«المتحدة» في رمضان 2024.. دعم القضية الفلسطينية بمسلسل مليحة تحت شعار «الحب في مواجهة الحرب»
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
دائماً ما تحرص الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية على مواكبة الأحداث ومناقشتها ضمن الأعمال الدرامية المعروضة على مدار العام، وفى الموسم الرمضانى الحالى وتحديداً بعد أحداث 7 أكتوبر الماضى التى تعرض فيها الشعب الفلسطينى لجرائم ضد الإنسانية ترتكب فى حقهم من قبل قوات الاحتلال الصهيونى على مدار أكثر من 75 عاماً، قررت «المتحدة» إعلان دعمها الكامل من خلال رفع شعار «معاً لدعم القضية الفلسطينية».
وتنطلق أحداث مسلسل «مليحة» من عائلة مليحة الأسرة الفلسطينية التى غادرت الأراضى المحتلة عقب أحداث الانتفاضة الثانية لتستقر لعدة سنوات فى ليبيا، وبعد أحداث ليبيا عام 2012 تحاول الأسرة العودة إلى قطاع غزة عن طريق الأراضى المصرية لكنهم يواجهون العديد من الصعاب والتحديات وهنا تلتقى «مليحة» وعائلتها بضابط حرس الحدود المصرى «أدهم»، فتنقلب حياة كل منهم رأساً على عقب، ويكون لأدهم دور كبير فى رحلتهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المتحدة مسلسلات المتحدة رمضان مسلسلات رمضان
إقرأ أيضاً:
وكيل المخابرات السابق: مصر تعمل في القضية الفلسطينية باعتبارها شريكًا وليس وسيطا
قال اللواء محمد إبراهيم الدويري، وكيل جهاز المخابرات العامة السابق، إن قضية الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط مرت بثلاث مراحل خلال خمس سنوات ونصف تقريبًا؛ فالمرحلة الأولى بدأت مباشرة عقب الخطف وانتهت عندما انقلبت حماس على السلطة، واستمرت سنة وشهرًا، وهي فترة تدشين المفاوضات.
وتابع: “أما المرحلة الثانية فبدأت عقب انتهاء مهمة الوفد الأمني المصري في غزة، وبدأت بعد أسابيع من انقلاب حماس وانتهت في بداية عام 2011، وهي فترة تبادل القوائم، وكانت مرحلة صعبة للغاية، بينما المرحلة الثالثة هي مرحلة إنجاز الصفقة”.
وأضاف خلال استضافته ببرنامج "الجلسة سرية" الذي يقدمه الكاتب الصحفي و الإعلامي سمير عمر على شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن مصر عملت على ثلاثة أسس رئيسية؛ أولها المنظور الوطني، والثاني منظور الشريك الكامل، فمصر ليست وسيطًا، بل تعمل في القضية الفلسطينية بكل جوانبها باعتبارها شريكًا كاملًا، خاصة وأن قضية الأسرى تُعد واحدة من قضايا الوضع الدائم.
وأردف: “أما المنظور الثالث فهو المنظور الإنساني، إذ كان هناك في تلك الفترة نحو 12 ألف أسير فلسطيني يقبعون في السجون الإسرائيلية، من بينهم محكومون بالمؤبد وأصحاب أحكام عالية ومرضى وسيدات”.
وتابع أن مصر حاولت استثمار قضية شاليط وإنهاء هذه الأزمة للانتقال من كونها قضية ضيقة تتعلق بالإفراج عن أسير إلى قضية أوسع تمس جوهر القضية الفلسطينية، مؤكدًا أنه عند حل قضية شاليط يمكن الانتقال إلى مناخ أرحب من العملية السياسية.
وأضاف أن إسرائيل كان يحكمها في ذلك التوقيت إيهود أولمرت، الذي اتسم بدرجة من المرونة في تعاطيه مع القضية الفلسطينية، وبالفعل توصل مع الرئيس محمود عباس في منتصف عام 2008 إلى ما سُمي بتفاهمات أولمرت، حيث جرى خلالها فتح جميع الملفات والقضايا العالقة.
اقرأ المزيد..