صحافة العرب:
2025-12-09@22:36:37 GMT

السفارة السويدية و المسجد الأقصى

تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT

السفارة السويدية و المسجد الأقصى

شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن السفارة السويدية و المسجد الأقصى، بسم الله الرحمن الرحيم السفارة_السويدية و المسجد_الأقصى ضيف_الله_قبيلات أدانت كل دول العالم حادثة اقتحام السفارة .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السفارة السويدية و المسجد الأقصى، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

السفارة السويدية و المسجد الأقصى

بسم الله الرحمن الرحيم #السفارة_السويدية و #المسجد_الأقصى

#ضيف_الله_قبيلات أدانت كل دول العالم حادثة اقتحام السفارة السويدية و حرقها في بغداد على أيدي عراقيين غاضبين رداً على حرق المصحف الشريف بالسويد، و قد أعلنت الحكومة العراقية عن نيتها بوضع استراتيجية جديدة لحماية السفارات منعاً لتكرار الحادث و وعدت باعتقال الأشخاص الذين اقتحموا السفارة و حرقوها، كما وعدت بمحاسبة أفراد الحراسة الذين لم يقوموا بواجبهم لحماية السفارة، كل ذلك إرضاءً للدول الاستعمارية .. واعجبي ؟؟!!يحدث ذلك في حين يتعرض المسجد الأقصى في القدس المحتلة على أيدي الغزاة الصهاينة لاقتحام و الإعتداء على المصلين كل يوم، لكننا لم نسمع من هؤلاء الذين يطالبون بحماية السفارات و لو مرة واحدة بالطلب من قوات الإحتلال الصهيوني أن يمنعوا نهائياً و للأبد اقتحام المسجد الأقصى و الإعتداء على المصلين.. لماذا يا ترى ؟ثم إن المفارقة العجيبة أيضاً أن تقوم دول أوروبا كلها و أمريكا بمد الشعب الأوكراني بالمال و السلاح اللازم لدفع الغزاة الروس على حد زعمهم و إخراجهم من الأراضي الأوكرانية المحتلة و يتحدثون عن حق الشعب الأوكراني في الدفاع عن نفسه، في حين لم نسمع من هؤلاء و لا من الدول العربية عن تقديمهم المال و السلاح للشعب الفلسطيني لدفع الغزاة الصهاينة و إخراجهم من فلسطين المحتلة و عن حق الشعب الفلسطيني في الدفاع عن نفسه.كما أننا لم نسمع أن طالبت أي دولة في العالم حكومة الغزاة الصهاينة “اليهودية الإرهابية” باعتقال المقتحمين للمسجد الأقصى و محاكمتهم أو محاسبة الجنود الذين لم يقوموا بواجبهم في حماية هذا المكان المقدس.أخيراً نقول إلى متى ستظل سياسة الكيل بمكيالين و ازدواجية المعايير هذه قائمة بحق الفلسطينيين و بحق العرب و المسلمين في كل أنحاء العالم ؟.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ماذا ينتظر المسجد الأقصى في عيد "الحانوكاة" اليهودي؟

