“الزعاق” يكشف موعد اقرب مسافة بين الشمس والقمر
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
قال الزعاق ان أقرب مسافة بين الشمس والقمر مرحلة الاقتران التي يولد فيها الشهر الهجري.
واضاف خبير الأرصاد الجوية، الدكتور خالد بن صالح الزعاق؛ إننا نشاهد الشمس كل يوم وبوجهٍ واحدٍ لا يتغيّر، والقمر نشاهده بالشهر 28 مرة وبأوجهٍ مختلفة؛ منها 14 ليلاً ومثلها نهاراً، وخلال هذه الأيام نشاهد القمر بكل جلاءٍ وقت الضحى.
وتابع الزعاق؛ أن القمر ينزل كل ليلة بجانب نجمة؛ تُسمى في مجملها منازل القمر في أثناء رحلته الشهرية حول الأرض، لافتا في فيديو على حسابه في “إكس”، إلى أن أقرب مسافة بين الشمس والقمر هي مرحلة الاقتران التي يُولد فيها الشهر الهجري الجديد، والأبعد هي مرحلة الإبدار منتصف الشهر الهجري، والقمر في جميع مراحله يرتبط بالجمال.
مرتبطالمصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: الدكتور خالد الزعاق الزعاق خالد الزعاق
إقرأ أيضاً:
خبير تركي يكشف 6 خطوات لبناء مدن مقاومة للكوارث: “استعدوا وكأن الزلزال سيقع غدًا”
في إطار تحذيراته المستمرة بشأن الاستعداد لزلزال إسطنبول المتوقع، قدّم خبير الزلازل التركي البروفيسور الدكتور ناجي غورور خارطة طريق مفصلة لبناء مدن مقاومة للزلازل، داعيًا إلى تحرك جماعي تشارك فيه البلديات والحكومة والمجتمع.
وفي منشور عبر وسائل التواصل الاجتماعي، لخص غورور الخطوات اللازمة في ست نقاط رئيسية، تبدأ من التنظيم المؤسسي وتنتهي بالاستعداد الدائم دون الانشغال بموعد وقوع الزلزال، قائلاً: “البلدية تهيئ المدينة لمواجهة الزلازل، بمساعدة الحكومة والمواطنين”.
ست خطوات نحو مدينة مقاومة للزلازل1. تنظيم بلدي شامليشدد غورور على أن البلدية هي الجهة المسؤولة الأولى عن إعداد المدينة لمواجهة الكوارث. ويجب عليها إنشاء هيكل تنسيقي داخلي يتضمن:
منسقًا إداريًامنسقًا عامًامنسقًا للبنية التحتيةمنسقًا لمخزون المبانيمنسقًا للبيئة والنظام البيئيمنسقًا اقتصاديًاويُعتبر رئيس البلدية هو المنسق الأعلى لهذا الهيكل.2. تحليل المخاطر الزلزالية
يجب تحديد السمات الجيولوجية للمنطقة، بما في ذلك موقع وطول الفوالق النشطة، عمقها، سعة الزلازل المحتملة، وتواتر حدوثها، إلى جانب أي مخاطر أخرى تهدد المنطقة.
3. التقسيم الدقيق للمناطقدعا غورور إلى إجراء دراسة تفصيلية تُعرف بـ”التقسيم الجزئي” لأحياء ومناطق المدينة، بما يساعد على التخطيط بدقة واتخاذ قرارات تعتمد على طبيعة كل منطقة.
اقرأ أيضا“القوة الخفية” لتركيا تثير دهشة الصحافة…
السبت 26 يوليو 20254. تقييم الأضرار المحتملةبعد تحديد الزلزال المتوقع، يجب تحليل مدى الضرر الذي قد تتعرض له مختلف مكونات المدينة، كالبنية التحتية، والمباني، والنقل، والخدمات.
5. تعزيز القدرة على الصمودبناءً على التقييم السابق، يجب تقوية هذه المكونات مسبقًا لتكون قادرة على مقاومة الأضرار المتوقعة. ويشدد غورور على أهمية العمل الاستباقي وليس الانتظار لما بعد وقوع الكارثة.