فن أم سجدة اتطلقت.. طليقة حسن شاكوش الأولى تهاجمريم طارق بكلمات صادمة
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
فن، أم سجدة اتطلقت طليقة حسن شاكوش الأولى تهاجمريم طارق بكلمات صادمة،نشرت الراقصة سلمى مجدي ؛ طليقة حسن شاكوش الأولى منشورا هاجمت فيه زوجته الحالية ريم .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أم سجدة اتطلقت.. طليقة حسن شاكوش الأولى تهاجمريم طارق بكلمات صادمة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
نشرت الراقصة سلمى مجدي ؛ طليقة حسن شاكوش الأولى منشورا هاجمت فيه زوجته الحالية ريم طارق .
وكتبت سلمى مجدي:" أول مرة أشوف واحدة مبسوطة كدة وهى اتطلقت بالطريقة البشعة دى غير أم سجدة.
طليقة حسن شاكوش :ظهرت ريم طارق طليقة حسن شاكوش في بث مباشر عبر صفحتها علي موقع التواصل الاجتماعي الشهير إنستجرام ، كشف فيه العديد من التفاصيل عن حياتها الشخصية .
وقالت ريم طارق : ما سجدتش لما أطلقت ولكن هسجد لما ربنا يعوضني في جوازتي التالتة ، أنا ضد الطلاق، لأن الأمر ليس سهلًا.
وقالت ريم طارق أنها تجلس في منزل والدها ولم تأخذ حقوقها من حسن شاكوش حتى الآن.
وكشفت ريم طارق عن سبب طلاقها من زوجها الاول : كان عنده مشكلة فكان لازم ما يحصلش نصيب بينا والموضوع التاني زي ما أنتم عارفين.
وأضافت ريم طارق : أنا خريجة سياحة وفنادق جامعة 6 أكتوبر وعندي 28 سنة وهتم 29 الشهر ده، وبفكر أرجع شغلي وكنت شغالة سيلز.
وتابعت ريم طارق : ممكن أمثل لأني عشت في مسلسل ، اتعرض عليا أني أمثل، وممكن أمثل لأني عشت في مسلسل، وعمري ما عملت عمليات تجميل.
شنت رنا -شقيقة ريم طارق- هجوما على حسن شاكوش (طليق ريم)، بعد الفيديو الذي نشره شاكوش، عبر حسابه على تطبيق انستجرام للرد على طليقته.
وكتبت شقيقة ريم طارق، منشورا عبر فيسبوك, قالت فيه: «وانت بقي طبيعة شغلك ايه يا استاذ اللي اهم حاجه فيه سمعتك ؟ .. رقاصة»، لتسخر من تصريح حسن شاكوش، الأخير ولم تذكر اسمه صراحة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: حسن شاكوش موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ریم طارق
إقرأ أيضاً:
الارقام صادمة والتحقيقات تفضح المستور ..اليمن يغرق في طوفان المهاجرين والمهربين يزدهرون بدماء الأبرياء!
في مشهد أشبه بكابوس إنساني متجدد، تحوّلت السواحل اليمنية خلال الأيام القليلة الماضية إلى بوابة دخول دامية للمئات من المهاجرين غير الشرعيين القادمين من القرن الأفريقي، وسط فوضى أمنية واستغلال وحشي من قبل شبكات التهريب، التي لا ترحم حتى الأطفال والنساء.
الأرقام صادمة... والتحقيقات تفضح المستور
في أسبوع واحد فقط، استقبلت السواحل اليمنية قوارب الموت التي تقل مئات الأرواح التائهة، بينهم 150 مهاجراً تم ضبطهم في أول أيام عيد الأضحى بمحافظة شبوة، أغلبهم من الجنسية الإثيوبية، بينهم 42 امرأة و8 صوماليين، بحسب ما أعلنته وزارة الداخلية اليمنية.
لكنّ المأساة لم تنتهِ عند وصولهم، فمعظم هؤلاء المهاجرين وقعوا في شِباك المهربين، الذين يحتجزونهم في "أوكار الظلام" لأسابيع، يساومونهم على حياتهم مقابل حفنة من الدولارات، ومن يعجز عن الدفع يتعرض للإهانة والتعذيب حتى تخضع أسرهم للابتزاز!
فضائح مرعبة في ريف اليمن... والسلطات تتحرك أخيراً
في ريف مديريتي ذو باب والمندب، نفذت قوات أمنية حملة ضخمة حررت خلالها 183 مهاجراً من جحيم الأسر في مستودعات بشرية تديرها عصابات تهريب. كانوا محتجزين في ظروف أقل ما توصف به أنها "غير آدمية"، في أماكن تخلو من أدنى مقومات الحياة، تُستخدم كمسالخ نفسية لهؤلاء البائسين.
التهريب يغيّر وجهته... والحوثيون على الخط
تغيّرت مسارات التهريب مؤخرًا من سواحل جيبوتي إلى السواحل الشرقية لليمن، ليتكيّف المهربون مع الإجراءات الأمنية، ويواصلوا تجارتهم بالبشر عبر ممرات جديدة.
وفي تطور أخطر، أكدت مصادر موثوقة أن ميليشيات الحوثي المتورطة في النزاع الداخلي، لا تكتفي بغض الطرف، بل تستغل المهاجرين في أعمال عسكرية وتعبوية، وتعمل على زرع بذور الطائفية في دولهم الأصلية.
أزمة إنسانية بلا حل... واليمن يصرخ للعالم
السلطات اليمنية تقرّ بعجزها، فمع الحرب والدمار والانهيار الاقتصادي، لا قدرة لديها على إقامة مخيمات إيواء أو التعامل مع هذه الكارثة المستمرة، بينما تُستنزف موارد البلاد في مطاردة المهربين وشبكات الاتجار بالبشر، في وقت تواصل فيه قوارب الهاربين رسوّها كل يوم تقريباً.
في الختام: هل تتحرك الضمائر؟
وسط هذا الجحيم، يطرح السؤال نفسه بإلحاح: كم من الأرواح يجب أن تُسحق قبل أن يستيقظ الضمير العالمي؟
اليمن، البلد الجريح، لم يعد فقط ساحة حرب... بل مقبرة مفتوحة لأحلام آلاف الهاربين من الجوع والموت، الذين وقعوا في قبضة مافيات لا تعرف الرحمة