القدس المحتلة - خاص صفا تستعد جامعات "الهيكل" المزعوم لتنفيذ اقتحامات واسعة للمسجد الأقصى المبارك، احتفالًا بما يسمى "عيد الحانوكاة- الأنوار" اليهودي، الذي يبدأ الأحد المقبل الموافق 14 كانون الثاني/ديسمبر الجاري، ويستمر لثمانية أيام. وبدأت الجماعات المتطرفة لحشد أنصارها لتنفيذ اقتحامات واسعة للأقصى بأعداد كبيرة، وأداء طقوس وصلوات تلمودية في باحاته، فصلًا عن إدخال الشمعدان للمسجد المبارك. واستعدادًا للاحتفال بالعيد اليهودي، أنزلت آليات الاحتلال مجسمًا ضخمًا لشمعدان "الحانوكاة" على أنقاض حارة المغاربة، أمام حائط البراق غرب المسجد الأقصى. وتدّعي "جماعات الهيكل" أن "طقوس العيد مرتبطة بانتصار المكابيين على الإغريق وإعادة تدشين الهيكل الثاني في القدس المحتلة"، لتتخذ من هذه الذكرى ذريعة لتكثيف اقتحاماتها للمسجد الأقصى. ويتخلل العيد اليهودي تنظيم مسيرة استيطانية تُسمى "المكابيين"، والتي تجوب حول سوق القدس وداخل البلدة القديمة، وسك إجراءات مشددة من شرطة الاحتلال. في المقابل، انطلقت دعوات مقدسية وفلسطينية لتكثيف الحشد والتواجد الواسع في المسجد الأقصى والقدس، للتصدي لمخططات المستوطنين واعتداءاتهم المتواصلة على المسجد المبارك، رغم قيود الاحتلال المفروضة على الفلسطينيين. وخلال العام الماضي، شهد المسجد الأقصى اقتحام أكثر من 2,565 مستوطنًا للمسجد خلال"عيد الحانوكاة"، بقيادة وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرّف إيتمار بن غفير، والذي اقتحمه في يومه الأول. خطوات متقدمة المختص في شؤون القدس أمجد شهاب يقول إن "جماعات الهيكل" المتطرفة تستغل الأعياد اليهودية من أجل تنفيذ أجندتها وأهدافها في المسجد الأقصى، عبر الاقتحامات الواسعة والجماعية، وأداء الطقوس والصلوات التلمودية، ورفع أعلام الاحتلال وغيرها. ويوضح شهاب في حديث خاص لوكالة "صفا"، أن الجماعات المتطرفة تسعى للانتقال من مرحلة التقسيم الزماني إلى المكاني في المسجد الأقصى، ومحاولة فرض وقائع جديدة عليه. ويضيف أن هذه الجماعات تجاوزت كل الخطوط الحمراء في اعتداءاتها وممارساتها بحق الأقصى، ومحاولاتها لتغيير الواقع التاريخي والديني القائم فيه، في ظل غياب أي رادع فلسطيني وعربي وإسلامي. ويشير إلى أن المستوطنين باتوا يؤدون طقوسهم وصلواتهم التلمودية قرب باب الرحمة والمصلى المرواني، في محاولة لتغيير الواقع القائم بالمسجد المبارك. عدوان واسع وسيشهد المسجد الأقصى خلال ثمانية أيام العيد، عدوانًا متطرفًا عليه، يشمل سلسلة اقتحامات واسعة وأداء الطقوس التلمودية داخله، ومحاول إدخال الشمعدان إلى باحاته، بهدف تحويله إلى "كنيس يهودي". وفق شهاب وخلال هذا العيد، يحرص المستوطنون على إشعال شمعدان "الحانوكاة" عند أعتاب الأقصى، وخاصة بابي الأسباط والمغاربة، وقرب البؤر الاستيطانية الواقعة في البلدة القديمة بالقدس، فضلًا عن محاولة إشعال شموع ترمز "للحانوكاة" داخل المسجد المبارك. ويبين شهاب أن الاحتلال عمّل على تقليص صلاحيات دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس، وبات يفعل كل شيء بالمسجد الأقصى دون تنسيق معها، ويسمح للمستوطنين المتطرفين باستباحة حرمته وتدنيس باحاته. ويعمل "جماعات الهيكل"، كما يؤكد المختص في شؤون القدس، وفق خطوات متقدمة، لأجل فرض السيطرة الكاملة على الأقصى، وتفريغه من المصلين والمرابطين في ساعات الاقتحام، بهدف فرض وقائع تهويدية عليه وتهويده. ويؤكد أن المسجد الأقصى على شفا تغيير جذري في وضعه القانوني والديني والتاريخي، في ظل الصمت العربي والإسلامي، وغياب الردع. وخلال الأعياد اليهودية، تُكثف شرطة الاحتلال من اعتداءاتها على الأقصى والمقدسيين، من خلال تنفيذ عمليات الاعتقال والإبعاد، وتقييد حركة المقدسيين، وتنغيص حياتهم، بفعل الإجراءات والقيود التي يفرضها على المدينة المقدسة. ويحذر شهاب من خطورة الاعتداءات والممارسات الإسرائيلية بحق الأقصى، ومحاولات الجماعات المتطرفة فرض وقائع جديدة عليه، وصولًا لهدمه وبناء "الهيكل" المزعوم مكانه. 

مقالات مشابهة

  • مئات المستوطنين يقتحمون باحات المسجد الأقصى
  • نحو ألف مستوطن يقتحمون الأقصى بحماية جيش الاحتلال
  • مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى من جديد
  • 960 مستوطنا يقتحمون المسجد الأقصى المبارك
  • مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى المبارك
  • مستوطنون يدنسون باحات الأقصى
  • عشرات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى
  • مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى
  • ماذا ينتظر المسجد الأقصى في عيد "الحانوكاة" اليهودي؟
  • ماذا ينتظر المسجد الأقصى في عيد "الحانوكاة"؟