السومرية نيوز – محليات

أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، عن نتائج التصنيف العراقي للأقسام العلمية في الجامعات، التزاما بسياستها في تعزيز الاستجابة لمتطلبات الجودة وتطوير البيئة التعليمية وقياس مؤشرات الأداء المؤسسي.
الوزارة ذكرت في بيان، انه التزاما بسياستها في تعزيز الاستجابة لمتطلبات الجودة وتطوير البيئة التعليمية وقياس مؤشرات الأداء المؤسسي، نعلن نتائج التصنيف العراقي للإقسام العلمية في الجامعات

وبحسب البيان، تتضمن نتائج هذه النسخة التي أنجزها جهاز الاشراف والتقويم العلمي تقييم (1875) قسما علميا في (95) جامعة وكلية حكومية وأهلية على وفق معايير الاعتماد البرامجي 40%، وأعضاء الهيئة التدريسية 25%، والطلبة 20%، والتصنيفات العالمية للتخصصات الأكاديمية 15%.



نتائج التصنيف
لمعرفة نتائج التصنيف.. أضغط هنــــــــــا

المصدر: السومرية العراقية

كلمات دلالية: نتائج التصنیف

إقرأ أيضاً:

ترغب بزيارة أوروبا وتجنب حشود السياح؟ إليك المكان والطريقة

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- من المنحدرات الخضراء الجميلة إلى القمم المغطاة بالثلوج، تُقدم مقدونيا الشمالية إحدى الفرص الأخيرة للاستمتاع بوقتك بعيدًا عن حشود السياح في جنوب أوروبا.

عُرفت مقدونيا الشمالية سابقًا باسم مقدونيا بعد إعلان استقلالها عن يوغوسلافيا عام 1991، وهي مساحة لم تُستكشف بعد في منطقة البلقان، وتتميز بتاريخ متعدد الطبقات.

تقع هذه الدولة غير الساحلية شمال اليونان مباشرةً، وهي واحدة من الدول الأكثر جبلية في العالم، وتضاريسها الخلابة تُشكل جوهر هويتها.

تُعد عاصمة مقدونيا الشمالية، سكوبيا، وجهة غير مكتشفة في البلقان.Credit: holgs/iStock Unreleased/Getty Images

وقالت فروسينا باندورسكا-درامكجانين، التي تعيش في العاصمة سكوبيا وتعمل في مجال التنمية الريفية وتمكين المجتمع: "عندما أركب سيارتي، أجد جبلاً أمامي وجبلاً خلفي أينما توجَّهت. أعتقد أن هذه أفضل طريقة لوصف بلدي".

حتى الآن، لم تشهد الدولة التي يبلغ عدد سكانها مليوني نسمة حشود السياح التي تهيمن على معظم جنوب أوروبا كل صيف.

ويتردّد العاملون في قطاع السفر في استقطاب هذا النوع من السياحة الجماعية، التي قد تؤثر سلبًا على جودة حياة السكان. 

لكنهم يدركون أنّ لدى البلاد الكثير لتقدمه، وأنّه لا يزال هناك مجال لنمو قطاع السياحة.

وأكّد ألكسندر بوغوفسكي، صاحب وكالة السفر "Sustainable Adventure Travels" التي تُعيد استثمار جزء من أرباحها في البنية التحتية للمجتمعات التي تتعاون معها: "يمر حوالي مليون مسافر عبر مقدونيا خلال فصل الصيف. إنّهم لا يتوقفون هنا. أعتقد أنّ هناك الكثير ممّا يمكن استكشافه".

الأديرة والمشي لمسافات طويلة في الطبيعة دير "سفيتي ناوم" المجاور لبحيرة ساحرة.Credit: saiko3p/iStockphoto/Getty Images

يقع الكثير مما يمكن رؤيته في شمال مقدونيا على جوانب الطرق الصغيرة المتعرجة التي تشق طريقها عبر الريف، وعلى طول الوديان.

تزخر هذه الطرق بالأديرة البيزنطية المحفوظة بعناية فائقة، والتي يعود تاريخ بعضها إلى أكثر من ألف عام.

من أشهرها دير "بيغورسكي"، حيث يستقبل بيت ضيافة المتنزهين المنهكين القادمين من منتزه "مافروفو" الوطني المجاور.

صورة ساحرة تُظهر بحيرة "أوخريد".Credit: Julian Cartwright/Alamy Stock Photo

كما يُعد دير "سفيتي ناوم"، الموجود عند حافة بحيرة "أوخريد" منذ عام 905، ديرًا آخر يستحق الزيارة.

