ضحية في عداد المفقودين بعد غرق العبارة تونو براتاما جايا في الثاني من يوليو الجاري.
وقررت الوكالة تمديد فترة البحث لأسباب إنسانية حتى بعد غد الاثنين، 14 يوليو، في أعقاب التمديد الأول لفترة البحث، والتي كانت محددة أيضا بثلاثة أيام أيضا وانتهت في 11 يوليو، طبقا لما ذكره مسؤول بارز بالوكالة، حسب وكالة أنتارا نيوز الإندونيسية للأنباء اليوم السبت.
وقال نائب مدير عمليات البحث والإنقاذ والاستعداد بالوكالة، ريبوت إيكو سويانتو للصحفيين إنه خلال عمليات البحث أمس الجمعة، تم انتشال جثتين أخريين لرجلين يعتقد أنهما من ركاب العبارة الغارقة، في المنطقة الجنوبية، قبالة جزيرة بالي، حيث تم الإبلاغ عن غرق العبارة لأول مرة.
وبحلول مساء أمس الجمعة وهو اليوم العاشر لعمليات البحث، بلغت حصيلة احادث العبارة 17 قتيلا، وبلغ عدد الناجين 30 ولا يزال 18 شخصا في عداد المفقودين.
وكانت العبارة تحمل 53 راكبا وطاقما مكونا من 12 شخصا و22 مركبة عندما غادرت ميناء كيتابانج في إقليم جاوة الشرقية في الثاني من الشهر الجاري.
وغرقت العبارة وهي في طريقها إلى ميناء جيليماتوك في بالي في الساعة 11 و35 دقيقة مساء ذلك اليوم.