تجذب منطقة البحيرة، المُدرجة على قائمة منظمة اليونسكو للتراث العالمي، والمُحاطة بالجبال، الزوار من جميع أنحاء البلقان كل صيف. 

ويأتي البعض من أجل السياحة البيئية.

جمال طبيعي وتقاليد ثقافية محفوظة

تُدير آنا لابور مشروع "Spirit of Prespa" للسياحة الزراعية في بستان تفاح عائلتها شمال بحيرة "بريسبا"، الممتد على مساحة خمس هكتارات فقط.

تُعدّ المزارع العائلية الصغيرة أمرًا شائعًا في مقدونيا، ويسمح ذلك للمزارعين بقضاء وقتٍ أطول في رعاية محاصيلهم.

تعمل لابور أيضًا في تطوير البنية التحتية للسياحة الريفية في جميع أنحاء البلاد، كما أنّها تُساعد المزارعين الآخرين على زيادة دخل أسرهم من خلال السياحة الزراعية.

تُفضِّل لابور حشود السياح متوسطة الحجم، حتى تستطيع إيلاء الاهتمام اللازم بكل فرد، كما هو الحال مع أشجار التفاح التي تملكها.

وهي ترى أن المجموعات الكبيرة لا تسمح بالمستوى ذاته من الضيافة المحلية، وأوضحت: "لا أستطيع قضاء وقتًا كافيًا معهم.. لأنك لا تستطيع إيلاء الاهتمام بكل فرد. وعندما تُغادر المجموعة، لا أشعر بالرضا عن نفسي، لأنهم لم يروا أفضل نسخة عن المزرعة".

الجبال التي تُشكّل أساس الجمال الطبيعي لمقدونيا الشمالية كانت أيضًا أشبه بحواجز مادية شكّلت مناطق ثقافية مُتميّزة، وساهم ذلك في تطوير وحفظ تقاليد اندثرت في أماكن أخرى.

يعد اللحم المشوي عنصرًا أساسيًا في الوجبات شمال مقدونيا.Credit: CC151/Alamy Stock Photo

ونتيجةً لذلك، أكّدت لابور أنّها قد لا تتعرف على نصف الأطباق المقدمة لها على الطاولة في حال زارت منطقة تبعد مئة كيلومتر تقريبًا.

سوق قديم أشبه بمتاهة الأكشاك التقليدية في السوق القديم بالعاصمة.Credit: JackF/iStock Editorial/Getty Images

كانت سكوبيا جزءًا من جهود إعادة بناء دولية ضخمة بعد أن دُمِّرت تقريبًا نتيجة زلزال في عام 1963، وكان هناك تركيز كبير على الطابع الوحشي اليوغوسلافي التقليدي.

يُجسّد السوق القديم في المدينة هذا الطراز الوحشي، وسيجد فيه الزوار أي شيء يبحثون عنه، من المنتجات الطازجة، إلى الحانات، والتحف.

تظل طاولات المقاهي داخل وخارج السوق ممتلئة من الصباح الباكر حتى وقت متأخر من الليل.

تتميز هذه المدينة متوسطة الحجم بفعاليات ثقافية تفوق التوقعات، بما في ذلك مهرجانات الجاز، والسينما، والموسيقى. ويعود جزء كبير من هذه الفعاليات إلى الحقبة اليوغوسلافية، حين كانت الحكومة تدعم المراكز الثقافية والبرامج الفنية بشكلٍ كبير.

مقالات مشابهة

  • الصحة العالمية: المضادات الحيوية قد تضر أكثر مما تنفع.. ولا مؤشرات لطارئة صحية عالمية
  • جامعة قنا تحقق إنجازًا عالميًا بإدراجها في التصنيف الإندونيسي للجامعات الخضراء 2025
  • جامعة قنا تدخل في التصنيف الإندونيسي للجامعات الخضراء
  • أ.د.الصرايرة : لا جامعات أردنية في التصنيف العام لـ “شنغهاي”2025
  • ترغب بزيارة أوروبا وتجنب حشود السياح؟ إليك المكان والطريقة
  • فوائده مذهلة.. إليك أفضل وقت لتناول فيتامين ب12
  • مؤشرات الأسهم الأميركية تسجل ارتفاعًا ملحوظًا
  • الحرب ومعارك السياسة يطيحان بالجامعات السودانية من التصنيف العالمي
  • قرعة كأس العالم 2026.. التصنيف والموعد والقنوات الناقلة
  • إليك أبرز المعلومات المتوفرة عن آخر جثة إسرائيلية في غزة